وأضاف: "هذه الخطوة ترمي إلى التسهيل على مرضى الصدر ممن يحتاجون عناية طبية في مستشفيات عامة، وفي تخصصات أخرى، مع وجود استشاريين وأخصائيين في تلك المستشفيات يقومون بمتابعة أمراض الصدر؛ علماً بأن مستشفى الصدرية بكامل طواقمه ووضعه الحالي قائم ويُعتبر مرجعاً طبياً بمنطقة مكة المكرمة، وكان قد حقق نسبة شفاء بين مرضى الدرن، تجاوزت الـ91%، ولا يوجد نية لإحلاله أو ما شابه ذلك". أهالي الطائف يرفضون قرار إغلاق مستشفى الأمراض الصدرية - صحيفة مكة الإلكترونية. وعلى مدى الأيام القليلة الماضية، تزايَدَ الحديث عن إغلاق مستشفى الأمراض الصدرية بمحافظة الطائف، وتحويله إلى مركز لـ"الدرن" فقط، ويأتي ذلك في سياق ما أُثير حول هذا المستشفى في الأعوام السابقة، من مشكلات تتعلق بفساد مالي وإداري، ترتّب عليها تعاقب ثلاثة مديرين للمستشفى خلال السنوات الأربع الماضية؛ أحدهم كفّت يده عن المناصب الإدارية، والآخر قدّم إعفاءه، والثالث طُلِبَ منه تقديم إعفائه. ونُشِر في وقت سابق تفاصيل عديدة عن مستشفى الأمراض الصدرية بالطائف؛ من أبرزها: أسباب كفّ يد المدير الأسبق للمستشفى (ع. ع)، وهذا القرار صدر من المباحث الإدارية بالطائف، وتم تأييده من قِبَل إمارة منطقة مكة المكرمة، وهذا رابط ما نُشر في وقته:[url][/url] وأسباب تقديم المدير السابق للمستشفى (ب.
ونفى وجود أي تطور إيجابي فيما يتعلق بإنهاء اعتقاله الإداري، وشدد على أنه مستمر في الإضراب عن الطعام والمدعمات حتى ينال الحرية ويكون قريبا بين عائلته. وقال المعتقل عواودة: "أكتب لكم هذه المعايدة وكلي خجل ممزوج بالحزن لأنني نغصت عليكم بهجة العيد، لكنني رغم الوجع ما عهدت عليكم إلا التماس العذر لكل من يسعى لأن يصنع حريته من لحمه ودمه. بعد هذا الإضراب سيكون عيدي يوم عودتي بينكم لاحتضنكم".
كريتر سكاي 11:00 2022/05/02 عدد المشاهدات: 56 مشاهده
وفوجئ أهالي الطائف والمستفيدون من خدمات مستشفى الأمراض الصدرية، بقرار الإغلاق بدلاً من التطوير والمعالجة، وطالبوا بأن يصل صوتهم إلى مقام خادم الحرمين الشريفين ووزير الصحة المكلف، والنظر في قرار إلغاء المستشفى، وتشكيل لجان للتحقيق ومعرفة الأسباب ، وفقاً لـِ"سبق".