هنا تجدون كل شي متعلق بـ فرقة hello venus ♥ الرجاء الدعم عضوة الأفتر سكول نانا, وعضوة هيلو فينوس نارا من شركة بليدس شاركوا بمجلة 'InStyle' بمفهوم " التؤام التصويري"! ولأنهم وجوه فرقة الأفتر سكول وهالوفينوس, قاموا بوضعيات عارضات الأزياء وأسروا الكاميرات بأجسادهم وطول قامتهم ورشاقتهم ونظراتهم!! والمفهوم هو الزي الإستوائي وقد بدوا " كدمى الجمال" وظهروا كالآخوات من النظرة الآولى.
أظهرت نانا (Nana) عضوة فرقة آفتر سكول (After School) دعمها الدائم لقائدة الفرقة السابقة كاهي (Kahi) قبل زفافها حيث أضافت بتاريخ ١٩ مارس صورة لها مع كاهي على حسابها الشخصي في الإنستقرام. أرفقت نانا مع الصورة التعليق التالي: "أونّي، أنتِ تبدين سعيدة. آمل أن تكوني سعيدة كما أنتِ الآن لوقت طويل. أنا دائما ممتنة لك، حبيبتنا. تهانينا" تعليقات مستخدمي الإنترنت: المصدر: Dispatch via Nate [+657, -23] بكل صراحة، ألم تكن فرقة آفتر سكول أفضل حين كانت كاهي ما تزال في الفرقة. أفتر سكول (فرقة) - أرابيكا. منذ أن غادرت فقط أورانج كاراميل من يقمن بالترويج… [+399, -68] أتسائل لماذا يتموضعن وشفاههن بهذا الشكل… [+332, -54] لماذا يقمن الفتيات دائما بفعل هذه الحركة بشفاههن حين يلتقطن الصور الشخصية [+26, -4] أونيات مخيفات [+18, -6] حين كانت كاهي في فرقة آفتر سكول هن لم يكن مذهلات! أو كن في القمة لكنهن على الأقل كن أعلى من المتوسط وكانت آداءاتهن أكثر تنوعا. أنا لا أعتقد بأنه كان من الصواب طردها لأنها كانت كبيرة [+16, -4] لقد أحببت أغنيتهن Diva و Bang و Because of You و Shampoo [+13, -3] أنا لا أطيق شفاه المؤخرات هذه [+13, -8] هل يعتقدن الفتيات بأن التموضع وشفاههن بهذا الشكل يبدو جميلا؟
أظهرت نانا (Nana) عضوة فرقة آفتر سكول (After School) دعمها الدائم لقائدة الفرقة السابقة كاهي (Kahi) قبل زفافها حيث أضافت بتاريخ 19 مارس صورة لها مع كاهي على حسابها الشخصي في الإنستقرام. أرفقت نانا مع الصورة التعليق التالي: "أونّي، أنتِ تبدين سعيدة. آمل أن تكوني سعيدة كما أنتِ الآن لوقت طويل. أنا دائما ممتنة لك، حبيبتنا. تهانينا"
ولذلك فهو دائمًا ما يحمل العصا، شديد الولع بالسلاح تأهبًا لأي مفاجأة تفاجئه كما في فصل الأسلحة من الكتاب سالف الذكر، كما أنه شديد الدهاء، إلا أن هذه الشخصية لا تخلو من المكر، ولكنها غير مخادعة، فهذه الشخصية مشبوبة العواطف متطرفة فيها. فالطبيعة والبيئة المتطرفة تركتا آثارًا لتطرف المشاعر في طباعها الشخصية.
ولا يتطرق الإعلام الأميركي كذلك لتحذير السفير آنذاك لدى روسيا وليام بيرنز -الذي يشغل الآن منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية- لواشنطن من خطر التمسك باحتمال عضوية الناتو لأوكرانيا. وحذر من أن ذلك قد يؤدي إلى حرب أهلية بأوكرانيا، ويعرض روسيا لأزمة على حدودها قد تضطر فيها إلى التدخل. وبدل محاولة منع حدوث هذا الوضع، تصرفت الولايات المتحدة بطرق أدت إلى حدوث هذه الأزمة المتوقعة. في القتال الدائر داخل الأراضي الأوكرانية، لا تعد الولايات المتحدة أحد الأطراف المتحاربة، فقط تمد واشنطن الجانب الأوكراني بكثير من الأسلحة والمساعدات المختلفة لدعم مقاومتها القوات الروسية الغازية. ورغم عدم تورط الولايات المتحدة عسكريا (على الأقل حتى الآن) في القتال، فإن شبكات الأخبار الرئيسية تنقل المؤتمر الصحفي اليومي للمتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية جون كيربي لمعرفة آخر التطورات الميدانية والعملياتية في جبهات القتال داخل أوكرانيا! ديانا رضا — قد يصان الود بالبعد أحيانًا. ويتبنى الكثير من الخبراء لغة تبدو تصعيدية تنطوي على تشجيع مواجهة عسكرية مباشرة مع روسيا، خاصة في حالة الدعم والمطالبة بفرض منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا، ولا يواجهون معارضة من مقدمي البرامج.
كانت بدايته في الترجمة هادئة ومثابرة تأخذ وقتها وتختار النصوص بعشق، مساره انطلق في الترجمة لم ينطلق كمهنة ولكن بحثا عن المتعة، حيث سبق له أن قال لي مرات عديدة أنه تعلم من الترجمة الشيء الكثير ومنحه امكانية تملك النصوص التي يشتغل عليها وفهم معانيها بعمق ومعرفة عوالم الكاتب بدقة. كان في بعض الحالات يقرا رواية فيقررأن يترجمها وهو لا يعرف هل هناك امكانية للنشر أم لا، الشيء الذي حدث مع رواية " الوصايا المغدورة" للكاتب ميلان كوندرا وأخرى، وحتى عندما يكتشف أن نشر العمل المترجم غير ممكن، لا تحس بأن لديه أدنى احساس بالحسرة والإحباط. قد يصان الود بالبعد احيانا الحلقة. بالنسبة له السبب وراء الترجمة تم تحقيقه أي متعة السفر داخل النص. بعد أن أخرجت الفيلم القصير الأول "نسيمة " 1998 كنت أبحث عن فكرة لكتابة شريط قصير وبينما أنا أقرأ مسودة مجموعته القصصية الأولى التي كان ينوي نشرها أثارتني قصة قصيرة سبق لها أن نشرت على صفحات جريدة وطنية "غريبان" تدور أحداثها بجنوب المغرب، فطلبت منه أن يسمح لي لتحويلها الى سيناريو، فقبل بطبعة الحال وأذن بذلك، ولكن رغم ذلك كنت أخبره بتطور الكتابة وكل التغييرات التي أقوم بها على القصة لتحوليها الى سيناريو، الشيء الذي كان يتقبله بصدر رحب كعادته، ووجد فيه فرصة لمعرفة مسار كتابة السيناريو.
وهناك نوع آخر من التضييق؛ هو المضايقة المستفزة لأولادها ومنعهم من دخول المدارس أو مطالبتهم برسوم أعلى من بقية الناس. وكثير من نساء المسلمين يفقدن أزواجهن بسبب الصراعات القبلية الدائرة على الأراضي وعلى الثروات، وكما يمضين حياتهن في الهروب والتنقل والاختباء من مكان لآخر حفاظاً على حياتهن وأعراضهن. فالمرأة عامة أوضاعها سيئة في السودان وفي الجنوب بخاصة، ولكنها ازدادت سوءاً بعد اتفاقية السلام المشؤومة التي جعلت من المرأة المسلمة في الجنوب إنساناً مستضعفاً ومستباحة العِرض والدين والمال، ومستهدفة من كل الجهات ولا تجد من يحميها وينصفها في ظل صمت مطبق من الأنظمة الحاكمة الظالمة والتي تهمش المسلمين في الجنوب أكثر من أي وقت مضى لطمس هويتهم الإسلامية وجعلها هوية علمانية. لذلك كان الهجوم على الحجاب ومظاهر العبادة وحملات التنصير تتم بمباركة الحكومة لها وذلك بموجب اتفاقية نيفاشا المشؤومة. فالمنطقة ملأى بمنظمات الغرب التي تسمى الخيرية والتي تعمل على تنصير الرجال والنساء والأطفال تحت غطاء الإغاثة والمساعدات وحفظ السلام. جريدة الرياض | رئيس مجلس النواب العراقي لـ«الرياض»: المملكة أعادت العراق لحضنه العربي ولم تتدخل في شؤوننا الداخلية. ولقد ظلت هذه المرأة المسلمة في الجنوب هدفاً لأفكار غربية تضرب ثقتها بالإسلام وتحجمه بالتعامل معه كدين كهنوتي، لا مجال فيه إلا للعبادات فقط ولا دخل له بالمعالجات الحياتية في كل جوانبها.
21/4/2022 - | آخر تحديث: 22/4/2022 01:51 AM (مكة المكرمة) تعكس تغطية الإعلام الأميركي للحرب الروسية على أوكرانيا إجماع واشنطن الاستثنائي في إدانة الطرف الروسي، وشيطنة الرئيس فلاديمير بوتين، وصناعة أسطورة الرئيس فولوديمير زيلينسكي. ويمكن أن يرى البعض قيام وسائل الإعلام الأميركية بعمل رائع في تغطية حرب أوكرانيا من داخل ساحة المعركة، إذ أبرزت الخسائر البشرية المروعة، وفي الوقت ذاته يمكن أن يرى آخرون الإعلام الأميركي متحيزا ومقصرا بسبب التعاطف الكبير مع الشعب الأوكراني، وهو ما يفقده الكثير من الموضوعية في تغطيته. يعرض كثير من الصحفيين الأميركيين صورا وتقارير من ساحات المعارك، مع اعتماد كبير على أصوات السكان المدنيين، وسط تركيز على صور المعاناة الإنسانية؛ سواء تدمير المدن والبنايات السكنية، أو على ملايين اللاجئين في طريقهم للدول المجاورة أو بالقرب من النقاط الحدودية بعد وصولهم إليها، أو على النازحين الذين ينتقلون داخل الأراضي الأوكرانية طلبا للأمان. قد يصان الود بالبعد احيانا قصه عشق. ويكرر صحفيو وسائل الإعلام الأميركية التطرق إلى "ما يريده الأوكرانيون" ويتجاهلون "ما تريده روسيا" أو "كيف وصلنا إلى خطوة بدء القتال والغزو". وبداية، يمثل كل وسائل الإعلام الأميركية البارزة كثير من الصحفيين في مدن أوكرانية عديدة، ويظهر كثير منهم من العاصمة كييف، ومدينة لفيف التي أصبحت بمثابة العاصمة البديلة مؤقتا، ويظهر أحيانا بعض المراسلين من مدينة أوديسا الساحلية وعدد من المدن الأخرى، إلا أن من النادر ظهور هؤلاء المراسلين من داخل إقليم دونباس (شرقي أوكرانيا)، الذي يعد أحد محاور العمليات القتالية الجارية داخل الأراضي الأوكرانية.