* على أساس أن العنكبوت يستطيع الالتصاق بالجدران، ومد خيوط بينها وعلى مسافات بعيدة. - صحيح. لكن أيضًا على أساس أن «سبايدر مان» هو شاب في مقتبل العمر ولم يكن هناك في تلك الأيام «سوبرمان» شاب. * هل قبل منك الناشر هذه الفكرة فورًا؟ - (يضحك) على العكس. طرقت باب مكتبه وقلت له: عندي فكرة رائعة وذكرتها له. أجاب: «ستان. هذه أسوأ فكرة سمعتها في حياتي»، واعتبرها كذلك لسببين: قال إن الناس تكره العناكب ولا تستطيع قبول فكرة أن يتحوّل رجل إلى عنكبوت، وثانيًا لا يمكن له أن يكون شابًا، لأن الشخصيات الشابة عادة ما يتم تقديمها كشخصيات ثانوية. كانت فكرتي أيضًا هو أن تكون له متاعب شخصية أو عاطفية، وهذه أثارت اعتراض الناشر أيضًا، على أساس أن السوبر هيروز ليست لديهم مشكلات من هذا النوع. * كيف أقلع «سبايدر مان» إذن بعد هذا الاعتراض؟ - حكاية طويلة. أيامها كنا بصدد إصدار عدد خاص باسم «فانتازيا عجيبة» (Amazing Fantasy)، وقررت أن أضع شخصية «سبايدر مان» على الغلاف على أي حال، على أساس أنه عدد منفرد لن يغيّر كثيرًا في الموضوع سلبًا أو إيجابًا. لكن بعد شهر وجدت الناشر يهرع صوبي ويصيح: «ستان… ستان… هل تذكر شخصية سبايدر مان التي أحببناها سوية؟» (يضحك) هل تستطيع أن تكتبها كمسلسل؟ ظهر «سبايدر مان» الأول سنة 1962، ومن تابع الشخصية منذ البداية (وهذا الناقد تابعها منذ منتصف السبعينات) تبدّت له الفوارق المهمّة بين هذه الشخصية، وكل شخصيات الكوميكس الأخرى.
تحميل لعبة Spider Man Friend or Foe من ميديا فاير بحجم 2 GB، مغامرات لا نهائية في مواجهة أبرز الأعداء الأزليين للرجل العنكبوت منذ بدايته، يمكنك خوض مواجهات بطولية محتدمة مع أشهر شخصيات مارفيل الخارقة مثل ساند مان، وفينوم ودكتور دوك في المقابل هناك العديد من الأبطال الخارقين المستعدين لتقديم يد الدعم والتحالف لك لكي تتمكن من وضع حد للشرور في العالم والاستمرار في مهمتك الأسمى وهي حماية الآمنين والسلام. تم إطلاق هذا الإصدار من سلسلة العاب الرجل العنكبوتي في عام 2007 بمحاكاة قريبة واقتباس شبه كامل من أحداث الأفلام السينمائية التي تناولت شخصية سبايدر مان البطولية، هناك الكثير من الأعداء الخارقين العازمين على الإيقاع بك والتخلص من محاولاتك الدائمة لإنقاذ العالم من شرورهم. معلومات عن تحميل لعبة Spider Man Friend or Foe للكمبيوتر:- الرسومات: رسومات ثلاثية الأبعاد شديدة المحاكاة للشخصيات التي عهدناهم في سلسلة الأفلام السينمائية والكرتونية، ناهيك عن الألوان والبيئة الغنية بالتفاصيل المتناغمة مع التصميم النهائي، فضلًا عن حركة الشخصيات السلسة واستجابة العناصر التفاعلية مع أوامر التحكم، كل ذلك بالإضافة إلى اللمسة التكميلية التي لا غنى عنها للمؤثرات الصوتية والمرئية والإضاءة في تعزيز التجربة الكلية للاعب.
بعد تحسن حالة العمة الصحية، قرر بيتر إعادة صورة سبايدرمان بين الناس كبطلٍ خارق وعاد لمحاربة الأشرار. تخرج بيتر من المدرسة الثانوية وحصل على منحةٍ في جامعة إمباير ستيت برفقة العديد من أصدقائه، وهناك توطدت علاقته معهم مثل هاري أوزبورن وجوين ستايسي، إلّا أنّ علاقته مع فلاش بقيت على حالها. حصل بيتر على قصاصةٍ من صحيفةٍ قديمةٍ وجد فيها خبر خيانة والديه لبلادهما، عندها قرّر السفر إلى الجزائر لمعرفة ما حدث، وقد ساعده فريق فانتاستك فور. وهناك يتوصل بيتر إلى بطاقة هوية والديه التي تثبت أنهما عميلان سريّان لوكالة الاستخبارات الأمريكية، الأمر الذي يثبت براءتهما وعندها يعود إلى الولايات المتحدة. بعد فترةٍ وجيزةٍ استطاع الدكتور الأخطبوط الهروب من السجن، وبعد أن أحبط الرجل العنكبوت محاولته لاختطاف طائرة، بدأ يهاجم محطة الطاقة في المدينة. وأثناء الاشتباك توفي الضابط ستايسي أثناء إنقاذه طفلًا من الحطام المتساقط على السطح، إلّا أنّه كشف لسبايدرمان أنّه يعلم هويته وطلب منه أن يعتني بابنته غوين. إلّا أنّ العفريت الأخضر قام بعدها باختطاف غوين وأثناء معركته مع سبايدرمان سقطت غوين عن الجسر وتوفيت. كما اتُهم الرجل العنكبوت بقتل والدها.
ثم عاد، وبعد فاصل بلغ ثماني سنوات، لتقديم شخصية «بلايد» (Blade) سنة 1998، وبعدها واصل عمله من دون انقطاع حتى إطلاق «كابتن أميركا: حرب أهلية»، و«رجال - إكس: القيامة» في مطلع هذه السنة. وُلد ستان لي في عام 1922 من أبوين يهوديين هاجرا من رومانيا في مطلع القرن العشرين وحطت في نيويورك في عز سنوات الأزمة الاقتصادية، ومال إلى الكتابة وحب الأفلام منذ أن كان فتى في الـ16 من العمر، قبل أن ينتقل للعمل في أحد المسارح، ثم في صحيفة «ذا نيويورك هيرالد تربيون»، من قبل أن يدبّره أحد معارفه موظفًا في دار نشر «تايملي» التي تخصصت في روايات «البالب فيكشن» ومجلات الكوميكس، وذلك في مطلع الأربعينات: «عمدت إلى ابتداع سوبر هيروز لأني كنت صبيًا مسالمًا ما جعلني أدافع عن نفسي بالكلمة ضد الأولاد الآخرين إذا ما أرادوا الاعتداء عليّ. كنت أحدثهم وأحاورهم لفترة طويلة حتى أنجح في تغيير موقفهم». * هل أحببت قراءة أدباء تأثرت بهم؟ - طبعًا. أحببت كتابات تشارلز ديكنز ومارك تواين وسواهما، لكن التأثير كان ثقافيًا إذا شئت القول. لم يكن من باب أنني أعجبت بشخصياتهم فقررت القيام بالتقليد. * ما الشخصية الخيالية التي تأثرت بها من كتابة آخرين؟ - شرلوك هولمز بالنسبة لي كان أعظم هذه الشخصيات.