من أبرز النجوم الكبار إلى أصغر النجوم الشبان الطموحين، يتجمع الآلاف من الأبطال في مختلف الرياضات بالعاصمة اليابانية (طوكيو) في انتظار ضربة البداية الرسمية لفاعليات هذه النسخة الاستثنائية من الدورات الأوليمبية، ولكن من يستطيع خطف الأضواء بالفعل من بين هذا العدد الهائل من النجوم والأبطال خلال فاعليات أولمبياد طوكيو 2020، الذي ستنطلق فاعلياته غدا الجمعة، وتستمر حتى الـ8 من أغسطس. من بين آلاف النجوم المشاركين في أوليمبياد طوكيو، اختارت وكالة الأنباء البريطانية «بي. إيه. الوقت في هاغويناو, Grand Est, فرنسا الآن - Time.is. ميديا» 8 نجوم تتوقع منهم خطف الأضواء في هذه الدورة الأوليمبية، هم: لاعبة الجمباز الأمريكية سيمون بايلز أبرز لاعبات الجمباز في العالم حاليا، التي فازت بـ4 ميداليات ذهبية وميدالية برونزية واحدة خلال دورة الألعاب الأوليمبية الماضية (ريو دي جانيرو 2016)، وتأمل في أن تصبح أول لاعبة جمباز تدافع عن لقبها في الفردي العام منذ أن نجحت فيرا كاسلافسكا في هذا 1968. حجزت «بايلز» مكانها في الأوليمبياد، على الرغم من ارتكابها عدة أخطاء غير معهودة خلال التصفيات الأمريكية، لذلك تطمح إلى استعادة أفضل مستوياتها خلال المنافسة في الدورة الأوليمبية.
التعريف بالألعاب الأوليمبية وتاريخ نشأتها هي ألعاب رياضية تشمل ألعاب شتوية وصيفية ، يشارك فيها من كلا الجنسين ، ويمثلون وفودا من جميع أنحاء العالم ،وجاءت فكرة الأولمبياد الحديثة من الألعاب الأوليمبية القديمة التي كانت تعقد في أولمبيا في اليونان في القرن الثامن قبل الميلاد ، قام الفرنسي البارون بيير دي كوبرتان بإنشاء اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) في عام 1894 عبر الكونجرس الأولمبي، هذه اللجنة التي نظمت أول دورة ألعاب أولمبية حديثة في أثينا عام 1896، واللجنة الأولمبية الدولية هي الهيئة الإدارية للحركة الأولمبية، ويحدد الميثاق الأولمبي هيكلتها وسلطتها. وتقام الدورة حاليا كل اربع سنوات علي العكس قديما كانت تقام كل سنتين ، والألعاب الأوليمبية للشباب الذي تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاما ، وتحدد اللجنة الأوليمبية الألعاب الرياضية التي يتم التنافس عليها ، وشمل الافتتاح الكثير من الاحتفالات والطقوس مثل العلم الأوليمبي والشعلة الأوليمبية ويضم حفل الافتتاح تنافس اكثر من 14000 رياضي في الألعاب الأوليمبية ، يحصل الفائزون بالمركز الأول والثاني والثالث علي ميداليات أوليمبية ، حيث يتوج الفائز بالمركز الأول علي الميدالية الذهبية ، والثاني بالفضية ، والثالث البرونزية.
الفروسية - رجال فشل المصريان نايل نصار ومحمد زيادة في الحصول على ميدالية خلال منافسات الفروسية، عقب الهزيمة في الدور النهائي. جدول أولمبياد طوكيو 2021.. فعاليات يوم الأحد 1 أغسطس والقنوات الناقلة. المصارعة الرومانية - رجال فاز المصري محمد إبراهيم "كيشو" بالميدالية البرونزية في وزن 67 كيلوجراما للرجال في منافسات المصارعة الرومانية بأولمبياد طوكيو. وتفوق كيشو على المصارع الروسي أرتيم سوركوف ليحقق ثالث ميدالية برونزية لبعثة مصر، برونزية سيف عيسى في وزن 80 كيلوجراما للرجال في التايكوندو، وهداية ملاك في وزن 67 كيلوجرما للسيدات في التايكوندو أيضا. وفي مباراة أخرى، خسر المصري محمد متولي في وزن 87 كيلوجراما أمام الألماني دينيس مكسيمليان بنتيجة 1-7، ليحتل المركز الخامس. رفع الأثقال - رجال فاز الرباع السوري معن أسعد بميدالية برونزية في وزن فوق 109 كيلوجرامات ضمن منافسات رفع الأثقال للرجال في أولمبياد طوكيو 2021، بعدما رفع 424 كيلوجرما.
كما استندت صياغة التهم إلى فكرة "المؤامرة"، في التوصيف القانوني لكل من إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية، وهو مفهوم لم يكن قد دخل حيز التنفيذ بعد في عرف القانون الدولي. وخامسها، قيام بعض دول الحلفاء كذلك بأعمال تحملهم مسؤولية الحرب. ولكن تظل هذه الأمور مثلت قضية حساسة تحتاج سياق منفصل لمناقشتها. وسادسها هو أن محاكمات طوكيو جرت في وقت بدأت فيه الحرب الباردة تتشكل، ويمكن القول أنه بالمقارنة مع محاكمات نورمبرغ، يبدو أن هذه المحاكمات كانت مكانًا للمواجهة السياسية بين الولايات المتحدة وإنجلترا ودول الحلفاء من جهة والاتحاد السوفيتي من جهة أخرى. التاريخ يكتبه المنتصرون مثل محاكمات نورمبرج، كانت محاكمات طوكيو شيئًا من المستحيل تجنبه في الوضع السياسي في ذلك الوقت. ومع ذلك، لم تسعى كلتا المحاكمتين إلى منع تكرار الاحتلال العسكري أو الحروب العالمية فحسب، بل حددتا أيضًا مسارًا مستقبليًا. فبينما كانت الحرب الباردة قد بدأت بالفعل، لم يكن أحد في ذلك الوقت يعتقد بعد أن حربًا حقيقية ستندلع مرة أخرى. وكانتا كلتا التجربتين وسيلة لكتابة حقبة من التاريخ بصياغة تنتصر لصالح المنتصرين. مما جعلها تصاغ كما لو كانت جريمة قامت بها دول المحور، وفي إطار التنافس بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، نفذت جميع أنواع "إعادة تشكيل وعي" الدول الخاسرة.
العداءة الجامايكية شيلي آن فريزر برايس أرسلت العداءة الجامايكية المخضرمة (34 عاما) إنذارا لمنافسيها في الوقت المناسب، عندما قطعت مسافة سباق 100 متر في 10. 63 ثوان خلال يونيو الماضي، وهو ثاني أفضل زمن للسباق بعد زمن العداءة الراحلة فلورنس جريفيث جوينر. قد فازت «برايس» بذهبية السباق في كل من دورتي الألعاب الأوليمبية في بكين 2008 ولندن 2012. الملاكمة الهندية ماري كوم تعود الملاكمة الهندية المخضرمة (38 عاما)، الفائزة باللقب العالمي 6 مرات سابقة، والفائزة ببرونزية في أوليمبياد لندن 2012، للبحث عن لكمات جديدة. نشأت «كوم» في منطقة ريفية نائية، حتى أصبحت عضوا بالبرلمان. كما أنها أم لـ3 أبناء، ونجمة للنوايا الحسنة في بلادها. لاعب الجودو الفرنسي تيدي رينيه يخوض «تيدي» (32 عاما) منافسات وزن فوق 100 كجم، للدفاع عن لقبه الذي أحرزه في دورتي ألعاب أوليمبيتين سابقتين. فاز «رينيه» بلقب العالم لهذا الوزن 10 مرات خلال مسيرته الرياضية الحافلة، وقد يصبح النهائي المتوقع بينه وبين الياباني هاراساوا هيسايوشي من بين أبرز اللحظات في الأوليمبياد. لاعب القفز بالزانة الأمريكي أرماند دوبلانتيس يمثل الأمريكي «موندو»، المولود بالسويد، علامة بارزة في مسابقة القفز بالزانة، وهو المرشح الأول وبقوة لذهبية المسابقة في أوليمبياد طوكيو.
حقق «موندو» رقما قياسيا عالميا جديدا للمسابقة داخل القاعات في العام الماضي، مسجلا 6. 18 أمتار، قبل أن يحطم رقم الأسطورة سيرجي بوبكا المسجل خارج القاعات منذ 26 عاما (6. 15 أمتار)، وذلك في لقاء روما ضمن منافسات الدوري الماسي.