ما هي عاصمة الدولة السعودية الثانية؟ - الجنينة الرئيسية / اخبار العالم / ما هي عاصمة الدولة السعودية الثانية؟ حيث تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول التي لها أهمية استراتيجية كبيرة في الوطن العربي ، و هي أكبر دول الخليج و الوطن العربي مساحة ، و تتميز المملكة بالكثير من المدن و المحافظات و المعالم الدينية الإسلامية ، و التي منها المسجد الحرام في مكة المكرمة ، والمسجد النبوي بالمدينة المنورة ، و في هذا المقال سنتعرف على العاصمة الثانية للمملكة العربية السعودية وعدد سكانها و أهم ما يميزها عن غيرها من مدن و محافظات المملكة العربية السعودية. عاصمة الدولة السعودية الثانية: عاصمة الدولة السعودية الثانية هي مدينة الرياض ، و التي تعد أكبر المدن الموجودة داخل السعودية بالنسبة للمساحة ، كما أنها ثالث أكبر مدن الوطن العربي من حيث السكان ، و تمتلك مدينة الرياض موقع استراتيجي مميز في المملكة العربية السعودية ، فهي تقع وسط شبه الجزيرة العربية في هضبة نجد ، و تكون على ارتفاع 600 متر فوق مستوى سطح البحر ، كما تحتوي مدينة الرياض وحدها نحو 10،5 مليون نسمة ، و ذلك وفقاً للإحصائيات لعام 2021م ، و كانت الرياض في البداية مدينة صغيرة بمساحة 1800 كيلو متر ، و تم توسيعها حتى بلغت 3،115 كيلو متر مربع في وقتنا الحالي.
يعتقد بعض الخبراء أن موجات الهجرة غير النظامية من شواطئ طرابلس نحو قبرص وأوروبا ظاهرة لمشكلة مركبة، لا يمكن اختزالها ببُعد واحد؛ فلا هو الجغرافيا ولا الفقر ولا الاستقطابات السياسية والطائفية ولا الأمنية، بل خليط من كل ذلك. عاصمة الدولة السعودية الثانية هي :. بيروت – في كتابه "طرابلس ساحة الله وميناء الحداثة" يقول الباحث والكاتب اللبناني محمد أبي سمرا "إن الحروب في لبنان حاضرة في ظلال الحوادث الطرابلسية ومشاهدها، بقدر ما هي طرابلس مسرح من مسارح الحروب الملبننة، وتجلٍّ من تجلياتها، ومتصلة بها اتصال السوائل في الأوعية المتصلة". ويبدو التوصيف ترميزا لحالة طرابلس شمالي لبنان؛ فهي تعيش اضطرابات لا تهدأ منذ نشأة لبنان الكبير، وتتجلى أشكال تناقضاتها في أنها مدينة هائمة بفقرها المدقع مقابل ثراء قادتها التاريخيين والحاليين، وتميّزها بموارد ومرافق إستراتيجية مشلولة ومعطلة. وتحمل لقب "عاصمة لبنان الثانية"، لكنها طرفية لدرجة يراها كثيرون كريف للبنان المركزي. وفي طرابلس يتكثف الحضور الأمني، لكن الأحداث المتقطعة على مر التاريخ وفي الحاضر تكشف هشاشة أمنها، إذ تبحر مئات من أسرها منذ عامين على "عبّارات الموت" بحثا عن حياة أخرى، حتى لو كلفهم ذلك الغرق قبل الوصول إلى أوروبا ليكونوا لاجئين هناك.