الثلاثاء 12/أبريل/2022 - 12:09 م بخور تزايد البحث عبر مواقع البحث الإلكترونية، خلال هذه الآونة، عن حكم شم رائحة البخور وقت الصيام فى نهار رمضان، حيث تخوف البعض من أن يكون البخور محرماً فى أوقات الصيام، لذلك بدأ الجميع يتساءل عبر مواقع البحث لمعرفة الرد الشرعي في هذا الأمر المهم الذي يهتم به المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها. حكم البخور وقت الصيام وشهدت مواقع البحث، تردد ملايين المسلمين منذ اليوم الأول لشهر رمضان المبارك، لمعرفة الحكم الشرعي لإشتمام رائحة البخور وتعطير المنازل به فى نهار شهر رمضان المبارك، حيث يعتقد الكثيرين بأن وضع البخور والروائح فى المنازل وقت الصيام أمر عادى جدًا، من باب أن تكون رائحة المنازل والشقق مبهجة ومفرحة. وتقوم الكثير من الأسر خلال شهر رمضان المعظم، بالإهتمام بنظافة المنازل وأماكن المعيشة لذلك يتم إستخدام البخور بشكل دائم، حيث أنهم يعتبرون هذا الأمر محبب للنفس. حكم البخور في الصيام للاطفال. دار الإفتاء: يجوز للصائم استخدام البخور والروائح وقالت دار الإفتاء المصرية فى ردها على موضوع شم رائحة البخور خلال شهر رمضان، إن حكم البخور في رمضان من الأسئلة التي يستفسر عنها بعض الصائمين فيما يتعلق بتأثير استنشاقها على صحة الصوم، وقد تم تناول هذا الموضوع مرارًا وتكراراً عبر دوائر الفتوى المختلفة.
حكم البخور والعطر للصائم - YouTube
واختتمت فتواها بتأكيدها: وعلى القول بأنه لا يبطل الصوم ما دام لم يخرج إلى الفم، فكذلك لا تبطل الصلاة به، ومما ذكر يعلم الجواب عما جاء بالسؤال، والله سبحانه وتعالى أعلم.
جميع الحقوق محفوظة © مجلة محطات 2022 سياسة الخصوصية إتصل بنا من نحن
فيما يعتقد الدكتور أحمد سيد حامد آل برجل، فى كتابه " ألف معلومة عن اللغة العربية وآدابها" أن ربيع الأول هو الفصل الذى تأتى فيه الكماة والنور. ربيع الآخر ربيع الثانى أو ربيع الآخر هو الشهر الرابع من شهور السنة وفق التقويم الهجرى، وهو أحد الربعين، سمى هذا الشهر بهذا الاسم نحو عام 412م فى عهد كلاب بن مرة الجد الخامس للرسول، بحسب موسوعة "معرفة". الشهور القمرية قبل الإسلام.. تعرف على أسماء شهور السنة الهجرية قبل البعثة - اليوم السابع. وبمثل ما سابقه فأن أرجح الآراء فإن هذا الشهر وما سبقه، صادفا زمن الربيع عند العرب، فأطلق عليهم تلك الأسماء، وكان يطلق عليه عند قوم ثمود اسم ملزم، كما كان يطلق عليه فى أيام الجاهلية بُصَان، وبصان والجمع بصانات، وبص، أى لمع وبرق أو كثر نبات الأرض، وذلك بحسب كتاب " أصول البحث العلمى". جمادى الأول هو الشّهر الخامس من التقويم الهجرى وسمى بهذا الاسم لأنّ المياه كانت تتجمد فيه بسبب الزّمهرير (البرد الشديد). وجمادى الأول أطلقوا عليه العرب اسم (سماح) و(الحنين)، و(رُنّا) وجمادى جمعه جماديات، قال الفراء: كل الشهور مذكرة إلا جمادين، نقول جمادى الأول والآخرة، ومنهم الأولى"حنينا والجمع حنائن وأحنة، وحنن وحنين ون حنينا، ويقال حنت الناقة، أى مدت صوتها شوقا إلى ولدها والحنين والشوق.
وفي نهاية المحتاج: ويسن أن يقرأ فيهما – ركعتي الضحى – (الكافرون، والإخلاص) وهما أفضل في ذلك من الشمس، والضحى وإن وردتا أيضا; إذ الإخلاص تعدل ثلث القرآن ، والكافرون تعدل ربعه بلا مضاعفة. وقال الشبراملسي –من فقهاء الشافعية -: ويقرؤهما أي الكافرون ، والإخلاص – أيضا – فيما لو صلى أكثر من ركعتين ، ومحل ذلك – أيضا – ما لم يصل أربعا أو ستا بإحرام فلا يستحب قراءة سورة بعد التشهد الأول ، ومثله كل سنة تشهد فيها بتشهدين فإنه لا يقرأ السورة فيما بعد التشهد الأول.
وبحسب ما ورد فى الموسوعة الحرة ويكيبيديا يقول البيرونى: "ذى القعدة للزومهم منازلهم" ويقول: "ثم ذو القعدة لما قيل فيه اقعدوا أو كفوا عن القتال"، وفى اللسان: "وقيل سمى بذلك لقعودهم فى رحالهم عن الغزو والميرة وطلب الكلأ". وجاء فى المصباح المنير، عند تفسيره أسماء الأشهر الإسلامية "وذو القعدة لما ذللوا القعدان" والقعدان جمع قعود وهو ابن الجمل وأما فى السريانية فإنه يفيد الركوع وحنى الركب فيكون قد سمى ذا القعدة استعدادا للحج، أو لأنه كان فى الجاهلية شهرا مقدسا محرما لا يحل فيه القتال، ويُذكر أن بعض العرب كان يسميه هُواع ووَرْنَة. ذو الحجة ذو الحِجَة هو الشهر الثانى عشر من السنة القمرية أو التقويم الهجري، والشهر الثانى من الأشهر الحرم، سمى بهذا الاسم نحو عام 412 م فى عهد كلاب بن مرة الجد الخامس لرسول الله، وسمى بذلك لأنه يكون فيه الحج، وهو آخر الأشهر المعلومات التى قال فيها الله سبحانه وتعالى: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ). نهاية وقت صلاة الضحى مكرره. كانت ثمود تسميه مُسبِلًا، وكان عند سائر العرب العاربة يدعى نعس وبرك (من بروك الإبل فى يوم النحر)، وكان ذو الحجة يعقد فيه سوق ذى المجاز، من أوله بعد انصراف العرب من عكاظ الذى يقام آخر أيام ذى القعدة وكان من الأشهر الحرم لا تستحل فيه الحُرمة ولا يباح فيه القتل.
جمادى الآخر جمادى الثانية و جمادى الآخرة الشهر السادس من شهور السنة وفق التقويم الهجرى، ويبدو أن المناخ فى فصل الشتاء كان شديد البرد فى الوقت الذى كانت تحل فيه الجماديان خاصة شمالى الجزيرة العربية، حتى أن الناس كانوا يموتون فى زمهرير الشتاء. وحدث أن أُمطرت بلاد تيماء بَرَدًا كالبيض فى جمادى الأولى من سنة 226هـ فَقَتل منهم عددًا كبيرًا. أطلق عليه قوم ثمود "هوبر"، فيما أطلق عليه العرب ورنة والجمع ورنات (ورن – تورن) أى أكثر من التدهن والتنعم. اوقات صلاة الضحى - الطير الأبابيل. رجب هو الشهر السابع من شهور السنة الهجرية، فى التقويم الذى وضعوه المسلمون، وبحسب كتاب "موسوعة بنك المعلومات"، أن رجب سموه رجبا لأن العرب كانت ترجبه أى تعظمه، وكانوا يسمونه أصم لأنهم لا يسمعون فيه صوت الحرب. وأيضًا كان يطلق عليه رجب "مضر" لأن قبيلة مضر كانت لا تغيره بل توقعه فى وقته بخلاف باقى العرب الذين كانوا يغيّرون ويبدلون فى الشهور بحسب حالة الحرب عندهم، وهو النسىء المذكور فى قوله تعالى: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِى الْكُفْرِ يُضَلُّ بِه الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّه)، وقيل إن سبب نسبته إلى مضر أنها كانت تزيد فى تعظيمه واحترامه فنسب إليهم لذلك.