موقع شاهد فور

المعجلات النووية - شبكة الفيزياء التعليمية

June 28, 2024

5 سم والمجال المغناطيسي 1. 3 تسلا وهذا انتج بروتونات معجلة بطاقة 1. 2 مليون الكترون فولت. وبعد عدة سنوات تم تطوير معجل السنكلترون ليصل نصف قطره إلى 35 سم وطاقة تعجيل البروتونات تصل إلى 10 مليون الكترون فولت. المعجلات النووية - شبكة الفيزياء التعليمية. وفي نهاية 1930 تم بناء معجل سنكلترون نصف قطره 75 سم وطاقة تعجيل البروتونات تصل إلى 20 مليون الكترون فولت. في الصورة التالية معجل سنكلترون في مختبر Argonne National Laboratory حيث يتضح المغناطيس العلوي والسفلي كذلك تظهر الصورة شعاع الجسيمات التي تنطلق من المعجل نتيجة تأينها للهواء. المعجل الخطي Linear accelerator يدعى هذا المعجل باسم ليناك Linac وفيه يتم تعجيل الجسيمات المشحونة على مراحل بواسطة فرق جهد متردد كما في السينكلترون ولكن الفرق ان مسار الجسيمات المشحونة يكون في خط مستقيم حيث لا نحتاج الى المغناطيس الباهظ التكلفة. يتكون المعجل الخطي كما في الشكل التوضيحي التالي من عدة سلسلة من الالكترود ذات الشكل الاسطواني والتي ترتبط ببعضها البعض من خلال مصدر فرق جهد متردد. تكتسب الجسيمات المعجلة طاقتها من الفجوة بين الاسطوانات نتيجة لفرق الجهد المطبق عليها وفي داخل الاسطوانة حيث لا يوجد مجال تندفع الجسيمات تحت تأثير قوة اندفاعها لفترة من الزمن تساوي نصف الزمن الدوري لفرق الجهد المتردد لحين تغير قطبية فرق الحهد المطبق على الاسطوانة التي تليها.

الفيزياء النووية - تخصص الفيزياء النووية - أهمية الفيزياء النووية - معلومة

أساسيات الفيزياء النووية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أساسيات الفيزياء النووية" أضف اقتباس من "أساسيات الفيزياء النووية" المؤلف: محمد حبيب بركات الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أساسيات الفيزياء النووية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

المعجلات النووية - شبكة الفيزياء التعليمية

وفي كلا الحالتين يتم تبريد الهدف حتي لاتتغير درجة حرارته مع تصادم الجسيمات المعجلة معه. الفيزياء النووية - تخصص الفيزياء النووية - أهمية الفيزياء النووية - معلومة. (4) الكاشف Detector: وهي الجزء الأساسي الذي تعتمد عليه القياسات المراد الحصول عليها من التجربة مثل تحديد نوعية الجسيمات الناتجة من التصادم وطاقتها وزمن بقاءها وتوزيعها الزاوي وهذه الكواشف علم قائم بحد ذاته وسنخصص مقالاً منفصلا للحديث عنها. أنواع المعجلات (1) المعجل الكهروستاتيكي Electrostatic accelerator (2) معجل السكلترون Cyclotron accelerator اعلانات جوجل (3) المعجل الخطي Linear accelerator (4) معجل السنكتورن Synchrotrons (5) المعجل التصادمي Colliding-Beam accelerator المعجل الكهروستاتيكي Electrostatic accelerator ابسط انواع المعجلات التي تستخدم لتعجيل الجسيمات المشحونة خلال فرق جهد ثابت من خلال العلاقة E = qV حيث V فرق جهد التعجيل ويصل إلى 10 مليون فولت وq شحنة الجسيمات المعجلة وE طاقة الحركة للجسيمات. وهذا يعني ان الطاقة التي يمكن ان يكتسبها الجسيم المعجل تصل إلى 10 مليون الكترون فولت لكل وحدة شحنة وهذه الطاقة كافية لدراسة التركيب النووي للنواة. اول معجل تم تصميمه على هذا الاساس كان في 1932 بواسطة العالمان Cockcroft and Walton حيث وصل فرق جهد التعجيل إلى 800 الف فولت واعتمد مبدأ عمله على شحن مكثفات على التوازي ومن ثم تحويلها إلى توصيل على التوالي من خلال الدائرة الموضحة في الشكل.

الاضمحلال النووي تحتوي العناصر الثمانون على نظير ثابت واحد على الأقل لا يلاحظ أبدا عندما يتحلل، أي ما مجموعه 254 نظيرا مستقرا، ومع ذلك فقد وصفت آلاف النظائر بأنها غير مستقرة، وتتحلل هذه "النظائر المشعة" عبر مقاييس زمنية تتراوح من كسور من ثانية إلى تريليونات من السنين، وتوضح طاقة الربط الخاصة بالنويدات كدالة للأرقام الذرية والنيترونية ما يعرف بوادي الاستقرار، وتقع النيوكليدات المستقرة على طول قاع وادي الطاقة هذا، في حين أن النيوكليدات غير المستقرة بشكل متزايد تكمن في جدران الوادي أي أنها تحتوي على طاقة ربط أضعف.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]