موقع شاهد فور

العاقل خصيم نفسه

June 28, 2024

إذا كان للجنرال "كوفيد 19" بصمة تسجّل في خانة محاسنه فإن فضحه لسلوك الكثير من مشاهير السوشال ميديا أو إن صحّ القول تسميتهم بمهرجيها يأتي في صدارة قائمة منجزاته. في الحرب الشرسة ضد الوباء العالمي، كان هؤلاء المشاهير صيدًا سهلًا على الرغم من أن كوفيد 19 لم يواجههم في ساحة القتال، ولكن حماقتهم كانت العدو الحقيقي.. وكما يقال: "العاقل خصيم نفسه والجاهل خصيم الناس والحكيم لا وقت لديه للخصومة". الجهات المختصة كانت لها وقفة صارمة تجاه تجاوزات هؤلاء الحمقى، والتفاعل مع معاقبتهم تخطى حجم كوارثهم في "السوشال ميديا"، وكان دلالة على أن المجتمع كاره وجودهم في أجهزتهم الذكية لكنه داء "التعوّد". بعد أن فرضت عليهم العقوبات الصارمة، ساد الهدوء وعمت السكينة ونطقت وسائل التواصل الاجتماعي بلغة العقل، ولكن ما إن عادت الحياة إلى طبيعتها نوعًا ما نثروا "التفاهة" في سماء العالم الافتراضي. الإيجابي الموضوعي » صحيفة المنيزلة نيوز. قيادتنا الرشيدة سخّرت كافة الإمكانات من أجل حمايتنا من هذا الوباء العالمي ونجحت في ذلك ولله الحمد، لكن يظلّ الدور على من يعيش على أرض الوطن الغالي في الحفاظ على سلامته وصحة من حوله بالتقيّد بالإجراءات الاحترازية، وجاء فتح الرحلات الدولية أمام المواطنين والمواطنات ليكون للضرورة القصوى فلا أعتقد بأن تنفس هواء أوروبا سيكون خاليًا من عائلة كورونا، وإن كان طقسها باردًا فإن السائح عليه أن يستعد لحرارة "الفيروس"، والجميع شاهد كيف تجابه تلك الدول بصعوبة الوباء وعجزت عن التصدي له بعكس بلادنا.. فالحمد لله على نعمة السعودية.

  1. مشاهير الفلس والمجاهرة بالسفر | صحيفة الرياضية
  2. الإيجابي الموضوعي » صحيفة المنيزلة نيوز
  3. منافع الحج وصحة الناس

مشاهير الفلس والمجاهرة بالسفر | صحيفة الرياضية

اذا احد كتب وجهه نظره عن سهم او السوق سواء بالايجاب او السلب لا تهاجم الشخص ناقشه في ماقال واطرح وجهه نظرك لكي لا يمتنع صاحب الراي السديداو صاحب معلومه عن الكتابه يحب يشاركها المتداولين وجهه نظري لازال امامنا نزول لا يقل عن ١٠٠٠ نقطه الى ١٣٠٠نقطه لاكن متى وكيف الله اعلم من يحب المغامره ف ٣٠%اسهم و٧٠ كاش ومن يبي السلامه والامان ينتظر الى ان تتضح الامور سواء ك مؤشر او احداث مؤثره والاكيد باذن الله ع المدى البعيد سنه واكثر السوق الى هايات جديده ربحك على مدى صبرك

الإيجابي الموضوعي » صحيفة المنيزلة نيوز

الخميس 1 جماد الأولى 1431هـ - 15 ابريل2010م - العدد15270 بعد التداول العنوان أعلاه دعاء يردده العقلاء من الآباء والأجداد، ولازال العقلاء يرددونه حتى اليوم، وهو سبب بإذن الله للسعادة وراحة البال، فإنه لا سعادة بلا سماحة ومحبة للحياة والأحياء، فالذي يحب الخير لنفسه وللآخرين إنسان مطمئن راضي الضمير قرير العين.. غير أن هناك أشقياء في سوق الأسهم خاصة، وفي كل سوق بعامة، إذا باعوا بربح وارتفع السهم الذي باعوه أصابهم الهم والغم وعادوا كأنهم خاسرون رغم أنهم رابحون.. وهؤلاء يشقون في سوق الأسهم مراراً وتكراراً ولا يعرفون الفرح المؤقت إلا في حالة واحدة إذا باعوا سهماً بربح جيد ثم انخفض بعد أن باعوه!!

منافع الحج وصحة الناس

أزواج دكتاتوريون قيّدوا حريات زوجاتهم ردة فعل المرأة عنيفة حينما تشعر بظلم الزوج يعتقد البعض أن زمن "السي سيد" انتهى، وأنّ الرجل الشرقي تغيّر بفعل العولمة والتكنولوجيا والتطور الحاصل بالعالم، إلاّ أننا نرى أنّ هناك رجالاً ما زالوا يكبّلون حريات زوجاتهم، ليس من منطلق عدم الثقة أو الشك في سلوكهن، إنما لعدم إيمانهم بحق الزوجة في التمتع بالحرية أو أي درجة منها، في حين تشتكي زوجاتهم من تدخلهم المستمر بكل شاردة وواردة في خروجهن وزياراتهن؛ لدرجة التحكم بصداقاتهن ولبسهن، فهل من حق الزوج أن يقيّد حرية زوجته فقط لأنّها أصبحت جزءًا من حياته الخاصة؟، وماهي حدود الحرية الممنوحة للزوجات؟.

الإيجابي الموضوعي حديثا كثر الحديث عن الشخص الإيجابي والإيجابية في الحياة، ولعل الكل منا يحب أن يوصف بين الناس على أنه إنسان إيجابي، فالشخص الإيجابي شخص يميل إليه ويحبه الأغلب من الناس؛ لأنه يزرع الأمل في نفوسهم وهم في أحلك الظروف، و يتفوق الإيجابي على الجِراح والنكبات ويبث روح التفاؤل والعطاء في ذات الوقت. وقد ينجح البعض في أن يتحدثون بروح التفاؤل لعدة أيام أو أسابيع أو أشهر أو سنين ، إلا أن صورة ذلك الإنسان المتحدث إيجابياً في ذهن الآخرين قد تنهار يوما ما؛ بسبب تماطر وتراكم الأنباء السيئة أو قد يوصف بأنه متفائل بإفراط، لامتداد الأزمات في سماء مستمعيه. عمليا بعض الكلام المفرط بالإيجابية والتفاؤل حد اللاواقعية، حتما يخلق نوعا من اهتزاز المصداقية في نظر الآخرين أو إلصاق التهم للمتحدث بالانفصال عن الواقعية، اذا ما كانت الأمور تتدحرج من السيئ إلى الأسوأ، وعلى مدى زمني ليس بالقصير. نعلم موضوعيا بأن مع تكاثر المصاعب والتحديات المعيشية اليومية التي تقع على البعض ، قد يتأثر البعض وينقلب أو ينجرف نحو مصب السلبية والنظرة السوداوية والافاق المسدودة، حتى لو كان عنده رصيد جيد من الإيجابية في بادئ الأمر، إلا أن تماطر الأحداث السيئة غير المسيطر عليها وتراكمها في رأس أي شخص يزرع تلكم النفسية السلبية وتتجسد لاحقا في أقواله و أفعاله.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]