وكشفت الصحف الكتالونية في وقت سابق إلى أن ميسي وكافة أعضاء أسرته يرحبون للغاية بفكرة الاستمرار في كتالونيا حتى الاعتزال، لكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن. ويواجه فريق برشلونة العديد من الأزمات، أبرزها فقدان صدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني لصالح الغريم الأزلي ريال مدريد، بفارق 4 نقاط قبل 5 جولات من النهاية. ويعاني ميسي ومعظم عناصر الفريق الكتالوني، على رأسهم الأوروجواياني لويس سواريز والفرنسي أنطوان جريزمان، من أزمات مع المدرب كيكي سيتين، الذي يبدو أن أيامه باتت معدودة في البلوجرانا.
وخرج الفريق البرازيلي في وقت لاحق وأصدر بياناً رسمياً عبر موقعه، ينفي خلاله تحطيم البرغوث الأرجنتيني لرقم بيليه، حيث يزعم النادي البرازيلي أن بيليه سجل 1091 هدفًا بقميص الفريق طوال مسيرته التاريخية، من بينها 643 هدفًا في المباريات الرسمية، وأنهم يحاولون شطب 448 هدفًا في المباريات الودية التي لعبها الأسطورة البرازيلية.
عدّ زلاتكو داليتش، مدرب المنتخب الكرواتي لكرة القدم، أمس الأحد، أن لاعبيه لوكا مودريتش وإيفان راكيتيتش الأفضل بين لاعبي خط الوسط في كأس العالم في روسيا، ويخوضانها بـ "الجسد والروح". زلاتكو داليتش تحدث خلال هذا الحوار عن بقية المشوار في المونديال وحلم الكروات بتحقيق اللقب. 01 كيف تشعرون بعد إقصاء روسيا في دور ربع النهائي؟ نركز على مباراة إنجلترا، فريق شاب جيد جدًا، وتأهل بسهولة على حساب السويد "2ـ0 في ربع النهائي". سيكون خصمًا صعبًا نحترمه، لكن نعرف أيضًا أن إنجلترا تحلل أسلوب لعبنا. نحترمهم، لكن نعتقد أن لدينا نقاط قوتنا ولا نخشى أحدًا. 02 تعتقدون أنه كان من السهل بالنسبة لإنجلترا تخطي السويد؟ لم أقل إنه كان سهلاً بالنسبة لإنجلترا، لا يوجد طريق سهل لبلوغ دور نصف النهائي في كأس العالم. إنجلترا هي منتخب قوي ولديها الدوري الممتاز، وهو أقوى من دوري كرواتيا. لم تكونوا تتوقعون ربما أن نكون هنا، إلا أننا نستحق ذلك. 03 ماذا يعني لكم الوجود في نصف النهائي؟ مجرد الوصول إلى هنا هذا هو النجاح. بالأرقام.. ميسي يدخل قائمة العظماء.. كيف وصل إلى الـ700؟ | مصراوى. منتخبات كبرى مثل الأرجنتين والبرازيل أخذت عطلة وتوجد حاليًا على شاطئ البحر. إنجلترا لديها إحدى أفضل البطولات في أوروبا.
حفل الكرة الذهبية 2017 يمكنكم مشاهدته مجاناً الان، في تغطية شاملة، عبر القناة الإخبارية ، وفي بث مباشر مجاني عبر beIN CONNECT ، وعن طريق صفحتنا الخاصة على موقع يوتيوب. نتائج استفتاء قراء موقع beIN SPORTS على جائزة الكرة الذهبية 2017 هل تكون الخامسة للبرتغالي كريستيانو رونالدو؟ ويتنافس 30 لاعباً على الجائزة الذهبية التي تعتبر الأكثر أهمية وعراقة، كونها انطلقت في العام 1956. غير أنه وفي سياق المعلومات والتسريبات عن الاسم الفائز، فقد كشفت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، أن الجائزة حسمت للبرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق ريال مدريد الإسباني، لما قدمه خلال العام من انجازات كالفوز بلقب الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا. بالأرقام.. مسيرة ميسي وبرشلونة | رؤيا الإخباري. مشاهدة البث المباشر مجاناً للقناة الإخبارية وإذا ما صح كلام الصحيفة الإسبانية فذلك يعني أن رونالدو سيعادل رقم الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني الحائز على الكرة الذهبية خمس مرات. توقيت احتفال الاعلان عن جائزة الكرة الذهبية الخميس 7-12-2017 الساعة 21:45 بتوقيت مكة المكرمة beIN SPORTS - القناة الإخبارية وبالإضافة إلى رونالدو ضمت القائمة أيضاً رفاقه في ريال مدريد: الفرنسي كريم بنزيمة والبرازيلي مارسيلو والاسباني سيرجيو راموس والألماني توني كروس والإسباني إيسكو والكرواتي لوكا مودريتش.
93 هدف في المباراة الواحدة. كريستيانو رونالدو (689 هدف في 964 مباراة) الاسم الوحيد إلى جانب غريمه ليونيل ميسي المتواجدان في القائمة وما زالا يمارسان كرة القدم حتى الآن، كريستيانو رونالدو يحتل المركز السادس وهو على أعتاب الوصول إلى 700 هدف، وسجل مع ريال مدريد فقط 450 هدف في مختلف البطولات، بينما أحرز مع منتخب البرتغال 88 هدفاً، ويبلغ معدله التهديفي 0. 71 هدف في المباراة. ليونيل ميسي (671 هدف في 822 مباراة) المنافسة بين ميسي ورونالدو مستمرة حتى على صعيد الأكثر تسجيلاً في التاريخ، البرغوث سجل 603 أهداف مع برشلونة في جميع المسابقات، وأحرز 68 هدفاً مع منتخب الأرجنتين، ويبلغ معدله التهديفي 0. 81 هدف في المباراة الواحدة، ويتفوق على غريمه التقليدي في هذه النقطة رغم تخلفه بفارق الأهداف. مهاجمك المُفضل بالموسم السابق؟ 🤩 — Sport360 Arabiya (@Sport360Arabiya) July 6, 2019 فيرينك دياك (576 هدف في 400 مباراة) نجم آخر غير مشهور يتواجد في هذه القائمة وهو الأسطورة المجرية فيرينك دياك الذي لعب خلال فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، أحرز خلال مسيرته 576 هدفاً بمعدل 1, 44 هدف في المباراة الواحدة.
وصل ليونيل ميسي، هداف برشلونة التاريخي، إلى هدفه رقم 700 بعد هز شباك أتلتيكو مدريد في لقاء الجولة 33 من الدوري الإسباني على ملعب "كامب نو"، ميسي أصبح يمتلك 630 هدفًا رفقة برشلونة كما أحرز 70 هدفًا دوليًا ليصل إلى الهدف رقم 700 في مسيرته الكروية. وتوج ميسي بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم للمرة السادسة في تاريخه في أخر نسخة، ليتفوق على غريمه التقليدي كريستيانو رونالدو نجم فريق يوفنتوس الذي توج بالجائزة 5 مرات فقط. ودائماً ما يربط البعض بين فوز اللاعب بجائزة الكرة الذهبية ومعدل تهديفه، خاصة أنه يساهم بشكل كبير في تتويجه بالجائزة، لذلك سنرصد في السطور التالية معدل تهديف ميسي وصناعته للأهداف في كل عام توج فيه بالكرة الذهبية، وكم يحتاج من مباريات لتحطيم رقمي بيليه والأسطورة جوزيف بيكان. لمعرفة كم يحتاج ميسي للتربع على عرش الأكثر تهديفا في التاريخ.. اضغط هنا وأصبحت جماهير نادي برشلونة الإسباني في حالة لا تحسد عليها بعد الأنباء، التي انتشرت مؤخرا، وتفيد برغبة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في الرحيل عن الفريق بنهاية عقده في صيف 2021، وتشير بعض التقارير الواردة من إسبانيا، إلى أن "البرغوث" لا يميل نحو التمديد والاستمرار داخل قلعة كامب نو.
الأرقام في كرة القدم أصبحت هوساً لدى الجماهير وعشاق هذه اللعبة في عصر مواقع التواصل الاجتماعي، ومع ازدياد المواقع الرياضية المتخصصة في هذا المجال في الآونة الأخيرة، بات يتم المقارنة بين اللاعبين على أساسها في كل شيء. بالطبع المقارنة بين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي في كل شيء تقريباً عززت ظاهرة الاهتمام بالأرقام الرياضية، لاسيما مع تحطيمهما أرقام قياسية بشكل متواصل وتحقيقهما إنجازات فريدة في عالم الساحرة المستديرة، بعضها لم نراه أو نسمع عنه من قبل. وبالحديث عن رونالدو وميسي اللذان سجلا عدد مهول من الأهداف خلال مسيرتها، لا بد لنا أن نتطرق إلى أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف على مر التاريخ، والقائمة التي سوف نستعرضها لكم تتضمن الأهداف الرسمية فقط، أي أنه لن يتم احتساب أهداف بيليه وروماريو على سبيل المثال في المباريات الودية، وهذا سينطبق على جميع اللاعبين أيضاً. جوزيف بيكان (805 أهداف في 530 مباريات) صاحب المركز الأول هو مفاجأة لدى الجميع بلا شك، فهناك فئة قليلة جداً تعرف جوزيف بيكان الأسطورة النمساوية التشيكية الذي ليس أفضل هداف في التاريخ وحسب، بل يملك أفضل معدل تهديفي أيضاً. قصص سبورت 360 بيكان بدأ مسيرته عام 1927، ولم يلعب لأندية كبيرة في الدوريات الأوروبية الكبرى، بل أمضى مسيرته يتنقل بين أندية الدوري النمساوي والتشيكي، ويملك معدل تهديفي مذهل حقاً بواقع هدف ونصف في كل مباراة.