موقع شاهد فور

يجوز المسح على الخفين والجوربين وذلك لحديث بلال رضي الله عنه. صواب خطأ؟ - مدينة العلم

June 28, 2024

والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: حكم المسح على الخفين والجوربين جائز حرام واجب اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: جائز

حكم المسح على الخفين والجوربين - سطور العلم

وإذا كان الجورب في النعل ومسح عليهما جميعًا فلا بأس، لكن إذا خلع النعل يخلع الجورب، أما إذا مسح الجورب وحدها فإنه يخلع النعل متى شاء، ويكون الحكم معلقاً بالجورب، يمسح يومًا وليلة في الإقامة، وثلاثة أيام بلياليها في السفر، أما النعل وحدها فلا يمسح عليها؛ لأنها لا تستر، وإنما يمسح على الجورب بالنعل، وقد ثبت عنه ﷺ أنه مسح على الجوربين والنعلين عليه الصلاة والسلام، فإذا مسح عليهما جميعاً صار الحكم لهما، يخلعهما جميعًا ويبقيهما جميعًا.

حكم المسح على الخفين والجوربين - بصمة ذكاء

من أحكام المسح على الجوربين رقم الفتوى 223354 المشاهدات: 9960 تاريخ النشر 8-10-2013 فضيلة الشيخ: ما الحكم في حال ما إذا أخطأت في صفة المسح على الجوارب، كأن أمسح مثلًا على ظاهر قدمي وشيئًا من عقبي بدون تعمد مسحه.

حكم المسح على الخفين والجوربين – المحيط

على كل حال، المسح على الخفين وعلى الجوارب (وهي ما يسمى بالشراب) ثابت ثبوتاً لا مجال للشك فيه ، ولهذا قال الإمام أحمد: "ليس في قلبي من المسح شيء"، يعني ليس عندي فيه شك بوجه من الوجوه، و لكن لابد من شروط لهذا المسح – الشرط الأول: أن يلبسهما على طهارة ، ودليله: حديث المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه-، قال: كنت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- في سفر فتوضأ، فأهويت لأنزع خفيه، فقال: " دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين " ومسح عليها. فإن لبسهما على غير طهارة وجب عليه أن يخلعهما عند الوضوء ليغسل قدميه، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- علل عدم خلعهما عند الوضوء ومسح عليهما، علله بأنه لبسهما على طهارة: " أدخلتهما طاهرتين ". – الشرط الثاني: أن يكون ذلك في المدة المحددة شرعاً ، وهي يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر. حكم المسح على الخفين والجوربين - بصمة ذكاء. وتبتدئ هذه المدة من أول مرة مسح بعد الحدث إلى آخر المدة فكل مدة مضت قبل المسح فهي غير محسوبة على الإنسان، حتى لو بقي يومين أو ثلاثة على الطهارة التي لبس فيها الخفين أو الجوارب، فإن هذه المدة لا تحسب، لا يحسب له إلا من ابتداء المسح أول مرة إلى أن تنتهي المدة، وهي يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام للمسافر، كما ذكرناها آنفاً.

أحكام المسح على الخف والجورب: المسح على الخفين والجوربين

• يشترط في الخفين والجوربين ونحوهما أن تكون ساترة لمحل الفرض. محل الفرض هي الرجل إلى الكعب ، وبناء على ذلك ليس له أن يمسح على ما لا يستر محل الفرض؛ إما لقِصَرِهِ، أو لخفته، أو لسعته، أو لخروق فيه؛ وعلى هذا: • الخِفاف والجوارب القصيرة التي لا تستر محل الفرض لا يصح المسح عليها. • الخفاف والجوارب الخفيفة التي يُرى من ورائها لون البشرة لا يصح المسح عليها. • الخفاف والجوارب التي فيها خروق كبيرة عرفًا لا يصح المسح عليها. • الخفاف والجوارب التي فيها خروق يسيرة عرفًا يصح بالمسح عليها. • يشترط إمكان المشي بالخفين أو الجوربين عرفًا. لأنه إذا كان لا يمكن المشي بهما عرفًا، فإنه لا تدعو الحاجة إليهما أصلًا. • الخف أو الجورب الواسع الذي لا يثبت بنفسه، لكن ربطه بحيث لا يسقط مع المشي يصح المسح عليه. • الخف أو الجورب المحرم لكونه مغصوبًا أو مسروقًا أو مصنوعًا من حرير للرجال أو غير ذلك، يصح المسح عليه، والصلاة صحيحة، لكنه يأثم باقتنائه. • يشترط أن يكون الخف أو الجورب طاهر العين. حكم المسح على الخفين والجوربين – المحيط. فلا يصح المسح على نجس العين، كما لو كان الخف من جلد حمار مثلًا. • إذا كان الخف طاهر العين، لكن وقعت عليه النجاسة، فهل يصح المسح عليه؟ • نعم، له أن يمسح على الخف المتنجس، لكن ليس له أن يصلي به حتى يزيل النجاسة عنه فيغسله.

ص288 - كتاب ديوان السنة قسم الطهارة - باب مشروعية المسح على الخفين في السفر والحضر - المكتبة الشاملة

نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة

مِن المعلوم أن الإذن في المسح على الخفين عام، يدخل فيه كل ما يطلق عليه اسم الخف، ولو كان الخرق اليسير يمنع من المسح على الخف لبيَّنه نبينا صلى الله عليه وسلم؛ لأن معظم الصحابة كانوا فقراء، والغالب أن خفافهم لا تخلو من خروق. صفة المسح على الخفين: عندما يريد المسلم أن يمسح على الخفين أو الجوربين فإنه يبل يديه بالماء ثم يمرر على أطراف أصابع القدم إلى ساقه فقط مرة واحدة، ويكون المسح باليدين جميعًا على القدمين جميعًا في وقت واحد، بمعنى أن اليد اليمنى تمسح على القدم اليمنى، واليد اليسرى تمسح على القدم اليسرى في نفس الوقت، والمشروع أن يكون المسح من أعلى الخفين أو الجوربين، ولا يكون من أسفلهما؛ لأن ذلك مخالف للسنَّة. روى أبو داود عن عليٍّ رضي الله عنه، قال: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه، وقد رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يمسح على ظاهر خفيه؛ (حديث صحيح) (صحيح أبي داود للألباني حديث 147). نواقض المسح على الخفين: (1) انقضاء مدة المسح. (2) الجنابة. (3) نزع الخفين أو الجوربين أو أحدهما عمدًا أثناء مدة المسح؛ (المغني لابن قدامة جـ 1 صـ 366: صـ 389). الشك في ابتداء المسح على الخفين: إذا شك المسلم في ابتداء مدة المسح على الخفين أو الجوربين، وجب عليه أن يبني على اليقين، فإن شك هل مسح لصلاة الظهر أو لصلاة العصر، فإنه يجعل ابتداء مدة المسح من صلاة العصر؛ لأن الأصلَ عدم المسح؛ (فتاوى ابن عثيمين جـ 4 صـ 176).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]