هنأت جمعية "رحماء بينهم" الخيرية الشعب الكويتي بقرب حلول شهر رمضان المبارك، شهر الطاعات والخيرات والبركات والقربات، وإخراج الزكوات، والمسارعة إلى الصدقات، والتنافس في وجوه البر، مشيرة إلى أن موسم الخير على الأبواب، والسعيد من فاز برضوان الله وكان من الفائزين. وبهذه المناسبة، قال نائب رئيس مجلس إدارة جمعية "رحماء بينهم" علي خالد البحر: إن جمعية "رحماء بينهم" وتحت شعار "يا باغي الخير أقبل" تدعو جميع أبناء الكويت إلى البذل في وجوه الخير والبر، والاستفادة من رمضان كموسم تتضاعف فيه الأجور وترفع فيه الدرجات، وذلك لسد فاقة الفقراء واحتياج الأسر المتعففة داخل الكويت وخارجها خلال الشهر الفضيل.
تصفّح المقالات
وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الجزيل للأخوة في الجمعية الخيرية لتطوير العمل التنموي (تنامي) الجهة المنفذة لمشروع مسرعة الأعمال (سراج) ولمستشاري المشروع ، على ما قدموه من تعاون وعلى ما بذلوه من جهود للوصول إلى المخرجات النهائية للتوجه الاستراتيجي للجمعية ، والشكر موصول إلى جميع المشاركين في ورش العمل الخاصة بالمشروع وذلك على تعاونهم وما قدموه من أفكار ومقترحات ساهمت في الارتقاء بمخرجات التوجه الاستراتيجي للجمعية ، ونسأل الله سبحانه وتعالى لنا ولهم التوفيق والسداد وتقديم كل ما فيه خير للبلاد والعباد. الرؤية بيت الخبرة الأول في تمكين وإسعاد كبار السن الرسالة تقديم الرعاية الاجتماعية والصحية والترفيهية للمسنين بكل احترام وتقدير واستثمار خبراتهم وقدراتهم بالاعتماد على منهج علمي متخصص وبالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بكبار السن. جمعية رحماء الخيرية تعقد اجتماعها عن. الأهداف الاستراتيجية 1- تقديم برامج ومبادرات نوعية لتمكين كبار السن. 2- إيجاد موارد مالية ثابتة ومستدامة. 3- توفير المصاريف التشغيلية للجمعية. 4- تنفيذ الدراسات والبحوث التي تطور من الخدمات والمنتجات المقدمة لكبار السن. 5- بناء منظومة الشراكات الاستراتيجية ذات العلاقة لتحقيق أهداف الجمعية.