تم الرد عليه أكتوبر 7، 2015 بواسطة أيهم ( 162, 110 نقاط) أكتوبر 6، 2015 مراد ( 152, 840 نقاط) شذى ( 156, 800 نقاط) أكتوبر 10، 2015 ومطلب ( 155, 130 نقاط) أكتوبر 11، 2015 رامي ( 161, 250 نقاط) رندة ( 152, 370 نقاط) أكتوبر 13، 2015 أسيل ( 155, 710 نقاط) أكتوبر 14، 2015 سهى الكوكب ( 154, 250 نقاط) أكتوبر 17، 2015 ورندا ( 151, 320 نقاط) غزل ( 150, 340 نقاط)
قد يصف الشعراء أنفسهم على هذا النحو أو قد يصفهم آخرون بهذه الصفة. قد يكون الشاعر مجرد كاتب شعر ، أو قد يؤدي فنه للجمهور. تعريف الكاتب الكاتب هو الشخص الذي يستخدم الكلمات المكتوبة بأساليب وتقنيات مختلفة لتوصيل الأفكار. ينتج الكتاب أشكالًا مختلفة من الفن الأدبي والكتابة الإبداعية مثل الروايات والقصص القصيرة والكتب والشعر والمسرحيات والسيناريوهات ، تعريف المؤلف المؤلف هو منشئ أو منشئ أي عمل مكتوب مثل كتاب أو مسرحية ، ويعتبر أيضًا كاتبًا. بشكل أوسع ، المؤلف هو "الشخص الذي نشأ أو أعطى الوجود لأي شيء" والذي يحدد تأليفه المسؤولية عما تم إنشاؤه. تعريف الشعر الشعر هو شكل من أشكال الأدب الذي يستخدم الصفات الجمالية والإيقاعية للغة - مثل علم الصوت ، ورمزية الصوت ، والعداد - لاستحضار المعاني بالإضافة إلى ، أو بدلاً من ، المعنى الظاهري النثرية. ان حظي كدقيق نثروه. تعريف القصيدة القصيدة هي كلمة عربية قديمة وشكل من أشكال كتابة الشعر ، وغالبًا ما تُترجم على أنها قصيدة ، تنتقل إلى الثقافات الأخرى بعد التوسع العربي الإسلامي. لا تزال كلمة قصيدة مستخدمة في مسقط رأسها الأصلي ، الجزيرة العربية ، وفي جميع الدول العربية. جمهورية السودان السودان أو شمال السودان ، رسميًا جمهورية السودان ، هي دولة تقع في شمال شرق إفريقيا.
فلسان حاله يقول.. كل ما دقيت في ارض وتد,,, من رداة الحظ وافتني حصاة و آخر محظوظ منعم بكل شيء يتنقل بين اجمل الفرص و احلى المفاجئات كل شيء سهل بالنسبة له و القبول له في اي مجال (بخته) من السماء كما يقال فالحظ معه اينما رحل,,, يمسك التراب فيصبح ذهباً!
فجمّاع شاعر من المَدرسة العربيّة الابتدائية وهو من روَّاد التجديد الشعري في العالم العربي ومن شعراء مدرسة الديوان على وجه الخصوص ضمن مجموعة عبد الرحمن شكري و العقاد و إبراهيم المازني. وقال عنه الدكتور عبده بدوي في كتابه «الشعر الحديث في السودان» إنّ أهمّ ما يميّز الشاعر جمّاع هو «إحساسه الدافق بالإنسانية وشعوره بالناس من حوله ولا شك في أن هذه نغمة جديدة في الشعر السوداني». وكتب عنه الدكتور عون الشريف قاسم قائلاً «لقد كان شعر جمّاع تعبيراً أصيلاً على شفافيته الفائقة والتي رسمت لنا الكلمات وأبرزت بجلاء حسه الوطني». ان حظي كدقيق فوق. ديوانه [ عدل] له ديوان واحد صدر بعنوان «لحظات باقية»، وطبع ثلاث مرات وقد جمع أشعاره بعض أصدقائه وأقاربه لأنّه لم يتمكن من ذلك بسبب ظروفه الصحيّة. [5] ترك جماع في ديوانه ( لحظات باقية) خلجات وجدانية معتمدًا على الشعر الكلاسيكي، وفي الوقت ذاته لم يحاول الذهاب إلى قصيدة التفعيلة أو قصيدة النثر رغم علمه بها بل اكتفى بإحداث تغيير بسيط في الوزن والكتابة المقطعية للقصيدة، وتميزت أوزانه بالخفة؛ حيث ابتعد عن البحر البسيط إلى مخلّع البسيط وابتعد عن البحر الطويل إلى مجزوئة، وغيرها من الأوزان الخفيفة السهلة على لسان قائلها بكلام مختصر وموسيقا هادئة.
تلهو به الحياة ويلهو بها يضيع فيها... ويغيب بعيداً عنا... ويصحو لنفسه – يالروعة صحوة النفس – ويعود على عجلٍ يبحث عنا... لا فكاك فقد اصبحنا لحمة وطن من اجل وطن جميل زاخر فاخر افضل!! امس كف قلبه الكبير عن النبض... وما دمعت عيني.. ولكن قلبي اصبح نزيف دموع عليه... وتُلملم ذاكرتي ذاكرته.. لونه البني ليل عقاله الاسود المائل إلى جهة اليمين.. وفجر بياض غترته التي تعارجت اطرافها إلى كثيف حاجبيه قامته قصيرة وجذعه مملوء.. وله شارب فضي وقور يتكور على شفتيه.. أنوف الانف شامخ الانفة ملول الاسباب عجول النتائج (!!! ) أقلت له ذلك.. أم قلت لغيره: لا احد يستطيع ان يمسك بعجلة الحياة.. عجلة الحياة تأخذنا ولا نأخذها... في جعبتي حكاية. ثلة من الرفاق والمحبين والاصدقاء رحلوا عنا وتركونا ندير الاسباب في النتائج والنتائج في الاسباب وخيوط الشمس تطوق آمالنا وطموحاتنا يُغمض اليساري عينيه عن الحياة وتتفتح آماله وطموحاته في الحياة... ينتشل الموت اليساري من بين أيدينا وتبقى آماله وطموحاته في الناس تناهض الموت من اجل الحياة!! آخر ايامي به كان يُمسك على جمر اليسار في الوطن... وما تنكر – كغيره – لعذب ماء البئر الذي شرب منه ماء قراحا... الا انه كان يتجافل احياناً... ويعود الينا يقلب الاسباب في النتائج والنتائج في الاسباب (... ) هو على قلق وفي قلق ويُسمك بالقلق ويتسرب القلق من بين اصابعه انه فنان يحمل روح فنان... وما عهدت روح الفنان الا في قلق «على قلق كأن الريح تحيي» يوم كان في جريدة «اليوم» كان يقول متمثلاً بقول «هيغل» (الجريدة هي صلاة الصبح الحديثة).
اليوم وبعد فاجعة الرحيل إلى الحياة البرزخية سنبقى نبكيك حسرة وألم، فمن لنا بعد الله في محطات ودروب الحياة؟، من يقف بجواري ؟! ويعزز من قوتي وقدراتي ويمددني بالتاريخ الخالد للرياضة الفلسطينية ؟! ، ويشد من أزري؟! ، من يكفكف دموعي ويمسح آهاتي، ؟! من لي معين بعد الله غيرك ؟!. رحلت يا نعم الأب والمعلم والقائد وتركت ذكرى وأثر وموروث قيمي وحضاري، تركت لنا وثائق ومخطوطات وإنجازات تاريخية تغطي قرص الشمس، ولن يغفى الجفن الفلسطيني والإنساني عنها، لأنها صارت جزء ومكون أصيل من تراثنا وتاريخنا الرياضي العملاق. اليوم برحيلك يا أيها المعلم والقائد الفذ تغيب شمس الأصيل عن تضاريس الرياضة الفلسطينية، عن دروبنا، عن سمائنا، عن برنا وبحرنا، عن سماء نادينا، عن ملاعبنا وساحتنا الرياضية، فتصبح حياتنا كلها ظلام دامس يصبح الكون والوجود ملبد بغيوم سوداء على فراقك ورحيلك الذي أدمى جروحنا. اليوم يا شيخ الرياضيين وعميدهم وسفير الرياضة الفلسطينية وملهم الأجيال الرياضية، وعنوان العطاء الرياضي والإنساني الذي لا ينضب نسترجع ذكرياتنا المجيدة في ربوع مدينتنا الحزينة غزة هاشم على فراقك ورحيلك، نسترجع ذكريات العقود الغابرة التي عشناها في ربوع نادينا، نستذكر السهرات الرمضانية والقصص والحكايات الرياضية التاريخية عن مفاصل ومحطات الرياضة الفلسطينية، نستذكر رحلة العطاء والإبداع والإنجاز الرياضي، نستذكر مواقفك الوطنية والرياضية في الظروف والمحطات الاستثنائية.