ومن المقرر أن تكون سيارة جديدة العام المقبل بموجب مخطط القدرة ويود أن تكون كهربائية ولكن لديه مخاوف بشأن البنية التحتية. وقال السيد جيل في تصريحات صحفية: "لا أريد أن أكون في حاجة ماسة لشحن سيارتي فقط للوصول إلى نقطة الشحن التي لا يمكنني استخدامها لأنها لم يتم تصميمها مع وضع المعاقين في الاعتبار". وأضاف: "يجب أن تكون جميع نقاط الشحن متاحة في المقام الأول، وإلا فسيتعين إنفاق المزيد من الأموال لتصحيحها على مدى عقود، مع اقتراب الحظر لعام 2030 على بيع السيارات الجديدة التي تعمل بالبنزين والديزل، من الضروري عدم ترك ذوي الاحتياجات الخاصة وراء الركب". ومن جانبه قال روبرت بورلي، من مرض الحثل العضلي بالمملكة المتحدة، إن وضع جيل يسلط الضوء على عدد المرات التي يُعامل فيها الأشخاص ذوو الإعاقة على أنها "فكرة متأخرة". إنشاء أجهزة شحن سهلة الاستخدام قالت هيئة النقل في اسكتلندا إن جميع أجهزة الشحن التي تدعمها الحكومة الاسكتلندية يجب أن تفي بمتطلبات دليل الممارسات الجيدة الخاص بها. «جوميا» تشارك كمتحدث رئيسي في المنتدى الأول لإعادة تأهيل وتشغيل ذوي الإعاقة - جريدة المال. وأضافت أن هذا يعني أن المنشآت يجب أن تأخذ في الاعتبار الواجبات المنصوص عليها في قانون المساواة بما في ذلك قضايا مثل وضع العلامات والقيود التي تم إسقاطها.
أ ش أ نشر في: الإثنين 4 أبريل 2022 - 8:37 م | آخر تحديث: أعلنت وزارة الخارجية النمساوية، اليوم الاثنين، أنه تم إحضار 270 شخصًا معرضين للخطر من أوكرانيا إلى النمسا بالتعاون مع المبادرة الإنسانية الألمانية النمساوية. وأوضحت وزارة الخارجية - في بيان - أن الأفراد الذين تم إحضارهم من أوكرانيا هم من الأطفال ذوي الإعاقات الجسدية والاحتياجات الخاصة الأخرى والنساء الحوامل والأمهات حديثي الولادة، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأشخاص كانوا في أمس الحاجة إلى الحماية من العمليات العسكرية، ولا يمكنهم الهروب منها بمفردهم. سيارات نقل ذوي الاحتياجات الخاصه بني سويف. وذكر البيان أن المبادرة الألمانية النمساوية تنظم قوافل إجلاء لهؤلاء الأشخاص منذ منتصف مارس الماضي، مشيرًا إلى أنه يتم نقل الأدوية والمواد الغذائية ومستلزمات النظافة إلى أوكرانيا بالحافلات من برلين وفيينا وقبل العودة يتم أخذ المحتاجين إلى أماكن حماية خاصة ونقلهم إلى بر الأمان. يشار إلى أن وزارة الخارجية قامت مؤخرًا بنقل مرضى السرطان الأوكرانيين المشردين من بولندا و79 طفلاً من دار أيتام أوكرانية إلى النمسا.
الرياض – الحياة أتاحت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بالشراكة الاستراتيجية مع شركة مواصلات «كريم» لتقنية المعلومات سيارات مجهزة لنقل الأشخاص ذوي الإعاقة في الرياض وجدة، على أن تطلق الخدمة ذاتها في مدن أخرى خلال الفترة المقبلة، مما يمكن مستفيدي الرعاية الاجتماعية من الأشخاص ذوي الإعاقة الاستفادة حالياً من هذه الخدمة في مدينتي الرياض وجدة. وبلغ عدد الرحلات التي استخدمت بواسطة التطبيق 1670 رحلة، والعدد في ازدياد بشكل يومي بمتوسط 25 رحلة يومياً، كما أن الوزارة تعمل على زيادة عدد السيارات المشغلة المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة في الأشهر المقبلة. سيارات نقل ذوي الاحتياجات الخاصه للبيع. وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وقعت في شوال الماضي اتفاق مع شركة مواصلات كريم لتقنية المعلومات، لتوفير سيارات لنقل الأشخاص ذوي الإعاقة عبر تطبيق شركة كريم. وينص الاتفاق على توفير خيار في تطبيق الشركة الإلكتروني يمكن الأشخاص ذوي الاعاقة من طلب خدمة النقل بواسطة السيارات المعدة لهذا الغرض، وإطلاق 25 سيارة نقل للأشخاص ذوي الإعاقة مجهزة بشكل كامل في الرياض وجدة على مدار الساعة في المرحلة الأولى، على أن تتم زيادة أعداد السيارات والمدن المشمولة في الخدمة بشكل تدريجي.
المصدر والثاني، من قِبل المسؤولين عن رحلة التهريب الذين حاولوا تجييش الوضع ضد الجيش في الشارع، بهدف الإختباء خلف جريمتهم، فيما الإتجاه الثالث هو للتوظيف الإنتخابي، حيثُ أن ّكل طرف سياسي سعى إلى إستغلال المأساة بهدف المزايدة الإنتخابية النيابية. لكن المسؤول الأساسي عن هذه المأساة بحسب منيّر، هو "الطبقة السياسية التي دفعت بمُمارساتها وفسادها المواطنين إلى اليأس والهجرة"، مشيراً، إلى أنّ "معظم المهاجرين غير الشرعيين كانوا في السابق من النازحين السوريين، وأما اليوم فباتوا لبنانيين أيضا، والسبب هو إنسداد الأفق، وكانت الإحصاءات الأخيرة أشارت إلى أنّ 90 بالمئة من الشباب يرغب بالهجرة، و70 بالمئة منهم لا يريد العودة، لأن المسؤولين لا يقومون بأية معالجات ولا يعملون إلاّ لتأمين مصالحهم، ما جعلهم يفقدون الأمل". وعن تأثير التطوّرات الأخيرة شمالاً وجنوباً، كما في العاصمة على الإستحقاق النيابي، يُجيب منيّر، إنّ "الترويج للتأجيل جاء على خلفيّة عدة أحداث أبرزها حادث الزورق المأساوي، رغم أنه إبن ساعته، أمّا الإشتباك في بيروت بين "الأحباش" و"المستقبل"، فهو إحتكاك غَيْر مُخطط له ، إضافة إلى إطلاق الصاروخ في الجنوب بإتجاه إسرائيل، ولكن هذه الأحداث والتي قد تتكرَّر لن تؤدّي إلى تطيير الإنتخابات، وحتى حصول حادث بحجم أحداث الطيونة لن يطيّر الإنتخابات".
والأخطر من كل ذلك يتمثل في احتمال دفع لاعبين لبنانيين إلى القيام بحسابات خاطئة فيدخلون في مواجهة غير متكافئة مع خصم ذي خبرة، يتمتع بخطوط إمداد استراتيجية لمحور "الممانعة". أي زجّهم في مستنقعٍ تُفَضِّل جيوش عظمى عدم الغرق فيه. من معضلة كان لسعد الحريري إسهام في تفاقمها، إلى معضلة اختار أن يكون في موقع المتفرّج على تفاعلاتها، ينتقل لبنان في رحلة عاصفة، مستسلماً لعملية تحويله من جديد إلى ورقة رابحة لهذا اللاعب الإقليمي أو ذاك، على حلبة صراع لا يرحم الصغار، أو على طاولة مفاوضات لا أحد يكترث فيها لمصير الدولة اللبنانية وسكانها.
فحين تلمّس الحريري صفقة سياسية عتيدة تعيده إلى المنصب الرسمي، وهو عنصر أساسي في تكوين زعامته بعد ضمور الجوانب الأخرى، كانت كاريزماه المكتسبة بالوراثة قد أوشكت على النفاد، فكان البديل منها هو التضحية بمعنى التنازل، وفي هذا تشديد على معنى الضحية. "بيّ السنّة" يضحّي هنا من "أجل إنقاذ طائفته من الدمار والتهجير". وبموازاة ذلك، أعلن أنّ الثروة قد أنفقها على البلد. ثمّ تتابعت الأنباء عن إفلاس شركة سعودي أوجيه، وإقفال مؤسساته الإعلامية تدريجياً. فكأنّه استعاض بموقع رئاسة الوزراء عن الإنجاز في المجاليْن الخاصّ والعامّ، وبهذا الموقع، استمرّت زعامته للسنّة. ثم جاءت فرصة أخرى عام 2018، ليكرّر ما أنجزه والده في مؤتمرات باريس 1و2و3، بالتحضير لمؤتمر "سيدر" بدعم من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ومن خلال نظرة إلى المشروعات المقترحة ضمن موازنة 11 مليار دولار و800 مليون دولار (أكثريتها قروض) نجد الاستثمار مجدداً في البنية التحتية، لكن مقابل قيود مشدّدة بشأن الإصلاحات، وهو ما فشل في إرسائه إلى أن اندلعت احتجاجات 17 تشرين الأول عام 2019. سعد الحريري... ضرورة وطنية أم حاجة إسلامية؟ - القاضي الشيخ خلدون عريمط | نداء الوطن. أمّا كيفيّة إدارته للأمور، فكانت نقطة سالبة أيضاً، ولا سيّما إبّان التخلّي عن شخصيّات كانت رافقت رفيق الحريري في مسيرته السياسية، أو كان لها أدوار فاعلة في مجالات حيويّة، ثمّ تعامله المتعثّر مع تيار المستقبل الذي كان من أكبر الكيانات الشعبية السياسية في لبنان، ففرّط فيما يختزنه من طاقات، مكتفياً باعتباره ماكينة انتخابية موسمية.
تجارب سابقة فلا يمكن لأحد أن ينسى انفتاح الرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي، على بشار الأسد عام 2008، انطلاقاً من حسابات (خاطئة) تتعلق بالمصالح الفرنسية في سوريا والشرق الأوسط. برر الفرنسيون استدارتهم آنذاك بذريعة أن الأسد تنازل ووافق على تبادل التمثيل الدبلوماسي مع لبنان، وأوقف الاغتيالات. كذلك، لا يمكن لأحد أن يتجاهل انفتاح السعودية على الأسد عام 2009، مع أن دوافعها الأساسية تمثلت بمحاولة (فاشلة) لإبعاد النظام السوري عن إيران. لكن في النتيجة، أثبت كل ذلك وجود استعداد لدى اللاعبين الإقليميين والدوليين لإبرام تسويات أو تفاهمات، حتى لو كان ثمنها الإفلات من العقاب، ومزيد من إضعاف الحلفاء أو الوكلاء المحليين في المحصلة. القرار 1559 والمستنقع يجري الحديث اليوم عن سقف جديد للصراع السياسي اللبناني، ترتسم معالمه مع الشروط السعودية-الخليجية والدولية الواردة في الرسالة التي سلمتها الكويت للبنان أخيراً. ام سعد الحريري – لاينز. وكأنه لا يمكن القبول بأقل من مواجهة تتخذ من تطبيق القرار 1559 وحصر السلاح بيد الدولة شعاراً لها. فيشهد لبنان تصعيداً سياسياً جديداً ضد سلاح حزب الله. ويدخل البلد مجدداً في دوامة.. لا أحد يعرف كيف ومتى وبأي أثمان ونتائج داخلية ستنتهي.