التجاوز إلى المحتوى إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000) يعتبر كتاب مصنف ابن أبي شيبة- ت. كمال الحوت من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب مصنف ابن أبي شيبة- ت. كمال الحوت ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرع الأكاديمي: علوم الحديث الشريف صيغة الامتداد: PDF المؤلف المالك للحقوق: عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي حجم الملف: 36. 2 ميجابايت 0 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
عنوان الكتاب: مصنف ابن أبي شيبة (ت: عوامة) المؤلف: عبد الله بن محمد بن إبراهيم أبي شيبة العبسي أبو بكر المحقق: محمد عوامة حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية فقط الناشر: دار القبلة – مؤسسة علوم القرآن سنة النشر: 1427 هـ – 2006 م عدد المجلدات: 26 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 15694 الحجم (بالميجا): 236
الإيمان لابن ابي شيبة (ت الألباني) يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الإيمان لابن ابي شيبة (ت الألباني)" أضف اقتباس من "الإيمان لابن ابي شيبة (ت الألباني)" المؤلف: محمد ناصر الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الإيمان لابن ابي شيبة (ت الألباني)" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
سعة حفظه وشدة ضبطه: كان بحرا من بحور العلم، وبه يضرب المثل في قوة الحفظ، يقول عنه الإمام الذهبي في تذكرة الحفاظ: "الحافظ عديم النظير، الثبت النِّحرير"، ويقول عنه الحافظ ابن عبد الهادي: "الحافظ الثبت، العديم النظير"، ويقول عمرو بن علي الفلاس: "ما رأيت أحدا أحفظ من أبي بكر بن أبي شيبة ، قدم علينا مع علي بن المديني فسرد للشيباني أربع مائة حديث حفظا وقام"، ويقول الإمام أبو عبيد: "انتهى الحديث إلى أربعة: فأبو بكر بن أبي شيبة أسردهم له، و أحمد بن حنبل أفقههم فيه، و يحيى بن معين أجمعهم له، و علي بن المديني أعلمهم به". وفاته توفي الإمام أبو بكر ابن أبي شيبة بالكوفة ليلة الخميس، لثمان مضت من المحرم، سنة خمس وثلاثين ومائتين من الهجرة النبوية الشريفة، وله من العمر ستا وسبعين سنة، رحمه الله رحمة واسعة.
لم يرتب الكتاب كما رتبت الكتب الفقهية فقد ذكر كتاب الزكاة ثم ذكر كتاب الجنائز، ثم كتاب الأيمان والنذور، ثم كتاب الحج. [3] أسلوبه [ عدل] في صيغ التحمل ينبه ابن أبي شيبة على صيغ التحمل والأداء عند رواة السند أو الرواة إذا اختلفوا، ويضبط لفظ كل واحد، كما حرص على التنبيه على الزيادة والنقص في السند من قبل الرواة، وكذا التنبيه على وقف الحديث ورفعه. إتبع أسلوب عرض الرواية بالمعنى و هذا يظهر في أمور منها: اختصاره للمتن في بعض المواضع، جمعه بين عدة آثار بمتن واحد، إحالته في المتن على ما قبله بقوله: بمثله أو بنحوه، تقطيعه للمتون حسب الأبواب وهذه تملأ المصنف، كما تلاحظ الدقة في تحرير لفظ الراوي، وايضا في شرح المقصود بالمتن، وفي شرح الغريب من الألفاظ. الآراء حوله [ عدل] قال حاجي خليفة: « وهو كتاب كبير جدا جمع فيه فتاوى التابعين وأقوال الصحابة وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم على طريقة المحدثين بالأسانيد مرتبا على الكتب والأبواب على ترتيب الفقه ». قال الذهبي: « له كتابان كبيران نفيسان: المسند والمصنف ». قال ابن خير: « مصنف أبي بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة تسعون جزءًا والجزء هنا لا يراد به الجزء في اصطلاح المحدثين الذي هو تأليف صغير يشتمل على مطلب معين من المطالب، بل المراد به ما يعادل الجزء الحديثي في الحجم، وهو تقريبا عشر ورقات من ورقات المخطوطات التي تكون الورقة فيها ذات وجهين أ ، ب أي ما يقارب عشرين ورقة ».
قال الحافظ أبو العباس بن عقدة: سمعت عبد الرحمن بن خراش يقول: سمعت أبا زرعة يقول: ما رأيت أحفظ من أبي بكر بن أبي شيبة فقلت: يا أبا زرعة ، فأصحابنا البغداديون ؟ قال: دع أصحابك ، فإنهم أصحاب مخاريق ، ما رأيت أحفظ من أبي بكر بن أبي شيبة. قال الخطيب: كان أبو بكر متقنا حافظا ، صنف " المسند " و " الأحكام " و " التفسير " ، وحدث ببغداد هو وأخواه القاسم وعثمان. قال إبراهيم نفطويه: في سنة أربع وثلاثين ومائتين أشخص المتوكل الفقهاء والمحدثين ، فكان فيهم مصعب بن عبد الله الزبيري ، وإسحاق بن أبي إسرائيل ، وإبراهيم بن عبد الله الهروي ، وأبو بكر وعثمان ابنا أبي شيبة ، وكانا من الحفاظ. فقسمت بينهم الجوائز ، وأمرهم المتوكل أن يحدثوا بالأحاديث التي فيها الرد على المعتزلة والجهمية ، قال: فجلس عثمان في مدينة المنصور ، واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفا ، وجلس أبو بكر في مسجد الرصافة ، وكان أشد تقدما من أخيه ، اجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفا. قلت: وكان أبو بكر قوي النفس بحيث إنه استنكر حديثا تفرد به يحيى بن معين ، عن حفص بن غياث ، فقال: من أين له هذا ؟ فهذه كتب حفص ، ما فيها هذا الحديث.