الشعور بالإرهاق معظم الوقت، والذي ينتج في الغالب بسبب قلة النوم. التشوش، وضعف التركيز. عدم تحمل درجات الحرارة المرتفعة. ضعف العضلات. إزدياد معدل ضربات القلب، وعدم انتظامها، وهي علامة خطرة، وتستدعي الذهاب للطبيب. تساقط الشعر. الشعور بالغثيان والرغبة في التقيؤ. زيادة مرات التبرز في اليوم (ليس إسهال، إذ يكون البراز سائلاً في حالة الإسهال). الشعور بالحكة. الشعور بالعطش المستمر. الحاجة إلى التبول بشكل أكثر من المعتاد. في بعض الأحيان، قد ينمو الثدي عند الرجال، فيما يعرف بالتثدي. قلة النزعة الجنسية لدى المريض. كيفية تشخيص فرط نشاط الغدة الدرقية: 1- أخذ التاريخ الطبي من المريض: يبدأ الطبيب في سؤال المريض عدة أسئلة حول الأعراض التي يشعر بها، والسبب في قدومه. 2-الفحص الجسدي: ينتقل الطبيب بعد ذلك إلى فحص المريض، وقد يجد بالإضافة إلى الأعراض الموجودة، عدة أعراض أخرى قد لا ينتبه إليها المريض، مثل: ظهور رعشة في اليدين عند بسطهما. إزدياد ردود الأفعال المنعكسة، عن المعتاد. قد يكون الجلد رطباً. تضخم حجم الغدة الدرقية، وربما يشعر المريض بالألم عند الضغط عليها. قياس النبض، وسماع ضربات القلب. 3-فحص نسبة الهرمونات في الدم: يتم فحص نسبة هرموني (الثيروكسين)، و(ثالث يود الثيرونين)، وأيضاً فحص نسبة(الهرمون المحفز للغدة الدرقية TSH)، للتأكد من نسبتهم في الدم.
يعمل الالتهاب على تسرب الهرمونات خارج الغدة، مما يزيد من نسبتها في الدم. 3-تعاطي اليود بكثرة: يوجد اليود في العديد من الأدوية، والأطعمة. يدخل اليود في تركيب هرمونات الغدة الدرقية، وتناول اليود بكثرة قد يجعل الغدة الدرقية تصنع الهرمونات بشكل أكبر. 4-أورام الغدة الدرقية الحميدة: قد تعمل تلك الأورام على إفزار كميات أكبر من الهرمونات. 5-تناول جرعة كبيرة من الثيروكسين: يوصف هرمون الثيروكسين كدواء للمصابين بمرض كسل الغدة الدرقية، وقد يؤدي تناول جرعة كبيرة من هذا الدواء إلى ظهور أعراض فرط نشاط لغدة الدرقية. 6-أورام أخرى: في بعض الأحيان، قد يؤثر نمو ورم في الغدة النخامية، أو المبيض، أو الخصية، على الغدة الدرقية، جاعلاً إياها تفرز كميات أكبر من هرموناتها. أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية: تؤثر زيادة هرمونات الغدة الدرقية عن معدلها الطبيعي تأثيراً كبيراً في معدل نشاط الخلايا، ومنه يزداد معدل الأيض لدى المريض بشكل كبير، مسبباً أعراض عدة، منها: إزدياد الشهية للطعام بشكل مفرط، مع الثبات على الوزن، أو نقصان الوزن. العصبية والتوتر الدائم. فرط النشاط، والحركة. الشعور بالانزعاج وعدم الراحة. الأرق، ووجود مشاكل في النوم.
التاريخ المرضى للعائلة إذا كان أحد أفراد العائلة يعانى أحد أمراض الغدة الدرقية أو سرطان الدرقية الفحص السريري يفحص الطبيب التورم ويعرف حجمه وشكله فحص الغدد الليمفاوية المحيطة ليعرف إذا كان الورم قد انتشر إليها إذا شك الطبيب فى سرطان الغدة فإنه يطلب الفحوصات الآتية: منظار الحنجرة يقوم الطبيب بإدخال أداة رفيعة جداً تتكون من ألياف بصرية ( مثل الكاميرا) داخل الحنجرة ليرى إذا كان هناك ورم يضغط على الأحبال الصوتية. سونار على الرقبة ليرى إذا كان هناك أى من الأورام أو عقيدات الغدة الدرقية.
كما يوصي بإنشاء موقع لتوسيع الوصول إلى: مضاعفات استئصال الغدة الدرقية وأهمية الحصول عليها. الآثار الجانبية لجراحة الغدة الدرقية هناك أوقات يتعرض فيها المرضى لنوع من الإصابات والآثار الجانبية ، ويمكن أن يحدث هذا أثناء الجراحة أو بعدها ، بما في ذلك بسيطة وعرضية أو خطيرة ومعقدة. ينخفض ضغط دم المريض بشكل حاد أثناء التخدير. تلف الأحبال الصوتية أثناء الجراحة ، مما يؤدي إلى بحة في الصوت وتغيرات في الصوت ، ويمكن أن تكون هذه مشكلة مؤقتة أو دائمة. العدوى من فتح الرقبة وقد يحتاج الطبيب إلى إعادة فتح الجرح لمسحه. يمكن أن يستمر النزيف في موقع الغدة الدرقية من أيام إلى عدة أشهر. لمزيد من المعلومات ، راجع الأقسام التالية: نصائح ما بعد استئصال الغدة الدرقية وخطوات الجراحة. في سياق المقال تحدثنا عن نجاح جراحة الغدة الدرقية وهو أمر ضروري في بعض الحالات عندما لا يستجيب العلاج للأدوية. يعتمد نجاح جراحة الغدة الدرقية على العديد من العوامل منها نوع الاستبعاد واستجابة المريض للعملية ، بالإضافة إلى عرض الحالات التي تتطلب الجراحة وما يجب ملاحظته قبل الجراحة وبعدها مع إرشادات حول كيفية إجراء ذلك. لأداء ذلك.