06 ديسمبر 2021 14:26 يسعد مساكم. عملت عند الدكتور احمد بالغيث اجراء تجميلي للأمانه الدكتور ذوق واسلوب والحمدلله اموري تمت بسلامه وتوفقت اني اتعامل معاه وفي عيادته،وبرضو المنسقين اشكرهم على تعاونهم 25 أكتوبر 2021 6:01 كنت ناويه ازور العياده لاكن بعد ماقرأت كمية الشكاوي الفوق عادي، ولا افكر اروح ولا اتعنا له، حقيقي لو بشكركم بشكركم انكم ما حذفتو الشكاوى هذي تحسب لكم اسوء وافشل عيادة في الحياة يمكن تزورها. مواعيد مضروبة تنتظر بالشهور على ما تحصل لك موعد مع الدكتور بالغيث وبعد ما تروح موعدك يلزمك انتظار على الاقل ثلاث ساعات غير ان اسلوب الدكتور مادي بحت كل نصايحه تصب في كم بيجني من وجهك 08 فبراير 2021 6:54 اسلوب الدكتور احمد بالغيث زباله و تكرم الزباله عنه بعد أسوأ اخلاق شفتها بحياتي انسان قليل ادب و مادي نصيييحه لا تروحون له و يمنع احد يدخل معاك عنده و يسوي نفسه زحمه عليه وهو عيادته فاضيه اقروا التعليقات هنا كلها سب فيه مسكين بدال دراسته للطب ليته درس كيف يتكلم و درس عن الاخلاق شوي دكتور اسلوبه زين مع المشاهير لانه طماع بس بالصدق جدا سيء 04 فبراير 2021 14:51 المركز ممتاز من ناحية التعامل.
دكتور احمد المصري، سلمت يداك والمرء بأخلاقه وتعامله مع الآخرين. دعواتكم تكون عندي الشجاعة لخلع اسنان العقل عند هذا الطبيب المميز. انصح وبقوة زيارة العيادة وزياة الدكتور شخصياً.
شهيد الخيانة … الشريف محمد الأمجد الهلالي [بوبغلة]… المؤرخ محمد بلغيث الجمعة _3 _يوليو _2020AH 3-7-2020AD أعلام جزائرية راحلة, مقالات جزائرية 0 قبل قرابة ثلاث سنوات كتبت قصة عن محمد الأمجد بن عبد المالك المعروف بـ " الشريف بوبغلة " والحقيقة أنني كنت أكتب وأتعجب من الرجل.. … أكمل القراءة » ترجمة الأستاذ الدكتور محمد الأمين بلغيث مؤرخ وأكاديمي جزائري بخط يده الأثنين _20 _نوفمبر _2017AH 20-11-2017AD أعلام جزائرية معاصرة 2 من مواليد الفاتح من شهر جويلية عام 1956 بالشريعة إحدى دوائر ولاية تبسة، بالجزائر، زاول القسم الأول من التعليم الابتدائي في مسقط رأسه، ثم انتقل … أكمل القراءة »
بقلم الطالب: زكرياء مزاري. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف بن علي اللهم اشفه و ثبته فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض بالقول الثابت يارب العالمين......... آمين جزاك الله خيرا أخي الكريم.
بعد بلاد التوحيد عبر الشّيخ ـ حفظه الله تعالى ـ إلى دمشق ملتمسا في الاستزادة في الطّلب من أهل العلم هناك ، و قد التحق بالعلّامة المحدّث عبد القادر الأرناءوط ـ رحمه الله تعالى ـ و الذي نال منه تزكية خطّية بقلمه. وبعد هذه الجولة في طلب العلم عاد الشّيخ ـ حفظه الله تعالى ـ إلى موريتانيا سنة خمس و تسعين تسعمائة و ألف ( 1995م) لتكملة دراسته النّظامية بالمعهد ـ السّالف الذّكر ـ و في سنة ألفين واثنين ( 2002م) تحصّل على شهادة الليسانس في العلوم الإسلامية.