حزنت الطفلة من كلام أمها وقالت لها: ولكنّي أقول الصدق، فقالت الأم للطفلة: ولماذا لم تقبلي صداقة القمر؟، فقالت لها الطفلة: أنا أخاف منه فهو يتبعني أينما ذهبت ودائمًا يلاحقني بأشعته، فقالت الأم للطفلة: إنّ القمر جميلٌ جدًا، وهو آية من آيات الله -سبحانه وتعالى-، وينير لنا السماء ويبعث الضياء لكلّ بيت. فقالت الطفلة لأمّها: ولكنّ بيتَنا تنيره الكهرباء ونحن لسنا بحاجة للقمر، فردّت الأم على ابنتها قائلةً: إن الكهرباء مفيدة وهي حقًا تنير لنا البيوت ولكنّ السماء دون قمر ستصبحُ سوداء موحشة، وسيخاف منها الصغار كما خفت أنت منها منذ قليل، وصرختِ مستنجدةً بي، والآن سيكون القمر حزينًا جدًا من كلامِك؛ لأنّه أراد مصادقتك وأنت رفضتِ ذلك، وقلتِ له كلامًا قاسيًا. قصة خيالية قصيرة عن القمر للأطفال. حزنت الطفلة من نفسها واقتربت من النافذة كي تعتذر من القمر عمّا بدر منها. وقَفت الطفلة أمام النافذة وبدأت تنادي للقمر، ولكنّه كان حزينًا فلم يقترب منها، دخلت الطفلة لغرفتها وبدأت تناجي ربها بأن يظهر القمر من جديد ويضيء السماء كعادته، ونامت وهي تنادي على القمر باكيةً على وسادتها، وإذ بأشعّة القمر تتسلّل من النافذة لتداعب وجنتَيْ تلك الطفلة وتمسح عنهما الدموع، قفزت إلى النافذة وهي سعيدةٌ؛ لأنّ القمر قَبِل اعتذارها، ووعدته أنّهما سيصبحان صديقيْن مقرّبيْن إلى الأبد، وبهذه الصداقة تكون الطفلة سطّرت قصة خيالية قصيرة عن القمر من أجمل قصص الخيال.
قصة خيالية قصيرة عن القمر، القمر هو ذلك الكوكب البعيد الذي ينير لنا سماء الأرض في لياليها المظلمة، فوردت الكثير من القصص والحكايات عن القمر، ولازال القمر هو وحي ملهم لكل عاشق متيم بالجمال أو بحلاوة الطبيعة الخلابة، فاهتم الكثير من الروائين والكتاب بكتابة القصص والروايات الخيالية التي تحكي عن القمر، وهناك العديد من القصص والحكايات التي يحبها الاطفال أيضاً التي تدور تفاصيلها عن القمر ومداعبته للأطفال، فالقصص من أهم الأسباب التي يحتاجها العقل البشري لينمو بالشكل السليم وتزيد من مدارك الطفل وتنمية ذهنه بصورة طبيعية، النوم العميق للطفل يحتاج لقصة قصيرة قد تكون سبب في سعادته. الجواب على سؤال قصة خيالية قصيرة عن القمر القمر هو الجمال الذي دائماص ما نرمز له في جلساتنا وقصصنا التي نرويها أو نقرءها، النساء والأطفال تزيد سعادتهم عندما نقوم بتشبه جمالهم بجمال ونور القمر. الإجابة: رحلة محمد مع القمر إلى السماء. حوار بين الطفل والقمر. قصة خيالية عن رحلة إلى القمر. قصة خيالية قصيرة عن القمر والفضاء - مقال. قصة الطفلة مها مع القمر.
أحد الأسئلة المهمة التي توجد في مادة لغتي الخالدة يطلب من الطلاب والطالبات أن يكتبوا قصة خيالية عن القمر، وها نحن نكتب هذه القصة لحضراتكم فيما هو آت من هذا المقام فكونوا معنا. لقد كان هناك قمر ويخرج كل يوم للتنزه مع كوكب صغير، وفي ذات يوم خرج الاثنان وقد أضلا الطريق، فوقع القمر على وجهه وتشوه، بينما الكوكب كان هو من نصب الكمين بهذا القمر. واستمر التشوه لوجه القمر والكوكب حاول ان يحل بدلاً من الأول ولكن لم ينجح، وبعدها قال الكوكب آسفاً: ليست بهذه الطرق تؤخذ الامور وليس هكذا من الممكن ان نكون قادة، بل يجب ان نكون دبلوماسيين لا عسكريين فاشلين.
شعر القمر بالخجل الشديد وحزن بشدة، وفجأة سار بعيدًا حتى اختفى بين السحاب، وتحول لون السماء إلى الأسود وأصبحت مظلمة تمامًا. عندما رأت الطفلة السماء مظلمة شعرت بالخوف وصرخت واستغاثت بوالدتها، وعندما جاءتها الأم مسرعة سألت ابنتها عن سبب صراخها فأخبرتها الطفلة بما حدث مع القمر، وتعجبت الأم من رفض ابنتها صداقة القمر، فأخبرتها نسمة أنها تخاف منه لأنه يلاحقها أينما ذهبت. قصة خيالية قصيرة عن القمر والشمس - سطور. فقالت الأم أن القمر لا يخيف وقد خلقه الله تعالى حتى يزين السماء وينشر نوره فيها، وأن نوره يصل إلى كل منزل، ولكن الطفلة قالت لوالدتها أن الكهرباء هي التي تنير البيت، وأن نور القمر ليس مفيدًا، فردت عليها الأم أن نور القمر يجعل السماء مضيئًا وبدونه ستصبح مظلمة ومخيفة ولن ينظر إليها أحد. شعرت الطفلة بالخجل وتوجهت إلى نافذة غرفتها حتى تعتذر للقمر، ولكنه كان يشعر بالحزن فلم يرد عليها وكان يختفي رويدًا رويدًا، فظلت تدعو الله أن يعود القمر لينير السماء من جديد. وفجأة رأت أشعة القمر تتجه إليها لتداعبها، فشعرت بالسعادة لأن القمر تقبل اعتذارها وعاد للسماء من جديد، ووعدت القمر بأنهما سيصبحا صديقين دائمًا. قصة هيثم وحلم الوصول إلى القمر في يوم من الأيام بينما كانت جدة الطفل هيثم تروي له قصة كل يوم كانت قصة هذه الليلة عن القمر، وبينما كانت الجدة تروي قصتها ذهب الطفل هيثم بخياله بعيدًا فأخذ يفكر في القمر وشكله وهل هناك أحد يعيش عليه؟ وهل هو مزروع بالأشجار والأزهار مثل الأرض؟ كان يسأل نفسه تلك الأسئلة كل ليلة، وكان يتخيل شكله وشكل الحياة عليه.
وافق على الفور وذهب معه إلى سطح القمر ، حيث كان سعيدًا جدًا ، وبدأ في تقبيل القمر وعناقه. دعاه القمر للذهاب في رحلة مثيرة لرؤية كل ما هو جديد وجميل على سطح القمر. رأى النجوم والكواكب الجميلة من القمر وبدأوا في الحديث ، لكنه طلب من القمر أن يأخذه إلى المنزل. نام علي على الفور ، مسرورًا بكل ما حدث ، وفي الفجر أخبر والدته بكل ما حدث لصديقه مون. قصة خيالية قصيرة عن القمر الصغير. إقرأ أيضاً: قصة قصيرة عن علاقة الأقارب بالأطفال قصة عمرو وحلمه بالوصول الى القمر لطالما كانت جدة عمرو تحكي له العديد من القصص عن القمر ، لذلك أحبه الطفل الصغير عمرو كثيرًا وكان دائمًا يريد أن يأتي إليه ويراقبه ، وذات يوم: قرر عمرو الذهاب إلى القمر والقيام برحلة لتسلقه ورؤيته عن قرب وفحص سطحه والتعرف على أسراره العديدة وكيف ينير الكون بأسره. ظل يفكر في كيفية الوصول إليه ، لكن لديه فكرة ذكية ، وهي الذهاب مع والده في قارب عمله وتوجيه القارب في اتجاه أفقي أكثر للاقتراب من القمر ، لكنه لم يستطع الوصول إلى هناك قبلها. لأن القمر كان أبعد عنه. كانت لدى عمرو فكرة مختلفة ، وهي أن يطير إلى القمر ، فبدأ التحضير للرحلة عن طريق صنع جناحين ورقيين وتثبيتهما بعصي خشبية ثم رسمهما بألوان مبهجة.
سأسمعها منك وأنام ، وفي الصباح الباكر سأعود للعمل بالقرب من النجوم. قالت ريما: خير! وافق. قالت لونا ، "تعال ، افتح حقيبتك الصغيرة ، وعندما أضعها ، أغلقها ولا تدع أحدًا يراني. " قالت ريما: خير! هذا ما فعلته. فتحت ريما حقيبتها الصغيرة وانتظرت دخول القمر إليها. فجأة ، طارت سحابة كبيرة على وجه القمر لعدة دقائق. نظرت ريما إلى السماء ، لكنها لم تستطع رؤية القمر ، ففكرت في نفسها: لا بد أنه دخل الحقيبة. أغلقت ريما حقيبتها وبدأت في إقناع والدتها بالعودة إلى المنزل. بمجرد العودة إلى المنزل ، خلعت ملابسها ، وارتدت ثوبًا خفيفًا لتنام ، وذهبت إلى الفراش ، وقبلت حقيبتها وبدأت تروي قصة سندريلا للقمر بعد بضع دقائق فقط. غطت فى النوم. Le matin: Rima s'est réveillée de son sommeil ، a ouvert son sac ، na pas Trouvé la lune ، وآخرون: Il a se réveiller to com il l'a dit، et est allé travailler avec النجوم. القمر لا يكذب. جحا والقمر ذات ليلة نظر جحا إلى البئر ورأى ظل القمر في الماء وقال: مسكين هذا القمر! انظر كيف سقط في البئر؟ سأحاول إخراجه من المشاكل. ربط جحا حبلًا بحبل ، وأنزله إلى البئر وبدأ يتحرك في الماء ليعلق القمر فيه ويخرجه ، إلا أن الدلو كان معلقًا بحجر ، فاعتقد جحا أنه القمر.