الفواكه، مثل: الموز والتفاح والكمثرى والمانجو والبرقوق، والخضروات، مثل: البطاطا والجزر والكوسة. من عمر 8 - 10 أشهر بعض الأمهات تبدأ في اعتماد منتجات الألبان، وبعضهن ينتظر حتى يتم الطفل عامًا من عمره. شاهدي هذا الفيديو لمعرفة بعض النصائح للتعامل مع الأطفال الرضع المتعبين في الأكل مع أم العيال. متى نبدأ بتجليس الطفل : 4 تمارين مفيدة جدا.
وأخيرًا، عند إدخال الطعام للطفل الرضيع، احرصي على تجربة صنف واحد فقط في كل مرة تقدمين الطعام لطفلكِ، حتى تتمكني من معرفة ما إذا كان طفلك يعاني من الحساسية تجاه هذا النوع من الطعام أم لا، واحرصي أيضًا على التدرج في تقديم الطعام لطفلكِ، فقدمي له في البداية كميات صغيرة، ثم بعد ذلك زوّدي الكمية حسب رغبته وقدرته على تناول الطعام. وأنتِ يا سوبر متى بدأتِ إدخال الطعام إلى طفلك الرضيع؟ شاركينا تجربتكِ.
عليكِ بإبقاء طفلك في وضع الجلوس خلال إطعامه منعًا لحدوث اختناق. لا تُجبري طفلك على تناول الطعام مطلقًا. ابدئي في إطعامه بتناول كميات قليلة، ثم تدرجي وزيدي في الكمية. ارجعي إلى طبيبك لمعرفة الأطعمة المناسبة للطفل وغير المناسبة في هذه المرحلة العمرية. حفزي طفلك على تناول الطعام من خلال استخدام الملعقة، والجلوس على الكرسي الخاص بإطعام الأطفال. انتقي كرسي الإطعام ذو القاعدة العريضة لتفادي وقوعه، واحرصي على استخدام حزام الأمان. ماهي المواد الغذائية المناسبة لطفلي في هذا العمر؟ من سن 4 إلى 6 شهور الحبوب الغذائية مثل الشوفان، الأرز، الشعير. الأطعمة الصلبة: كيف يبدأ طفلك في تناولها - Mayo Clinic (مايو كلينك). الفاكهة مثل التفاح، الموز، الكمثرى. الخضروات مثل الجزر، البطاطا الحلوة. من سن 6 إلى 8 شهور تأتي هنا إمكانية إدخال البروتين مثل الدجاج إلى جانب أي نوع من أنواع الحبوب. الفاكهة مثل المانجو، والبرقوق. الخضروات مثل الكوسة، القرع إلى جانب الجزر، والبطاطا الحلوة. من سن 8 إلى 10 شهور بإمكانك البدء في على الاعتماد على مشتقات الألبان مثل الزبادي والبروكلي، لكن هناك بعض الأمهات ينتظرن بعد إتمام العام. في النهاية تذكري دائمًا أن طفلك مازال في طور النمو وتطور المهارات بأنواعها، فلا تتسرعي في إطعام طفلك أو تتأخري في ذلك كما لا ترغمينه على تناول الطعام بل اتركيه يتذوق أنواع مختلفة من الطعام فربما يكره البطاطا في وقت ويحبها في وقت آخر، حاولي قدر الإمكان ألا تَمِلى من تجربة وصفات جديدة للتنويع وتشجيع طفلك على الأكل.
إطعام الطفل وجبات صغيرة، وتوزيعها على مدى اليوم، مع مراعاة أنّه لا يحتاج لكمياتٍ كبيرةٍ، أو ثلاث وجباتٍ كبيرةٍ، كالأشخاص البالغين. تجنب إضافة الملح، أو السكر، أو العسل إلى طعام الطفل لأنّه يحتوي على مواد تضر الدماغ، وذلك لجعل طعامه صحياً قدر الإمكان، وتجنب تعويده على الأطعمة المالحة أو حلوة المذاق. إمداد الطفل بالفيتامينات والحديد يومياً حتّى بلوغه عمر السنة، إلى جانب الحليب والأطعمة المُكملة له، مع ملاحظة أن من يُحدد ذلك الطبيب، أو الصيدلاني وليس الأُم وحدها.
اسألينا موقع للمرأة العربية نهتم بكل ما يهم المرأة العربية. نجيب علي أي تساؤل يتم طرحه بواسطة أحدث أراء الخبراء وأدق المعلومات.