السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي النحيفات نصيحه لا تياسو من اجسامكم الا يجي يوم وتسمني ان شاء الله انا قصتي مع النحافه قصة ماخليت شي والا استخدمه حتى ادوية فتح الشهية من مصر جربتها ومافي فايده كل شي جربته مانفع معاي بس الحمد الله جسمي الان ماشاء الله حلو كل من شافني قال ماشاء الله جسمك روعه. انا كنت نحيفة مرررة بصورة ماحد يتوقعها كان وزني 34 كيلو فقط وطولي 152 و اذا زاد صار 35واحيانا36 بس كنت نحيفه وكنت اشوف نفسي عاديه ماني نحيفه بس الناس عكسي كان ينظرون الي نظرة شفقه على بالهم اني مريضه بس الحمد الله ماني مريضه بالعكس كنت نشيطة ماشاء الله بس ماكنت اكل كثير وابذل مجهود كبير اكبر من طاقتي سنين وانا على هذ الحاله. بعدين اقتنعت اني نحيفه ولازم اتعالج رحة لاخصائية تغذيه لما قاسة وزني اتصدمت صدمه قويه:06: حتى اني استحيت من حالي كان على بالي وزني 40 بس لماشفت انه 36 جلست الوم حالي وقاسة نسبة الدهون عندي لقتها ماعندي دهون الا قليل المهم قلت لازم اسمن قامت اعطتني نظام غذائي لزيادة السعرات وقالت لازم انتي في اليوم لازم انه تاخذي سعرات اكثر من 1300 سعر.
ماشاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن سبحان الخالق - YouTube
– الآيات التي تدل على الإرادة الكونية: – قال تعالى: "وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ" (الأنعام: 112). – وقال تعالى: "وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ" (البقرة: 353). – وقال تعالى: "ولَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِيا لأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا" (يونس: 39). – وقال تعالى: "وَلَوْشَاء اللّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ" (النساء: 90). – وقال تعالى: "فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء" (الأنعام: 125). – وقال تعالى: "وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ" (هود: 44). – وقال تعالى: "وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَايُرِيدُ" (البقرة: 253). وزني كان 36 والحين صار ماشاء الله - عالم حواء. – وقال تعالى: "وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَاشَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ" (الكهف: 39). – وقال تعالى: "وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا" (السجدة: 13).
عمر الأشقر، القضاء والقدر، دار النفائس للنشر، الأردن، ط13، 1425 هـ – 2005م، ص 108. محمد بن صالح بن محمد العثيمين، المجموع الثمين مجموع فتاوى ورسائل العثيمين، دار الوطن- دار الثريا، 1413 هـ، (1 / 157). محمد بن صالح بن محمد العثيمين، شرح العقيدة الواسطية، دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع، السعودية، ط6 ، 1421 هـ، (1 /223).
أعطى الله تعالى للإنسان إرادة، ولكن إرادته تبقى محدودة بما أعطاه الله تعالى من القدرة والإمكان، وعليه أن يستعمل تلك القدرة والإمكان للخير، وإنَّ لله تعالى الإرادة الكاملة الشاملة لكل شيء، فما شاء كان وما لم يَشأ لم يكن؛ نُثبتها كما أثبتها لنفسه، ولا نخوضُ بما زاد عن ذلك، والمحققون من أهل السنة يقولون: الإرادة في كتاب الله نوعان: إرادة كونية قدرية، وإرادة دينية شرعية. هي المشيئة العامة التي يدخل فيها جميع المخلوقات من بر وفاجر وصالح وطالح، وهي إرادة الله تعالى لفعله، سواء إن كان المفعول منه محبوباً أو غير محبوب، يرضيه أم لا يرضيه، فالله تعالى يفعل ما يشاء، ولا يشاء شيئاً إلا بعد إرادته له، وكل ما كان منه فليس فيه إلا الجمال والجلال والحسن. أما أفعال العباد فهي منقسمة، ففيها الحسن وفيها القبيح، وليس للعباد أن يفعلوا ما يشاؤون، وإنما يفعلون ما يؤمرون به امتثالا وانتهاء، وهذا هو الحسن منهم. ماشاء الله كان وماشاء لم يكن. وتلك الإرادة متعلقة بالخلق، وهي من لوازم الربوبية، فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ويدخل في هذه المشيئة خلق الأقوياء والضعفاء والفقراء والمؤمنين الكفار، والملائكة والشياطين، وخلق الخيرات والفضائل، وخلق السيئات والحسنات، وخلق التوفيق والخذلان، وخلق القوة والعجز، والبلادة والذكاء.