تشكيلات متنوعة بالنسيج. الصف الرابع ابتدائي - YouTube
نمو الإحساس والإدراك الفني. اكتساب الخبرات والمهارات المتدرجة التي تتلاءم مع أعمار الطالبات ومستوياتهن وربطهن ببيئتهن والسير بالثقافة الفنية في مجالات تراثنا الفني والشعبي. احترام العمل اليدوي ومن يقومون به. إتاحة الفرصة للطالبات للتعبير عن أي موضوع يختارونه عندما تقوم الرغبة في نفوسهن للتعبير عنه.
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
09-05-2014 02:43 صباحاً 0 2. 6K 50
صيغة PDF شهادة الفهرست ««الصفحة الأولى «الصفحة السابقة الجزء: الصفحة التالیة» الصفحة الأخيرة»» ««اول «قبلی بعدی» آخر»» اسم الکتاب: حديث إن لله تسعة وتسعين اسما المؤلف: الأصبهاني، أبو نعيم الجزء: 1 صفحة: 103 این صفحه در کتاب اصلی بدون متن است / هذه الصفحة فارغة في النسخة المطبوعة الفهرست
القول الأسمى في تحرير قوله:" إن لله تسعةً وتسعين اسماً ". الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد: هذه مسألة خلافية بين أهل العلم ، ولكن في هذا البحث ، سيتضح لنا أن القول بأن أسماء الله غير محصور في هذه العدد ، وأن للحديث توجيهٌ عند جماهير أهل العلم ، وهذا القول ؛ هو القول الأصوب في المسألة ، ولكن سينتظم بحث الباحث في مطالب إليك هي: · المطلب الأوّل: سياق الحديث المتوّهم إشكاله وبيان وجه الإشكال. · المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال. · المطلب الثالث: الترجيح. المطلب الأوّل. سياق الحديث المتوّهم إشكاله وبيان وجه الإشكال عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم قال: " إنّ لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا من أحصاها دخل الجنّة "، متّفق عليه. وفي لفظ آخر:" لله تسعة وتسعون اسمًا، مائة إلا واحدًا، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنّة وهو وتر يحبّ الوتر ". متّفق عليه (2). بيان وجه الإشكال: هو أن هذا العدد المذكور في الحديث، هل هو حاصر لأسماء الله تعالى كلّها، فلا تزيد عليه، أم أن المراد به بيان عدّة الأسماء التي اختصت بأن من أحصاها دخل الجنّة؟. هل حديث: «إن لله تسعة وتسعين اسماً» صحيح؟ - مشهور حسن سلمان - طريق الإسلام. وفي الحديث إشكالان آخران: أحدهما: في بيان معنى الإحصاء الوارد في الحديث.
تاريخ الإضافة: 31/10/2012 ميلادي - 16/12/1433 هجري الزيارات: 10332 عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (إن لله تسعة وتسعين اسمًا - مئة إلا واحد - من أحصاها دخل الجنة). قيل المقصود بالإحصاء: 1- إحصاء ألفاظها وعددها. 2- فهم معانيها ومدلولها. إسلام ويب - المستدرك على الصحيحين - كتاب الإيمان - إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة- الجزء رقم1. 3- دعاؤه بها، دعاء ثناء وعبادة ودعاء طلب. يضع الكاتب في هذه الرسالة المختصرة حصر مجمل لأسماء الله الحسنى، وبعض معانيها التي بمقتضاها والعمل بها يتحقق للمسلم المعنى الحق لتوحيد الألوهية والربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات لله - عز وجل. وقد أضاف إليها الكاتب في نهاية بحثه ملخص لعقيدة المسلم الحقة، التي يتحقق بها معنى الإسلام والإيمان والإحسان في المسلم. يقول الكاتب في وصف اسم الله تعالى"العلي، والأعلى، والمتعال": الذي له العلو المطلق من جميع الوجوه، علو الذات وعلو القدر وعلو الصفات وعلو القهر دل عليه قوله سبحانه: ﴿ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255] ودل على اسمه الأعلى قوله سبحانه: ﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾ [الأعلى: 1] ودل على اسمه المتعال قوله سبحانه: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴾ [الرعد: 9].
- للهِ تبارَك وتعالى تِسعةٌ وتسعونَ اسمًا مَن أحصاها دخَل الجنَّةَ الراوي: أبو هريرة | المحدث: الطبراني | المصدر: المعجم الأوسط | الصفحة أو الرقم: 3/5 | خلاصة حكم المحدث: لم يرو هذا الحديث عن سفيان إلا الفريابي أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: إنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وتِسْعِينَ اسْمًا مِئَةً إلَّا واحِدًا، مَن أحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ. أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 2736 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] قال تعالَى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ} [الأعراف: 180]، وقدْ علَّمَها لنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وحَرَصَ على إيضاحِها. ان لله تسعة وتسعين اسماء. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ للهِ تعالَى تِسْعَةً وتِسعينَ اسمًا، وأنَّ مَن أحْصاها فحَفِظها في صَدْرِه وعَرَفَهَا، دخَل الجنَّةَ؛ جَزاءً على هذا الحفْظِ والإحصاءِ. أو المرادُ بإحصَائِها وحفْظِها: الإحاطَةُ بها لَفظًا ومعنًى، أو دُعاءُ اللهِ بها؛ لقولِه تعالَى: {فَادْعُوهُ بِهَا}؛ وذلك بأنْ تَجعلَها وَسِيلةً لكَ عندَ الدُّعاءِ، فتَقولَ: يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، وما أشبَهَ ذلك، وقِيل: أنْ تَتعبَّدَ للهِ بِمُقتضاها، فإذا عَلِمْتَ أنَّه رَحِيمٌ تَتعرَّضُ لرَحمتِه، وإذا عَلِمتَ أنَّه غَفورٌ تَتعرَّضُ لمَغفرتِه، وإذا عَلِمتَ أنَّه سَمِيعٌ اتَّقَيْتَ القولَ الَّذِي يُغضِبُه، وإذا عَلِمتَ أنَّه بَصيرٌ اجتَنَبْتَ الفِعلَ الَّذي لا يَرضاهُ.
الدرر السنية 2 0 304