العمرة: وعد الله عباده بمضاعفة أجر العمرة في شهر رمضان، لأنها توافق شرف الزمان وهو شهر رمضان، وشرف المكان وهو الحرم المكي، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عمرة في رمضان تعال حجة". قد تضاعف الحسنات وتَعظم السيئات في بعض الأزمنة والأمكنة مثل لذلك هناك أدلة على مضاعفة الحسنات والسيئات في المكان الفاضل والزمان الفاضل. فمن الأزمنة مثل العشر من ذي الحجة، شهر رمضان. ومن الأمكنة مكة المكرمة والمدينة المنورة. هل الذنوب تتضاعف في ليلة القدر - موسوعة. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة في ما سواه، إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في مسجدي هذا ". المراجع 1 2 3
الحمد لله. نعم ، تضاعف الحسنة والسيئة في الزمان والمكان الفاضلين ، ولكن هناك فرق بين مضاعفة الحسنة ومضاعفة السيئة ، فمضاعفة الحسنة مضاعفة بالكم والكيف ، والمراد بالكم: العدد ، فالحسنة بعشر أمثالها أو أكثر ، والمراد بالكيف أن ثوابها يعظم ويكثر ، وأما السيئة فمضاعفتها بالكيف فقط أي أن إثمها أعظم والعقاب عليها أشد ، وأما من حيث العدد فالسيئة بسيئة واحدة ولا يمكن أن تكون بأكثر من سيئة. قال في مطالب أولي النهى (2/385): ( وتضاعف الحسنة والسيئة بمكان فاضل كمكة والمدينة وبيت المقدس وفي المساجد, وبزمان فاضل كيوم الجمعة, والأشهر الحرم ورمضان. الذنب في رمضان وزارة. أما مضاعفة الحسنة; فهذا مما لا خلاف فيه, وأما مضاعفة السيئة; فقال بها جماعة تبعا لابن عباس وابن مسعود... وقال بعض المحققين: قول ابن عباس وابن مسعود في تضعيف السيئات: إنما أرادوا مضاعفتها في الكيفية دون الكمية) اهـ.
ولما كان رمضان بتلك المنزلة العظيمة كان للطاعة فيه فضل عظيم ومضاعفة كثيرة، وكان إثم المعاصي فيه أشد وأكبر من إثمها في غيره، فالمسلم عليه أن يغتنم هذا الشهر المبارك بالطاعات والأعمال الصالحات والإقلاع عن السيئات، عسى الله أن يمن عليه بالقبول، ويوفقه للاستقامة على الحق، ولكن السيئة دائمًا بمثلها لا تضاعف في العدد لا في رمضان ولا في غيره، أما الحسنة فإنها تضاعف بعشر أمثالها إلى أضعاف كثيرة؛ لقول الله في سورة الأنعام: مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ [الأنعام:160] والآيات في هذا المعنى كثيرة. وهكذا في المكان الفاضل كالحرمين الشريفين تضاعف فيهما أضعافًا كثيرة في الكمية والكيفية، أما السيئات فلا تضاعف بالكمية ولكنها تضاعف بالكيفية في الزمان الفاضل، والمكان الفاضل كما تقدمت الإشارة إلى ذلك، والله ولي التوفيق [1]. الذنب في رمضان يستخدم. نشر في (مجلة الدعوة) العدد 1284 في 5/ 9/ 1411هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 446). فتاوى ذات صلة
لقد توقفت الحياة بنا وعشنا لحظات من الصمت وتوقفنا مع أنفسنا لفترات طويلة ، لنعاتبها ونصوب ونقوم ونغير أمورا كثيرة في أسلوب حياتنا السابق. ما الحب إلا للحبيب الأول 1442 هـ. تسارع الزمن وقصر الوقت مقارنة بالمهام الطلوبة منا كل يوم جعلتنا عاجزين عن محاسبة أنفسنا، عن التوقف أمام بعض الأمور التي تبدو بسيطة أو هامشية وغير مهمة، ولكنها ضرورية جدا. عدنا إلى مشاعرنا وأحاسيسنا التي تناثرت بعيدا وسط مادية العصر وأنانية البشر من أجل الوصول إلى أهدافهم، وإن كان ذلك على حساب مشاعر وأذية الآخرين، سواء أكانوا من الأهل أو الأصدقاء أو حتى الزملاء. لماذا نتذكر الحب الأول ويبقى خالداً في الذاكرة؟ لماذا نتذكر الحب الأول ويبقى خالدا في الذاكرة ولا نعيش الحب مع الأشخاص الموجودين في حياتنا، رغم أنهم ينتظرون هذا الحب والاهتمام؟ ماذا يمنعنا أن نعيش الحب ودفء المشاعر بعيدا عن العالم الافتراضي الذي نعيشه بكل ما فيه من وسائل تواصل اجتماعي، تخفي ما في داخلنا وتظهر ما نريد إظهاره للآخرين من تجميل وزيف؟رغم أن 2020 كانت سنة غير سعيدة لنا جميعا بسبب الجائحة، إلا أنها قربتنا من عائلاتنا ومن أنفسنا. لقد كانت بمثابة المرآة لكثير من الناس ليتوقفوا مليا أمامها ويروا ما أخفوه لسنوات طويلة من حقائق مختبئة وراء أقنعة الزمن.
وحسنًا فعل ترامب عندما مزق الاتفاق النووي الإيراني، وكان صادقا عندما قال إنه لو نجح في الانتخابات كان القادة الإيرانيون سيتصلون فيه صباح اليوم التالي مذعنين. ولقد استمعت إلى خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن، وبدا لي لبرهة أن الرجل أسقط قضايا منطقتنا من حسابته، تحدث عن التحديات الداخلية لبلاده ذات الصلة بكورونا والبطالة والاقتصاد، ورسم بوضوح موقف إدارته من الصين وروسيا والاتحاد الأوربي، واكتفى بالإشارة لحرب اليمن. لا بأس، أنا أرى أن بايدن سياسي دبلوماسي محنك، لا زال يحمل في شخصيته إرثًا من إدارة باراك أوباما عندما كان نائبا له، لكن أرى أيضا أنه يجب أن نجد طريقة، نحن دول المنطقة المتضررة والمهدَّدة من إيران، نقنعه فيها ونقنع أركان إدارته بضرورة مقاربة قضايا منطقتنا انطلاقًا من رؤى جديدة عمادها عدم العبث بأمننا واستقرارنا تحت أية ذرائع كانت. ما الحب إلا للحبيب الأول للإتصالات وتقنية المعلومات. الأمر الآخر هو أنه لا يجب أن نضع بيضنا كله في سلة أمريكيا كما كنا نفعل طيلة العقود الماضية، ولنا كل الحق في إعادة صياغة تحالفاتنا وفق ما تقتضيه مصلحتنا الوطنية. لا يجب أن ننسى كيف فاجأت إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما العالم عندما أعلنت عن الاتفاق النووي مع إيران في العام 2015، وتجاهلت التبعات الخطيرة لهذا الاتفاق على أمن المنطقة واستقرارها ككل، بدليل عدم قدرة الاتفاق على تقليم أظافر إيران النووية بشكل كامل من جهة، وإطلاق يدها في دعم ميليشياتها في اليمن وسوريا والعراق وغيرها من جهة أخرى.
وانما كان الاختلاف فى توصيف ايهما الاعف والاصدق. هل هو الحب الاول ام الاخير ام الذى يستحدثة المرء فى حياتة. لذلك لا أرى إلا ان التجربة الشخصية لكل منا هى الحكم الوحيد عن اى حب فى حياتنا هو الاعف والاصدق. لا يمكن تعميم فكرة الحب الاول او الاخير او ما بينهما. فلكل منا تجاربة ولكل منا طريقتة التى يستطيع الحكم بها. ان فكرة الحياة فى ذكرى حب مضى او الاستسلام لحب حالى او التطلع لحب مقبل وتصنيفة انه الافضل والأصدق هى مسلمات اجتهادية لا يمكن اعتبارها قاعدة او اساس يعتد بة. فالحب عطاء ينبع من قلوب ليمتلك قلوب أخرى. الغير قادرون على العطاء لا ينعمون بالحب العميق ولكنهم فقط يستمتعون بمظاهرة الخارجية التى يمكن ان تتحقق بين المسافرين على الطريق تجمعهم المسافة وزمن الرحلة وتفرقهم وجهتهم دون ان ترهقهم الأقدار. لا معنى للحب دون عطاء. القادرون على العطاء هم من يعرفون ماهية العشق. اشعار عن الحب الاول من أجمل ما قيل في هيام وشوق العشاق. والمتساوون فى العطاء هم من نطلق عليهم عاشقين. والذين يمنعون عطاهئم لا يمكن ان نذكرهم انهم مروا فى حياتنا كأحباء. أخر الكلام كان ما كان اولا ام اخر … اعلق بحب الحبيب المغرم فيديو المقال
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام موضوع " اشعار عن الحب الاول من أجمل ما قيل في هيام وشوق العشاق" الذي قدمناه لكم عبر موقع احلم ويضم مجموعة من الأشعار التي تتحدث عن الحب مثل شعر "حب ليس له حدود" وهنا لا تعرف الشاعر التعبير عن حبها الذي فاق كل الحدود، وفي شعر "أتنفسك حبا" وهنا تريد العاشقة من تكون بالنسبة إلى حبيبها الذي تتنفسه عشقا، وشعر "غيرة عاشقة" وهنا تصف الشاعرة مدى حبها لحبيبها الذي تغار عليه من كل النساء الذي لا يحبها بمقدار حبها له الذي وصل للغيرة، وشعر " إعتراف محب" الذي فيه الشاعر اعترف بحبه لمحبوبته التي تسارعت نبضات قلبه عند اول مرة رأها………….