ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين معتقدات معلمات الروضة حول تأثيرات تعلم اللغة الأجنبية على اكتساب طفل الروضة لمهارة القراءة باختلاف التخصص دالة إحصائيا والفرق لصالح التخصصات الأخرى (معلم الصف، اللغة العربية). ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معتقدات معلمات الروضة حول تأثيرات تعلم اللغة الأجنبية على اكتساب طفل الروضة لمهارة الكتابة باختلاف التخصص. وفي ضوء النتائج أوصت الباحثة بالآتي: التركيز في مرحلة الروضة يجب أن ينصب على تعلم مهارات اللغة العربية؛ حيث إن الفترة الحرجة الأكثر ملاءمة لاكتساب لغة الأم هي مرحلة الطفولة التي تقع فيها رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية. تفاصيل المقال. (الملخص المنشور)
استخدام بعض الأدوات التكنولوجية لتعزيز القراءة. أن يكون ما يقرأ للطفل مناسب لعمره. معوقات تعليم طفل الروضة القراءة: نصطدم ببعض المعوقات والعراقيل عند تعليم الطفل القراءة منها: قلة الوعي بأهمية الكتاب للطفل ارتفاع أسعار كتب الأطفال. قلة الدراسات حول الطفل في العالم العربي. الاهتمام بزخرفة الكتاب وليس بمضمونه. عدم تمييز الكتب التجارية عن التربوية. عدم تحديد الأهداف المناسبة أثناء القراءة. تعليم اطفال الروضة. المراجع برنامج قائم على القراءة الجهرية لتنمية بعض مهارات الفهم القرائي لطفل الروضة د/هبه حسين طلعت. كتاب سيكولوجية تعليم الأطفال القراءة والكتابة أسماء مجمد الوحيدي.
التّدريب العمليّ: هو أسلوب تعليميّ يشجّع طلّاب رياض الأطفال على التّعلُّم بالممارسة والقدوة، وباستخدام الوسائل التّعليميّة، كما يُساعد هذا الأسلوب الطلّاب على معرفة المفاهيم المجرّدة، وتطوير التّفكير النّقديّ، وحلِّ المشكلات، ويُمكن من خلاله تعليم الطلاب مفاهيم الرياضيّات الأساسيّة مثل الجمع والطّرح، ويُمكن استخدام الوسائل التقنيّة الحديثة في هذا الأسلوب عن طريق استخدام ت طبيقات الهواتف الذكيّة التي تقدِّم للطّلاب لعبةً تعليميّةً. التّعليم التّشاوري: التّعليم عن طريق التّشاور طريقة تدريس توفِّر للمعلِّم التّحدُّث مرّةً واحدةً مع كلِّ طالب، ويترافق تطبيق هذا الأسلوب عندما يتشارك الطّلاب الآخرون نشاطًا أو لعبةً، ويجب على المعلّم في هذه الحالة مقابلة كلِّ طالب؛ لمناقشة الصّعوبات والنّجاحات والاهتمامات الخاصّة به، وتوفّر هذه المقابلات المصغّرة للمعلِّم فهمًا أفضل لنقاط قوّة الطّالب واهتماماته، ممّا يساعده في تصميم الدّروس، والأنشطة، والواجبات المنزليّة؛ لمساعدة الطلّاب على الازدهار، ويجب أن تكون هذه اللّقاءات على مدار العام؛ للحفاظ على المهمّة، والحصول على تقارير عن تقدُّم الطلّاب، ومعرفة كيفيّة متابعتهم.
فهم البيئة المحيطة به: تساعد القراءة طفل الروضة على التعرف على الأشخاص والأماكن والأحداث البعيدة عن تجاربهم الخاصة. تحسين المفردات والمهارات اللغوية: يتعلم الطفل كلمات جديدة عند القراءة. تحسين مهارة القراءة: فممارسة القراءة للأطفال بشكل مستمر يحسن أدائه فيها. تحسين في الأداء الأكاديمي: الأطفال الذين يقرئون يحققون نتائج أفضل في جميع المناهج التعليمية. تحسين التركيز: استماع الطفل للقصص ينمي مهارة التركيز على المدى البعيد. عوامل الاستعداد للقراءة عند الأطفال: دور المعلم يكبر في إشراك الأطفال وتهيئتهم لييسر لهم فرص النجاح والتحصيل. الاستعداد العاطفي: لكل طفل إمكانيات وقدرات واستعداداته وهي تختلف من طفل لآخر، فالبيئة هي التي تشكل عواما جذب الطفل للقراءة. الاستعداد العقلي: يتباين الأطفال في قدراتهم من النضج العقلي والقراءة تعتمد على الاستعداد العقلي. الاستعداد الجسمي: فالقراءة يدخل فيها جميع الحواس من سمع وبصر ونطق وصحة عامة للطفل. الاستعداد من خلال الخبرات والتجارب السابقة: المفردات والتراكيب التي يسمعها أو يستخدمها الطفل، وإدراك المختلف والمؤتلف من خلال البيئة الثقافية التي يعيشها الطفل. المهارات الأساسية للقراءة عند أطفال الروضة: للقراءة مهارتان أساسيتان هما التعرف والفهم ومن المهارات الأساسية ما يلي: ربط الصوت بالرمز المكتوب.