موقع شاهد فور

هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء

June 18, 2024

أيام فطرتها في رمضان وكنت نويت أن أقضي هذه الأيام بعد رمضان لكن دون تحديد أيام معينة للقضاء، هل يجوز أن أصوم القضاء من غير ما أنوي بالليل بس كنت نويت من قبل في رمضان؟ الحمد لله وحده. أولا: هذا غير جائز، ولا يحسب لك قضاء، لا بد من نيّة من الليل أنك ستصوم غدا قضاء يوم من أيام رمضان، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)، والنية هي القصد المقرون بالفعل، فتكون قبل بداية العمل فورا. هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء على. ثانيا: إذا نويت وصمت، فلا يجوز لك أن تفطر، فهو يوم كأي يوم رمضاني، لا يجوز الإفطار إلا بعذر كأعذار رمضان. ثالثا: لا أعرف إن كان السائل رجلا أو امرأة، ولا أعرف هل هذه الأيام التي أفطرتها في رمضان كنت قد أفطرتها بسبب مشروع أم لا. فإن كان السبب مشروعًا كسفر أو مرض أو حيض؛ فالقضاء موسَّع، ولا يجب عليك أن تبادر بالقضاء، ولكن يجب أن تقضيها كلها قبل أن يأتي رمضان القادم. وأما إن كان إفطارك من غير سبب مشروع، بل بجناية منك وذنب؛ فيجب عليك أن تقضي صيام هذه الأيام فورا، بعد يوم العيد، ويحرم عليك التأخر. وكل تأخر ذنب، يستوجب توبة، بالإضافة إلى التوبة من الجناية الأولى حين أفطرت بلا عذر.

  1. هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء السعودي
  2. هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء على
  3. هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء علي

هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء السعودي

هل يجوز الصيام بعد النصف من شعبان للقضاء – المنصة المنصة » اسلاميات » هل يجوز الصيام بعد النصف من شعبان للقضاء هل يجوز الصيام بعد النصف من شعبان للقضاء، من الأحكام الشرعية وابتي وردت على لسان الكثير من الناس، حيث أن القضاء من الأمور التي يجب على كل فرد مسلم فعلها والقيام بها، ومع حلول شهر رمضان المبارك يتساءل الكثير من الناس عن جواز صيام أيام القضاء لشهر رمضان المبارك من العام السابق خلال تلك الأيام من النصف من شهر شعبان، هل يجوز في الإسلام، وسوف نتوقف على إجابة الحكم الشرعي من هذا السؤال عبر السطور التالية من المقالة فيما يلي. هل يجوز صيام القضاء بعد النصف من شعبان لقد بين العديد من العلماء أن الحكم من صيام القضاء بعد النصف من شعبان هو جائز ، ولا حرج في هذا، وإنَّ النهي المذكور في حديث رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في قوله: "إذا انتَصَف شَعْبانُ فلا تصوموا"، لا يحوي من كان له عادة بالصيام، كأن يكون قد اعتاد صيام يوم وترك يوم أو أن يعتاد صيام أيام الاثنين والخميس ويُوافق هذا ما بعد النصف من شهر شعبان، وأيضا لا يحوي ذلك النهي صيام القضاء، حيث لا يجوز تأخير ذلك الصيام الى دخول شهر رمضان، والأولى الصيام ولو كان هذا بعد انتصاف شهر شعبان، والله أعلم.

الحمد لله. من نوى صيام الاثنين والخميس ، أو غير ذلك من الأيام ، بنية مترددة: إن كان عليه قضاء يوم ، فهذا قضاؤه ، وإن لم يكن عليه شيء فهو نافلة ؛ فهذا يشبه من نوى صوم رمضان بنية مترددة أيضا: إن كان غدا من رمضان فهو فرضي والأقرب في المسألتين: صحة صومه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وتصح النية المترددة ، كقوله إن كان غدا من رمضان فهو فرض ، وإلا فهو نفل ؛ وهو إحدى الروايتين عن أحمد " انتهى من "الاختيارات" (ص 95). تصوم الاثنين والخميس على نية إن كان بقي عليها من القضاء شيء فهو قضاء وإلا فهو نفل ؟ - الإسلام سؤال وجواب. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " وَلَوْ نَوَى إِن كَانَ غَدَاً مِنْ رَمَضَانَ فَهُوَ فَرْضِي لَمْ يجْزِهِ............ قوله: ولو نوى إن كان غداً من رمضان فهو فرضي لم يجزه: هذه مسألة مهمة ترد كثيراً، فلا يجزئ الإنسان إذا نوى أنه إذا كان غداً من رمضان فهو فرضي، سواء قال: وإلا فنفلٌ، أو قال: وإلا فأنا مفطر. مثال ذلك: رجل نام في الليل مبكراً ليلة الثلاثين من شعبان، وفيه احتمال أن تكون هذه الليلة هي أول رمضان، فقال: إن كان غداً من رمضان فهو فرضي، أو قال: إن كان غداً من رمضان فأنا صائم، أو قال: إن كان غداً من رمضان فهو فرض، وإلا فهو عن كفارة واجبة، أو ما أشبه ذلك من أنواع التعليق.

هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء على

والله أعلم.

المقدم: جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم. الجواب: لا يصح ذلك، الشهران غير رمضان، شهرا الكفارة غير رمضان، فإذا كان عليه كفارة القتل الخطأ أو الظهار أو الوطء في رمضان فإنه يصوم شهرين متتابعين غير رمضان، رمضان فرض مستقل فرضه الله على العباد، وهو أحد أركان الإسلام، أما الكفارة فإنها شهران مستقلان... الكفارة لها نيتها والتطوع له نيته، فالواجب أن يصوم الكفارة بنيتها، وإذا صادف أن صامها في يوم الإثنين، أو الخميس الذي كان يصومه ناويًا بذلك الكفارة أجزأته، بنية الكفارة، ولو صادف يوم الإثنين أو الخميس الذي كان يصومه، قال: بودي أن أجعلها... نعم صومه صحيح، ولو ما تسحر، الحمد لله، نعم، العمدة على النية، فالأعمال بالنيات، الحمد لله، نعم. حكم صيام القضاء بدون تبييت النية وتأخير القضاء إلى ما بعد رمضان الآخر - إسلام ويب - مركز الفتوى. كل يوم له نية، لأن كل يوم عبادة، كل يوم عبادة مستقلة، فلابد من النية لكل يوم من رمضان، وهكذا أيام القضاء، وهكذا أيام النذر كل يوم له نية؛ لأنه عبادة مستقلة، نعم، هذا هو الصواب. المقدم: جزاكم الله خيرًا. الجواب: من لم يعلم بدخول شهر رمضان إلا بعد طلوع الفجر فعليه أن يمسك عن المفطرات بقية يومه؛ لكونه يومًا من رمضان لا يجوز للمقيم الصحيح أن يتناول فيه شيئًا من المفطرات، وعليه القضاء لكونه لم يبيت الصيام قبل الفجر، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: من لم يبيت... نعم تبدأ بالقضاء ثم تصوم الست إذا أردت، الست نافلة فإذا قضت في شوال ما عليها ثم صامت الست في شوال فهذا خير عظيم، وأما أن تصوم الست بنية القضاء والست فلا يظهر لنا أنه يحصل لها بذلك أجر الست، فالست تحتاج إلى نية خاصة في أيام مخصوصة.

هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء علي

الحمد لله. أولا: لا يصح تغيير نية صيام التطوع الذي فُرغ منه ليصبح قضاء عن أيام رمضان التي أفطرتيها ؛ لأن صيام القضاء لا بد فيه من تبييت النية من الليل ؛ لأن القضاء له حكم الأداء ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( من لم يجمع الصيام قبل الفجر فلا صيام له) رواه الترمذي (730) وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" وقال الترمذي عقبه: " وإنما معنى هذا عند أهل العلم لا صيام لمن لم يجمع الصيام قبل طلوع الفجر في رمضان ، أو في قضاء رمضان ، أو في صيام نذر ؛ إذا لم ينوه من الليل لم يجزه ، وأما صيام التطوع فمباح له أن ينويه بعد ما أصبح ، وهو قول الشافعي وأحمد وإسحق " انتهى. هل يجوز الصيام بدون نية للقضاء السعودي. وقال النووي رحمه الله: " لا يصح صوم رمضان ولا القضاء ولا الكفارة ولا صوم فدية الحج وغيرها من الصوم الواجب بنية من النهار ، بلا خلاف " انتهى من "المجموع" (6/ 289). وينظر: "المغني" لابن قدامة (3/ 26). ولأن تغيير النية بعد الفراغ من العبادة لا يؤثر فيها. قال السيوطي رحمه الله في "الأشباه والنظائر" (ص37): " لو نوى قطع الصلاة بعد الفراغ منها لم تبطل بالإجماع ، وكذا سائر العبادات " انتهى. فما وقع صيامه بنية التطوع لا يجزيء عن صوم القضاء.

[1] فصيام العشر من ذي الحجّة مستحبٌّ استحباباً شديداً ووليس واجباً على المسلمين، وقد ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه تركها حتّى لا تُفرض على أمّته، فبذلك يُندب للمسلم أن يصوم هذه العشر باستطاعته، فينال أجرها وأجر صيامها، ويُضاعف الله لمن يشاء، ومن الجدير بالذّكر أنّه عند قول صيام العشر من ذي الحجّة يكون المقصود صيام التّسع منها، فاليوم العاشر الذي هو يوم النّحر محرّمٌ صومه على المسلمين.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]