موقع شاهد فور

حديث الرسول عن الغضب - تعلم

July 1, 2024

(2) الرضا بالقضاء والقدر. (3) من ترك الغضب أُتيحت له الفرصة لتصحيح الأخطاء. (4) ترك الغضب سببٌ لحب الناس. [1] أخرج: البخاري في كتاب الأدب باب الحذر من الغضب (8 / 28) ح(6116). [2] الإصابة في تمييز الصحابة (7/ 199) تقريب التهذيب ص680 ت( 8426). [3] الوافي في شرح الأربعين النووية، ص101. هل صح حديث في الوضوء عند الغضب ؟ - الإسلام سؤال وجواب. [4] ينظر: فتح الباري (10/637). [5] جامع العلوم والحكم (1 / 144). [6] أخرجه: البخاري في كتاب المناقب باب صفة النبي صلى الله عليه وسلم (3/ 1306) ح (3367)، ومسلم في كتاب الفضائل باب اختياره صلى الله عليه وسلم للأيسر وتركه الانتقام لنفسه (7/ 80) ح (6116). [7] ينظر: مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (8/ 3187)، وشرح رياض الصالحين لابن عثيمين (3/ 622). [8] جزء من حديث من مسند أحمد من حديث أبي سعيد الخدري (17/ 227) ح (11143)، وقال الشيخ شعيب: ضعيف. [9] أخرجه: البخاري في كتاب بدء الخلق باب صفة إبليس وجنوده (3/ 1195) ح (3108)، ومسلم في كتاب الآداب باب ما يُذهب الغضب (8/ 30) ح (6739). [10] أخرجه: أبو داود في كتاب الأدب باب ما يقال عند الغضب (4/ 396) ح (4786)، وأحمد في المسند (29/ 505) ح(17985)، وقال الشيخ شعيب: إسناده ضعيف، وانظر: جامع العلوم والحكم (1 / 144)، وانظر: العلاج بالرقى من الكتاب والسنة (ص: 16)، ونضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم (11/ 5078)، وأدب الدنيا والدين للماوردي (250، 252)، ومختصر منهاج القاصدين (180- 181).

هل صح حديث في الوضوء عند الغضب ؟ - الإسلام سؤال وجواب

[يعني: في توثيق المجهولٍ] وقد قال الحافظ في الأول: "مقبول" يعني عند المتابعة ، وقال في أبيه: "صدوق". و لو أنه عكس لكان أقرب إلى الصواب عندي ، فإن هذا قال الذهبي فيه: "تفرد عنه ولده الأمير عروة " فكيف يكون صدوقا ، سيما ولم يوثقه من يعتبر توثيقه ؟ وأما عروة فقد روى عنه جماعة لكنه لم يوثقه غير ابن حبان كما ذكرنا ، فبقي على الجهالة" انتهى. "السلسلة الضعيفة" (581). وقال رحمه الله: الحديث روي عن معاوية بلفظ: (الغضب من الشيطان ، والشيطان من النار ، والماء يطفئ النار ، فإذا غضب أحدكم فليغتسل). رواه أبو نعيم في "الحلية" (2/130) و ابن عساكر (16/365/1) عن الزبير بن بكار: أخبرنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد عن ياسين بن عبد الله بن عروة عن أبي مسلم الخولاني عن معاوية بن أبي سفيان أنه خطب الناس وقد حبس العطاء شهرين أو ثلاثة ، فقال له أبو مسلم: يا معاوية إن هذا المال ليس بمالك ولا مال أبيك ، ولا مال أمك ، فأشار معاوية إلى الناس أن امكثوا ، ونزل فاغتسل ثم رجع فقال: أيها الناس إن أبا مسلم ذكر أن هذا المال ليس بمالي ولا مال أبي ولا مال أمي ، وصدق أبو مسلم ، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (فذكر الحديث) اغدوا على عطاياكم على بركة الله عز وجل.

رواه أحمد (5/152)، وأبو داود (4782). والحديث مختلف فيه على داود بن أبي هند، ورجح أبو داود أنه مرسل من حديث بكر المزني فقال عقب الحديث المرسل (4783): حَدَّثَنَا وَهبُ بنُ بَقِيَّةَ، عَن خَالِدٍ, ، عَن دَاوُدَ، عَن بَكرٍ, أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - بَعَثَ أَبَا ذَرٍّ, بِهَذَا الحَدِيثِ. قَالَ أَبُو دَاوُد: وَهَذَا أَصَحٌّ الحَدِيثَينِ. وبكر لم يسمع من أبي ذر كما قال أبو حاتم. والحديث خرجه الأرنؤوط في تحقيق المسند (35/278)، وذكر الاختلاف في طرقه. فائدة: أشار الشيخ مصطفى العدوي في كتابه "فقه الأخلاق والمعاملات بين المؤمنين" (3/127) إلى رسالة بعنوان: "المنتخب من فقه الغضب" لأحمد العيسوي، فلعله جمع ما ورد في هذا الباب ما صح وما لم يصح، وسأبحث عن هذه الرسالة. ومن كان له إضافة أو تعقيب، فأكون له من الشاكرين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]