موقع شاهد فور

اذا احب الله عبدا حبب الناس فيه

June 26, 2024

و الشيخ الالبانى رحمة الله عدة حديثا واحدا من جهه معناة ، لانة رحمة الله لما ضعف ذلك الحديث (اذا احب الله عبدا ابتلاة ليسمع تضرعه ، قال عنه لكن الحديث صحيح دون قوله ليسمع تضرعه… اي حديث اذا احب الله عبدا ابتلاة و هو يقصد و ذلك يفهم من احالتة رحمة الله فالصحيحة-لفظ: اذا احب قوما ابتلاهم). و المعني واحد و الله اعلم. خاصة اذا ضم الى هذا مجموعة الاحاديث التي سبقتة فالسلسه الصحيحة تحت عنوان من اشد الناس بلاء؟. ان الله اذا احب عبدا ابتلاه. 143 اشد الناس بلاء الانبياء بعدها الامثل فالامثل يبتلي الرجل على حسب و فروايه قدر دينة فان كان دينة صلبا اشتد بلاؤة و ان كان فدينة رقه ابتلى على حسب دينة فما يبرح البلاء بالعبد حتي يتركة يمشي على الارض ما عليه خطيئه. 144-(عن ابي سعيد الخدرى قال دخلت على النبى صلى الله عليه و سلم و هو يوعك فوضعت يدى عليه فوجدت حرة بين يدى فوق اللحاف فقلت يا رسول الله ما اشدها عليك قال انا ايضا يضعف لنا البلاء و يضعف لنا الاجر قلت يا رسول الله اى الناس اشدبلاء قال الانبياء قلت يا رسول الله ثم من قال بعدها الصالحون ان كان اشد الناس بلاء الانبياء بعدها الصالحون ان كان احدهم ليبتلي بالفقر حتي ما يجد احدهم الا العباءه التي يحويها و ان كان احدهم ليفرح بالبلاء كما يفرح احدكم بالرخاء.

  1. اذا احب الله عبدا رزقه لين القلب
  2. اذا احب الله عبدالله

اذا احب الله عبدا رزقه لين القلب

وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن بكر ، حدثنا ميمون أبو محمد المرئي ، حدثنا محمد بن عباد المخزومي ، عن ثوبان ، رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن العبد ليلتمس مرضات الله ، فلا يزال كذلك فيقول الله - عز وجل - لجبريل: إن فلانا عبدي يلتمس أن يرضيني; ألا وإن رحمتي عليه ، فيقول جبريل: " رحمة الله على فلان " ، ويقولها حملة العرش ، ويقولها من حولهم ، حتى يقولها أهل السماوات السبع ، ثم يهبط إلى الأرض " غريب ولم يخرجوه من هذا الوجه. وقال الإمام أحمد: حدثنا أسود بن عامر ، حدثنا شريك ، عن محمد بن سعد الواسطي ، عن أبي ظبية ، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن المقة من الله - قال شريك: هي المحبة - والصيت من السماء ، فإذا أحب الله عبدا قال لجبريل ، عليه السلام: إني أحب فلانا ، فينادي جبريل: إن ربكم يمق - يعني: يحب - فلانا ، فأحبوه - وأرى شريكا قد قال: فتنزل له المحبة في الأرض - وإذا أبغض عبدا قال لجبريل: إني أبغض فلانا فأبغضه " ، قال: " فينادي جبريل: إن ربكم يبغض فلانا فأبغضوه ". قال: أرى شريكا قد قال: فيجري له البغض في الأرض ". اذا أحب الله عبداّ إبتلاه - منتدى نشامى شمر. غريب ولم يخرجوه. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا أبو داود الحفري ، حدثنا عبد العزيز - يعني ابن محمد ، وهو الدراوردي - عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا أحب الله عبدا نادى جبريل: إني قد أحببت فلانا ، فأحبه ، فينادي في السماء ، ثم ينزل له المحبة في أهل الأرض ، فذلك قول الله ، عز وجل: ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) رواه مسلم والترمذي كلاهما عن قتيبة ، عن الدراوردي ، به.

اذا احب الله عبدالله

الحديث صحيح: وفيه أكثر من رواية: 1- فعن عمرو بن الحمق رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا أحب الله عبدا عسله) قالوا: ما عسله يا رسول الله؟ قال:( يوفق له عملا صالحا بين يدي رحلته، حتى يرضى عنه جيرانه) أو قال "من حوله". رواه ابن حبان في صحيحه، والحاكم، والبيهقي وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب رقم (3358). - عَسَله: من غير تشديد. 2- وفي حديث آخر: ( إذا أَراد الله بعبد خيرًا عَسَلَه في الناس) صححه الألباني 3- في الحديث الآخر: ( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْد خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ. اذا احب الله عبدا رزقه لين القلب. فَقِيلَ: كَيْفَ يَسْتَعْمِلُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: ( يُوَفِّقُهُ لِعَمَل صَالِح قَبْلَ الْمَوْتِ). رواه الإمام أحمد ، ورواه الترمذي وقَالَ: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ. ورواه الحاكم وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه ، وله شاهد بإسناد صحيح. وصححه الألباني. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين. - يتبين لنا مما سبق من الأحاديث السابقة أن درجة الحديث صحيح. - أما المعنى العام للأحاديث السابقة: - أن الله تعالى أراد بعبده خيراً يفتح له من الخير والعمل الصالح بين يدي موته - بحيث يرضى عنه من يعرفه ومن هم حوله من أهله وجيرانه وأصحابه، ويثني عليه ثناء طيباً.

* * ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب: * *(1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة. إذا أحب الله عبداً ابتلاه فهل هذا صحيح ؟>>>( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ - هوامير البورصة السعودية. *** *(2) الصلاة: فقد كان رسول الله إذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد. * *(3) الصدقة" وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة" * *(4) تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا * *(5) الدعاء المأثور: "وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها. *

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]