موقع شاهد فور

حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل مادة

June 29, 2024

رقـم الفتوى: 111586 عنوان الفتوى: حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل تاريخ الفتوى: السبت 16 شعبان 1429 / 19-8-2008 السؤال تعرفت علي فتاة عن طريق النقال ومن ثم كثرت الاتصالات بيننا فتعلقت بها كثيرا ثم طلبت منها مقابلتها, قبلت بذلك ولكن لم أتعرف عليها جيدا, وبعد طلبت منها أن أتعرف عليها جيدا ولكن كانت تتهرب من الجواب وتقول لي: مازال بدري علي ولكن أحببت أن تعرف عليها من أجل أن أعرفها جيدا. و أن أعرفها على أهلي إذا كانت هي مناسبة لي أم لا, رغما أني لست مستعدا بالكامل و لكن أعمل ما علي و لم أصارحها بنيتي وهي مازلت تتهرب من الرد من أن أتعرف عليها. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ما يحدث من تعارف بين الشاب والفتاة عن طريق النقال أو غيره لا يجوز شرعا، لأن هذا يفتح بابا للشيطان، وقد قال تعالى، وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ {البقرة: 168} وكم حدث بسبب هذه الاتصالات من بلاء وشر وفتن عظيمة. حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل - إسلام ويب - مركز الفتوى. والزواج بهذه الطريقة دائما ما يكون وراءه مشاكل وشكوك، ويكفي أن الشيطان سيوقع في قلبك أنها من الممكن أن تكلم ثانيا وثالثا ونحو ذلك، وسيوقع في قلبها أن لك علاقات بأخريات فدع عنك هذا الطريق المليئ بالفتن، واسلك الطريق السوي وذلك بعد ما تستعد للزواج وتجدّ فيه يبحث أهلك عن زوجة مناسبة لك، سواء كانت هذه التي قد تعلقت بها أم غيرها، ثم تذهب لرؤيتها وتستخير الله عز وجل، ثم تكمل زواجك إن كان فيه خير.

حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل نيوم

وبعد ذلك يقوم هذا الشاب بالذهاب إلى الفتاة لرؤيتها، ثم يقوم باستخارة الله فيها. وإذا جاء القبول عليه بإكمال باقي مراسم الزواج المتبعة حسب العادات والتقاليد. قد يهمك: حكم الزواج العرفي بدون شهود مقالات قد تعجبك: أراء أخرى حول حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل يوجد بعض الآراء الأخرى حول ذلك الموضوع، سوف نذكر منها ما يلي: الدكتور عبد الله بن أحمد قادري وهو باحث في التربية الإسلامية وشئون المجتمع الإسلامي فقد قال: إذا قام الأب بتقديم ابنته بنية الزواج، فيعد ذلك الأمر مشروع في الدين. ثم قال مدللًا في ذلك بقصة الرجل الصالح الذي عرض إحدى ابنتيه على نبي الله موسى عليه السلام لينكح أحدهم. فقد قام الرجل الصالح بهذا التصرف عندما وجد في موسى عليه السلام القوة والأمانة. حكم التعرف على فتاة بنية الزواج عن طريق الانترنت ( وسائل التواصل الاجتماعي ) - الشيخ صالح المغامسي - YouTube. فقال الله عز وجل "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين* قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج". وإتباعًا لما فعله الرجل الصالح، فقد قام أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم بإتباع نفس النهج والطريق. فقد عرض عمر ابن الخطاب رضي الله عنه، ابنته حفصة للزواج على عثمان فاعتذر عثمان عن ذلك.

حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل من عين مادة

اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا تأتي فترة التعارف قبل الزواج كفترةٍ مهمَّةٍ ومميَّزةٍ لكلا الشريكين؛ فتعطي المجال لفهم كلٍّ منهما للآخر، ومعرفة الأمور الهامة عن الطرف الآخر، وتساعد في اكتشاف الجوانب الشخصية والتعرّف على الطباع الشخصيّة والحياتيّة بشكلٍ أكبر، وتجنّب الندم والمشكلات التي قد تصاحب العلاقة فيما بعد، ويجب أن ترتبط علاقة التعارف بضوابط تنظم سير هذه العلاقة. [١] حكم التعارف قبل الزواج يوجد تساؤل حول حكم جواز التعارف قبل الزواج، سواءً عن طريق الهاتف أو في الأماكن العامة، وفي ما يأتي شرحٌ لحكم التعارف قبل الزواج. حكم التعارف قبل الخطبة قامت دائرة الإفتاء المصرية بتوضيح الحكم، فالإسلام أجاز عمل مقابلة بين النساء والرجال بصورةٍ عامَّةٍ، فلا ضير في ذلك لعدم معارضته للدين، ولكن يجب أن يخلو الحديث من شيءٍ محرَّمٍ؛ فالحديث بين الرجل والمرأة يجب أن يكون ضمن الحديث الأخلاقيّ، ولا يتعارض مع الدين، وألّا يدعو إلى ارتكاب المعاصي والآثام، ودون أن يختلي الطرفين ببعضهما، كما لا يجوز أن يكون أحد الطرفين مصدر فتنة للآخر أثناء الكلام؛ فيحرم الاجتماع بينهما، كما يجب أن تتوافر نية الزواج من قبل الرجل، ويشترط وجود محرمٍ للفتاة، وخصوصًا إذا كان الأمر فيه مصلحةٌ للطرفين، فيجب اتخاذ خطوةٍ رسميَّةٍ للزواج.

حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل وزارة

وفي لفظ أنها كتبت إليه خبراً آخر بلفظ آخر: «من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مئونة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئاً، وعاد حامده له ذاماً».

حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل بالقصيم

آخر عُضو مُسجل هو شوش فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 82815 مساهمة في هذا المنتدى في 11459 موضوع تصويت هل انت صريح في حياتك نعم 59% [ 140] لا 8% [ 19] احيانا 33% [ 79] مجموع عدد الأصوات: 238 أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى الصقر العراقي - 17234 سينامون - 11392 ملكة الأحزان - 7928 جرح القصيدة - 4811 خدوجة - 4331 الكربلائي - 3622 المخلصة لله - 3432 حمودة - 3007 الزمن الماضي - 2719 لــقـــــااااء - 2602

السؤال: أنا شاب أدرس في كليه الطب، وقد تَعَرَّفت إلى فتاة معي في الكلية، وأنا كنت أخرج معها؛ فنذهب إلى كل أماكن الترفيه، وعلاقتنا وصلت إلى حد كبير. أنا لم أكن أصلي، لكن ولله الحمد هداني الله للحفاظ على الصلاة. علاقتي بها مجرد كلام ومناقشة في أمور المذاكرة، ولا أريد أن أفعل شيئاً يغضب الله سبحانه وتعالى. أنا أخبرت والدتي عنها وقالت لي: يا بُنَيَّ أنت بَقِي أمامك 3 سنوات حتى تنهي دراستك، فلا تربط نفسك بها حتى تنتهي من الدراسة؛ ربما بعدما تنتهي تغير رأيك. علماً بأن الفتاه في غاية الاحترام والأدب، وأنا أدعو الله ليلاً ونهاراً أن تكون من نصيبي، ويجعلنا نصبر حتى نتزوج. هل لزاماً عليَّ أن أقطع علاقتي بها؟ أم من الممكن أن أكلمها في حدود الآداب إلى أن يكرمنا الله بالزواج؟ أرجو الإفادة. حكم التعارف بين الرجل والمرأة بنية الزواج في المستقبل.. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فالحمد لله أن أكرمك بالتوبة، ومنَّ عليك بالمحافظة على الصلاة، ونسأل الله أن يُثَبِّتَ قلبك على الحق. أما عن علاقتك بهذه الفتاة فاعلم أن العلاقة بين الرجال والنساء الأجانب في غير ظل الزواج الشرعي شُعْبَةٌ من شُعَبِ الشَّيطان، ومَسْلكٌ خاسِرٌ من مَسَالِكَهُ القذرة، يصطاد به أهل الطهارة والنقاء، ويُدْخِلَهُم في السُّوءِ وَالفحشاء؛ وصدق الله القائل: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [النور: 21].

ونص فقهاء الشافعية على حرمة ابتداء الشابة الرجل الأجنبي بالسلام، وكذا ردها عليه، وكرهوا ابتداء الرجل لها بالسلام، وعللوا التفريق بينها وبينه أن ردها عليه أو ابتداءها له مطمع له فيها. وإذا كان الأمر كذلك علم أنه لا يجوز لكما التمادي في هذه المحادثات عن طريق الإنترنت قطعاً لدابر الفتنة، وعليك التوبة مما مضى وطالما أنه قد اقتنع بك كزوجة له, فعليه أن يجتهد في تدبير أمور زواجه، وأما أمور التعارف ونحوها فهذا مما أجازه الشرع الحنيف بشرط أن يكون مستوفياً شروطه الشرعية والتي أهمها أن لا يكون ذلك في خلوة، بل لا بد من وجود أحد محارم الفتاة، وأن يكون الكلام بالمعروف، وأن تكون النية جادة في أمر الزواج، وللفائدة في الموضوع راجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية: 20296، 57291، 31276.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]