سورة الليل / تعليم التّجويد بطريقة مبسّطة للأطفال والكِبَاركذالك👂 - YouTube
سورة الليل - مكرره لتعليم الاطفال - YouTube
سورة الليل للاطفال مكررة قران للاطفال مع الترديد. جزء عم للاطفال ك ( 360 X 640) - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
تعليم سورة الفيل مكررة 3 مرات تحفيظ سور القرآ للأطفال - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
التشهد الأول و الثاني في الصلاة ينقسم التشهد في الصلاة إلى قسمين، وذلك في الصلاة الرباعية والثلاثية على حد سواء، و أما في الصلاة الثنائية فإنه تشهد واحد فقط، وهكذا في الوِتر أيضا لأن عدد ركعاته واحدة. فأما التشهدان، فالأول منهما يسمى بالتشهد الأوسط أو الأول، والأصل في ذلك قول النبي عليه السلام: " إذا جلس أحدكم في وسط الصلاة"، فقوله ( في وسط الصلاة) هذا هو التشهد الأوسط. وأما التشهد الأخير وهو الثاني في كل صلاة، فيكون في الركعة الأخيرة من كل صلاة سنة كانت أو فرضا، وقد أجمع جمهور علماء الأمة على وجوب هذا الأخير ولزومه في كل صلاة، وإن كانوا قد اختلفوا في صفة الوجوب. أدعية مهمة: أذكار النوم مكتوبة و كاملة من السنة. صيغة التشهد الأول التشهد الأول هو ما يقال بعد الركعة الثانية من كل صلاة كما أشرنا آنفا، ومن صيغه أن يقول المصلي: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. وعندما ينتهي من التحيات، يمكنه النهوض لإتمام الصلاة، أو أن يردد دعاء من الأدعية المعروفة، غير أنه من المستحب أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم خلال جلوسه لما ذكره كثير من العلماء ومنهم ابن باز رحمه الله تعالى.
صيغة التشهد الأول و الثاني هي الصيغة التي يتشهد بها المصلي في كل جلسة بعد انتهائه من ركعتين في كل صلاة، ويختلف التشهد الأول و الثاني في الصيغة حسب ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة النبوية الصحيحة. قد يهمك: أذكار المساء مكتوبة و كاملة. ما هو التشهد ؟ التشهد من الشهادة، وهو في ديننا الإسلامي أن يشهد المؤمن بوحدانية الله تعالى، وبرسالة محمد صلى الله عليه وسلم، بأن يقول: "أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ اللَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَهِ "، ونظرا لاشتمال هذا الذكر المخصوص في الصلاة على ذكر الشهادتين سمي بـ "التشهد"، وهو لفظ ورد في الأحاديث الصحيحة عن الرسول عليه الصلاة و أزكى التسليم. وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يسمون هذا الذكر بهذا الإسم، فهو إسم مأثور، كما في حديث ابن مسعود: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا التشهد في الصلاة"، وسمي "التشهد" تشهدا من باب تسمية الشيء بجزئه، لأن التشهد قوليّ يشتمل على جمل عديدة، ولكن الشهادة جزء من تلك الجمل، وحينئذ سميت هذه الجمل ببعض ما يرد فيها، كتسمية الصلاة " سُبحة"، وتسمية الصلاة أيضا " ركعة"، فتقول: ركعة الضحى، ونحو ذلك مما هو معروف ومألوف في الشرع.
جاء في "الموسوعة الفقهية" (12/39): " يرى جمهور الفقهاء أنّ المصلّي لا يزيد على التّشهّد في القعدة الأولى بالصّلاة على النّبيّ صلى الله عليه وسلم وبهذا قال النّخعيّ والثّوريّ وإسحاق. وذهب الشّافعيّة في الأظهر من الأقوال إلى استحباب الصّلاة فيها ، وبه قال الشّعبيّ. وأمّا إذا جلس في آخر صلاته فلا خلاف بين الفقهاء في مشروعيّة الصّلاة على النّبيّ صلى الله عليه وسلم بعد التّشهّد " انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "الشرح الممتع" (3/225): " لا يستحب أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول ، وهذا ظاهر السنة ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعلِّم ابن مسعود وابن عباس إلا هذا التشهد فقط ، وقال ابن مسعود: ( كنا نقول قبل أن يفرض علينا التشهد) وذكر التشهد الأول فقط ، ولم يذكر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول ، فلو كان سنة لكان الرسول عليه الصلاة والسلام يعلمهم إياه في التشهد. وأما قولهم: ( يا رسول الله!