هدفنا في المقام الأول إرضاء العميل وتقديم أفضل الخدمات له. لذلك ، نتحرى الدقة في اختيار مواد التنظيف. تعتمد الشركة على استخدام كربونات الصوديوم والماء في البلاط الذي لا يحتاج للتنظيف عن طريق ترطيب قطعة قماش بهذا الخليط ومسح البلاط لاستعادة بريقه. استخدام الجيلات الألمانية للقيام بعملية المقاصة. أرضيات الأحواش بلاط حوش فخم ولد. تستخدم الشركة ماكينات تلميع صغيرة للوصول إلى جميع أركان وزوايا المكان المراد تنظيفه. تتميز الشركة بتوفير فريق كامل من عمال التلميع وإصلاح الأسطح المدربين من قبل خبراء وفنيين في مجال تلميع البلاط. تستخدم الشركة أفضل وأحدث الوسائل والطرق في تلميع البلاط. توفر الشركة أسطولاً كاملاً من السيارات المجهزة بأدوات ومعدات للذهاب إلى العميل بغض النظر عن محل إقامته وعنوانه.
﴿ وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ۖ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ﴾ [ العنكبوت: 48] سورة: العنكبوت - Al-'Ankabūt - الجزء: ( 21) - الصفحة: ( 402) ﴿ Neither did you (O Muhammad SAW) read any book before it (this Quran), nor did you write any book (whatsoever) with your right hand. In that case, indeed, the followers of falsehood might have doubted. ﴾ من معجزاتك البينة -أيها الرسول- أنك لم تقرأ كتابًا ولم تكتب حروفًا بيمينك قبل نزول القرآن عليك، وهم يعرفون ذلك، ولو كنت قارئًا أو كاتبًا من قبل أن يوحى إليك لشك في ذلك المبطلون، وقالوا: تعلَّمه من الكتب السابقة أو استنسخه منها. الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة العنكبوت Al-'Ankabūt الآية رقم 48, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة: رقم الأية: وما كنت تتلو من قبله من كتاب: الآية رقم 48 من سورة العنكبوت الآية 48 من سورة العنكبوت مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ وَمَا كُنتَ تَتۡلُواْ مِن قَبۡلِهِۦ مِن كِتَٰبٖ وَلَا تَخُطُّهُۥ بِيَمِينِكَۖ إِذٗا لَّٱرۡتَابَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ ﴾ [ العنكبوت: 48] ﴿ وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ﴾ [ العنكبوت: 48] تفسير الآية 48 - سورة العنكبوت ثم ساق- سبحانه- أبلغ الأدلة وأوضحها على أن هذا القرآن من عنده- تعالى-، فقال: وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ، وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ، إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ.
[ ص: 324] قوله تعالى: وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون. فيه ثلاث مسائل: الأولى: قوله تعالى: وما كنت تتلو من قبله من كتاب الضمير في ( قبله) عائد إلى الكتاب وهو القرآن المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم; أي وما كنت يا محمد تقرأ قبله ولا تختلف إلى أهل الكتاب; بل أنزلناه إليك في غاية الإعجاز والتضمين للغيوب وغير ذلك فلو كنت ممن يقرأ كتابا ويخط حروفا لارتاب المبطلون أي من أهل الكتاب وكان لهم في ارتيابهم متعلق ، وقالوا: الذي نجده في كتبنا أنه أمي لا يكتب ولا يقرأ ، وليس به. قال مجاهد: كان أهل الكتاب يجدون في كتبهم أن محمدا صلى الله عليه وسلم لا يخط ولا يقرأ; فنزلت هذه الآية; قال النحاس: دليلا على نبوته لقريش; لأنه لا يقرأ ولا يكتب ولا يخالط أهل الكتاب ، ولم يكن بمكة أهل الكتاب فجاءهم بأخبار الأنبياء والأمم وزالت الريبة والشك. الثانية: ذكر النقاش في تفسير هذه الآية عن الشعبي أنه قال: ما مات النبي صلى الله عليه وسلم حتى كتب. وأسند أيضا حديث أبي كبشة السلولي; مضمنه: أنه صلى الله عليه وسلم قرأ صحيفة لعيينة بن حصن وأخبر بمعناها. قال ابن عطية: وهذا كله ضعيف ، وقول الباجي رحمه الله منه.
القول في تأويل قوله تعالى: ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ( 48)) يقول - تعالى ذكره -: ( وما كنت) يا محمد ( تتلوا) يعني: تقرأ ( من قبله) يعني: من قبل هذا الكتاب الذي أنزلته إليك ( من كتاب ولا تخطه بيمينك) يقول: ولم تكن تكتب بيمينك ، ولكنك كنت أميا ( إذا لارتاب المبطلون) يقول: ولو كنت من قبل أن يوحى إليك تقرأ الكتاب ، أو تخطه بيمينك ، ( إذا لارتاب) يقول: إذن لشك - بسبب ذلك في أمرك ، وما جئتهم به من عند ربك من هذا الكتاب الذي تتلوه عليهم - المبطلون القائلون إنه سجع وكهانة ، وإنه أساطير الأولين. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله: ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون) قال: كان نبي الله - صلى الله عليه وسلم - أميا ؛ لا يقرأ شيئا ولا يكتب. حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة قوله: ( وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك) قال: كان نبي الله لا يقرأ كتابا قبله ، ولا يخطه بيمينه ، قال: كان أميا ، والأمي: الذي لا يكتب.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي وما كنت تتلو من قبله من كتاب قال الله تعالى: وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ( العنكبوت: 48) — أي من معجزاتك البينة -أيها الرسول- أنك لم تقرأ كتابا ولم تكتب حروفا بيمينك قبل نزول القرآن عليك, وهم يعرفون ذلك, ولو كنت قارئا أو كاتبا من قبل أن يوحى إليك لشك في ذلك المبطلون, وقالوا: تعلمه من الكتب السابقة أو استنسخه منها. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
ثم قال ابن جرير: وهذا التأويل على خلاف ما يعرف من كلام العرب المستفيض بينهم. وذلك أن الأمي عند العرب: الذي لا يكتب. قلت: ثم في صحة هذا عن ابن عباس ، بهذا الإسناد ، نظر. والله أعلم. قوله تعالى: ( إلا أماني) قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس: ( إلا أماني) إلا أحاديث. وقال الضحاك ، عن ابن عباس ، في قوله: ( إلا أماني) يقول: إلا قولا يقولونه بأفواههم كذبا. وقال مجاهد: إلا كذبا. وقال سنيد ، عن حجاج ، عن ابن جريج عن مجاهد: ( ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني) قال: أناس من يهود لم يكونوا يعلمون من الكتاب شيئا ، وكانوا يتكلمون بالظن بغير ما في كتاب الله ، ويقولون: هو من الكتاب ، أماني يتمنونها. وعن الحسن البصري ، نحوه. وقال أبو العالية ، والربيع وقتادة: ( إلا أماني) يتمنون على الله ما ليس لهم. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: ( إلا أماني) قال: تمنوا فقالوا: نحن من أهل الكتاب. وليسوا منهم. قال ابن جرير: والأشبه بالصواب قول الضحاك عن ابن عباس ، وقال مجاهد: إن الأميين الذين وصفهم الله أنهم لا يفقهون من الكتاب الذي أنزل الله على موسى شيئا ، ولكنهم يتخرصون الكذب ويتخرصون الأباطيل كذبا وزورا. والتمني في هذا الموضع هو تخلق الكذب وتخرصه.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: (إذًا لارْتابَ المُبْطِلُون) قال: قريش.