موقع شاهد فور

وجعلنا بينكم مودة ورحمة

June 26, 2024

«ضحايا على فراش الزوجية».. الغدر وسوء السلوك أسباب قتل الأزواج منذ 5 شهر «وجعلنا بينكم مودة ورحمة».. هكذا جعل الله الزواج رحمة بين الزوجين لكن هنا، تحولت المودة إلى كره، وتحولت العلاقة الزوجية إلى سبب للقتل، وسفك الدماء على فراش الزوجية وكانت آخرهم قتل عروس من ذوي الهمم في منطقة الطالبية. يقتل زوجته المعاقة على فراش الزوجية بالطالبية في الطالبية كانت جريمة بشعة عندما أقدم

  1. وجعل بينكم مودة ورحمة
  2. وجعلنا بينكم مودة ورحمة | رقائق الايمان - YouTube
  3. وجعلنا بينكم مودة ورحمة – جريدة المنصة الاخبارية
  4. وجعلنا بينهم مودة - ووردز

وجعل بينكم مودة ورحمة

لاتسيئ فيه الظن و تفسري تصرفاتة و تصرفات اهلة بسوء نية.

وجعلنا بينكم مودة ورحمة | رقائق الايمان - Youtube

اسس الإسلام مناهجاً مشتركة بين جميع أعضاء الأُسرة, ودعاهم إلى تطبيقها على واقع حياتهم حتى تخيم عليهم السعادة, ويعيشون جميعاً في نعيم وارف وهي: 1.

وجعلنا بينكم مودة ورحمة – جريدة المنصة الاخبارية

وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها و جعلنا بينكم مودة و رحمة تشتغل المجتمعات و حتي تلك التي لاتصر على شكل الزواج التقليدي بالعلاقة بين الرجل و المراة …ورغماننا نحرص على اعداد اولادنا لينجحوا فشتي مجالات الحياة من علم و عمل و مركز اجتماعي الا اننا نغفل عن تاسيس اولادنا ليتمكنوا من الحياة مع شريك ننسي ان نعدهم لتلك الاعلاقة الحميمية التي تنعكس على حياتهم من جميع النواحي. وجعلنا بينكم مودة ورحمة – جريدة المنصة الاخبارية. لذا اقدم لكم بغض الافكار التي تساعد ابنائنا و هم يخطون خطواتهم الاولي فمنزل الزوجية ….. قد يري البعض انني اطالب المراة بالعديد وهذا صحيح رضينا ام لم نرضي العمود الاساسى للبيت خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجيه خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجية خطواتكما الاولي داخل بيت =الزوجيه الزواج ليس قصة حب و احتفال و منزل…الزواج عمل وعمل شاق لن تعيشا فسعادة دائمة.. بل ستمر بكما اوقات سعيدو و اوقات حزينة لحظات غضب و لحظات رضا الحياة فمجملها لن تختلف عديدا عن حياة اهلكما واصدقائكما ربما تختلف فبعض التفاصيل لكنها ستبقى فى شكلها العام حياة عادية فلا داعى للاستغراق فاحلام سرعان ما تصطدم بالواقع. ذلك الانسان الذي ارتبطت فيه ليس عدوالك….. انة يقف معك فالجهة نفسها لم يتزوجك لمجرد ان يتعسك و يؤذيك ….

وجعلنا بينهم مودة - ووردز

ولهذا الاختلاف بين نوعيهما أنيطت بهما جملة كبيرة من أحكام التشريع ، أوجبها الاختلاف والتفاوت والتفاضل بين الرجل والمرأة في بعض أحكام التشريع ، و في المهمات والوظائف التي تلائم كلّ واحد منهما في خلقته وتكوينه ، وفي قدراته وادائه واختصاص كل منهما في مجاله من الحياة الإنسانية ؛ لتتكامل الحياة ، وليقوم كل منهما بمهمته فيها ، ولو حصلت المساواة في جميع الأحكام مع الاختلاف في الخلقة والكفاية لكان هذا انتكاسًا في الفطرة ، ولكان هذا هو عين الظلم للمرأة و الرجل ، بل ظلم لحياة المجتمع الإنساني ؛ لما يلحقه من حرمان ثمرة قدرات الرجل وثمرة قدرات المرأة ، والإثقال على المرأة فوق قدراتها. إضافة أن تجاهل الفروق الطبيعية بين الرجل والمرأة ، والخلط بين أدوارهما هو موقف غير حضاري على الإطلاق ، ومضاد للفطرة ، وهدم للحياة الإنسانية ، وسبب حقيقي في بؤس الحياة الاجتماعية للإنسان. والحرية هي أن يتلقى كل إنسان المعرفة التي تناسبه والتي تؤهله لعمل يناسبه ، في حين ان الدكتاتورية هي أن يتعلم الإنسان معرفة لا تناسبه ، وتقوده لعمل لا يناسبه ، إذ إن العمل الذي يناسب الرجل لي دائماً هو العمل الذي يناسب المرأة ، والمعرفة التي تناسب المرأة ليست هي المعرفة التي تناسب الرجل ، وعليه فليس هناك فرق في الحقوق الإنسانية بين الرجل والمرأة والكبير والصغير ، بل هي مساواة تامة بينهما فيما يجب أن يقوما به من واجبات.

الحمدُ لله ربِّ العالمين، وبه نستعين، ونعوذ بالله مِن الفتن والشرور، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله.

لهذا لا بدَّ مِن توافُر حقوقٍ لكلٍّ منهما؛ لتقومَ حياة سعيدة قائمة على التقوى والتعاون وتدوم المحبَّة والألفة وحُسن العِشرة، وليدوم الصفاء والنقاء الذي لا تشوبه شائبة، فالعلاقة الزوجيَّة هي علاقة رُوحيَّة معنويَّة أكثر منها علاقة حيوانيَّة بهيميَّة، وهذا ما حضَّ عليه الشرع ووصَّى به؛ قال - تعالى -: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21].

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]