دور الزوجة في الأسرة دور الأم في الأسرة يعتبر من الأدوار الأساسية والتي بدونها قد يضيع الأبناء، حيث أنها هي التي تربي وتعلم وتنصح. والأم هي منبع الحنان وهي التي تمده بطرق عديدة لأبنائها وبناتها ولزوجها أيضًا. فالأم لصالحة هي التي تخرج جيلًا صالحًا ينفع المجتمع. لذلك قدر الله تعالى الأم وجعل منها منزلة كبيرة في الحياة الزوجية والأسرية. وجاءت الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي حثت على هذا. وعظم المجتمع دور الأم في الأسرة وجعل منها الأساس الذي تبنى عليها الأسرة في كل مفاهيمها الأخلاقية والدينية والثقافية. قد يهمك: حقوق الزوجة عند الخلع من الزوج تنالونا موضوع في غاية الأهمية وهو حق الزوجة على الزوج، وما يجب على الزوج القيام به ليرضي زوجته ويعاملها معاملة حسنة، وتم التحدث عن حقوق الزوجة تجاه زوجها، وأثر الأب والأم في الأسرة وأدوارهم المختلفة.
محتويات ١ الحقوق الزوجية ٢ حق الزوجة على الزوج ٢. ١ المعاملة بالمعروف ٢. ٢ العدل بين الزوجات ٢. ٣ التغاضي عن الأخطاء ٢. ٤ الاستماع للزوجة والاهتمام بها ٢. ٥ السماح للزوجة بالخروج ٢. ٦ تبادل الهدايا بين فترةٍ وأخرى ٢.
إلا أنه عليه ألا يظلم واحدة على حساب الأخرى، فلا يعطي واحدة منهن حقًا لا تأخذه الأخرى، لِما في ذلك من بهتان وإثم مبين، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في رواية أبي هريرة: " إذا كانت عندَ الرجلِ امرأتانِ، فلم يعدلْ بينَهما، جاء يومَ القيامةِ وشقُّه مائلٌ أو ساقطٌ " (صحيح). ديننا الحنيف قد كفل للمرأة الكثير من الحقوق، فعليها أن تشكر الله على التكريم الذي حصلت عليه من خلال دين الإسلام، فهو رفع من قدرها وجعل لها حق الزوجة على الزوج في المعاملة