يحصل نجوم الشرف في هوليوود على أجر مادي ضخم قد يصل لملايين الدولارات مقابل دقائق معدودة، خصوصًا إذا كان للدور تأثير محوري في أحداث العمل الدرامي. وحصل الممثل الأمريكي الأسطوري "مارلون براندو" على 3. 7 مليون دولار، مقابل الظهور لـ10 دقائق كضيف شرف في فيلم سوبرمان عام 1978، كوالد البطل. وعقب طرح الفيلم حصل براندو على جزء من الأرباح ليرتفع أجره لـ 19 مليون دولار مقابل الدقائق العشر. دواين جونسون سيكون المنتج المنفذ لفيلم It Takes Two لشبكة Amazon. ودفعت شركة الإنتاج لـ"روبرت داوني جونيور" أكثر من مليون دولار مقابل دقيقة واحدة في فيلم م Spider-Man: Homecoming. وفي 2010 تصدرت مشاركة "ذا روك" في فيلم The Other Guys، عناوين الصحف العالمية قبل طرحه في دور السينما رغم ظهوره كضيف شرف في العمل، ومقابل تلك الدعاية حصل ذا روك على 9 ملايين دولار على الفيلم رغم مشاركته لدقائق في العمل. وحصل "شون كونري" نجم جيمس بوند الأيقوني على نصف مليون دولار مقابل مشاركته في فيلم Robin Hood: Prince of Thieves 1991، لدقائق معدودة. وحصل أليك بالدوين، مقابل ظهوره الشرفي في Glengarry Glen Ross، على 250 ألف دولار.
ونحن نتحدث هنا عن فردة الحذاء التي كانت موجودةً في بال الشخصية، إلى جانب أشياء أخرى. ويمكنك رؤية فردة الحذاء نفسها في عملٍ سابق هو فيلم وول-ي ( WALL·E) ، حين استخدمها الروبوت ليبني كوكباً في داخلها. نيك فيوري وجولز وينفيلد هما الشخص نفسه تعتبر أفلام مارفل واحدةً من مصادر الرسائل السرية التي لا تنتهي في الأفلام. إذ يعتقد البعض أن نيك فيوري من عالم مارفل السينمائي وجولز وينفيلد من فيلم الخيال الرخيص ( Pulp Fiction) هما الشخص نفسه. فيلم ذا م. حيث لعب دورهما الممثل نفسه، صامويل إل جاكسون. كما أن الكلمات التي يقولها جولز في نهاية فيلم المخرج تارانتينو كانت مكتوبةً على شاهد قبر نيك فيوري. مشهد الصحيفة في فيلم القطار القطبي السريع (The Polar Express) تظهر صحيفةٌ قديمة في أحد مشاهد فيلم القطار القطبي السريع ( The Polar Express). وتعرض إحدى صور الصحيفة رجال بابا نويل وهم في حالة إضراب، ويرفعون لافتات تشير إلى "مركز تسوق لون باين". وإذا شعرت أن الاسم يبدو مألوفاً؛ فأنت على حق. حيث أنه اسم مركز التسوق الذي ظهر في فيلم العودة إلى المستقبل ( Back to the Future) عام 1985. كما توصل المشاهدون إلى تفسير لهذه المصادفة: وهو أن أحداث فيلم القطار القطبي السريع ( The Polar Express) كانت تدور في عيد الميلاد عام 1956، بينما كانت أحداث العودة إلى المستقبل ( Back to the Future) تدور في عام 1955.
لم يشق كنعان الطريق، لكنه وصل سجد بكهرباء زحلة واستضاف أبناءها في منزله في جزين عندما كان الثلج يقفل الطريق. بعد زلزال 1956، شُقت الطريق بمساعي النائب نقولا سالم. فبعدما تضررت منازل سجد جراء الزلزال، رفض المختار أيوب ناصر الدين تسلم التعويضات (مواد بناء) من مصلحة التعمير إلا بعد شق الطريق. وافقت الدولة على المشروع، لكن طرأت عراقيل. استنجد الأهالي بسالم الذي دفع جزءاً من كلفة شق الطريق من اللويزة الى مليخ وعرمتى فالريحان وسجد. كما أوصلت مساعي سالم مياه نبع الطاسة إلى سجد وجاراتها. يلفت ناصر الدين إلى أن سالم أراد استثمار خدماته في انتخابات 1957، «بعدما كان قد زارنا عام 1955 معاتباً لأننا لم ننتخبه في دورة 1953. قرّر أهالي سجد ردّ الجميل له في الانتخابات المقبلة، لكن ما كملت». فقد ضم مجلس النواب، برئاسة عادل عسيران، سجد الى قضاء النبطية. وبحكم تملك آل عسيران عقارات فيها، انتخبت سميح عسيران. «طلب وفد من الأهالي دعم النائب الجديد للحصول على حصة أكبر من حقول التبغ التي وزعتها إدارة الريجي، لكنه لم يلبّ». شعروا بأنهم بلا مرجعية، فقصدوا رئيس المجلس الجديد صبري حمادة وطلبوا إعادتهم إلى حضنهم الجزيني.