موقع شاهد فور

محمد بن يوسف الثقفي

June 28, 2024

For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for محمد بن يوسف الثقفي. Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة محمد بن يوسف الثقفي معلومات شخصية الميلاد القرن 7 الطائف تاريخ الوفاة سنة 715 مواطنة الدولة الأموية الأولاد يوسف بن محمد الثقفي تعديل مصدري - تعديل محمد بن يوسف الثقفي ، أخو الحجاج بن يوسف الثقفي ، كان الوالي الأموي على صنعاء. [1] عُرف بالظلم، فقد قيل أنه جمع المجذومين بصنعاء ليحرقهم، فمات قبل ذلك، [1] وقد نقل عن عمر بن عبد العزيز قوله أثناء خلافة الوليد بن عبد الملك: «الوليد بالشام، والحجاج بالعراق، وأخوه محمد بن يوسف الثقفي باليمن، وعثمان بن حيان بالحجاز... امتلأت الأرض والله جوراً»! [1] تولى ابنه يوسف ولاية المدينة في وقت لاحق من العهد الأموي [2] تزوجت ابنته أم الحجاج من يزيد بن عبد الملك ، وأنجبت ابنه الوليد الذي تولى الخلافة في وقت لاحق. [3] توفي سنة 90 هـ وقيل سنة 91 هـ [1] (حوالي سنة 709م). مصادر بوابة أعلام {{bottomLinkPreText}} {{bottomLinkText}} This page is based on a Wikipedia article written by contributors ( read / edit). Text is available under the CC BY-SA 4.

  1. محمد بن يوسف الثقفي الحلقه 7
  2. محمد بن يوسف الثقفي 29
  3. محمد بن يوسف الثقفي الحلقه22

محمد بن يوسف الثقفي الحلقه 7

محمد بن يوسف الثقفي ، أخو الحجاج بن يوسف الثقفي، كان الوالي الأموي على صنعاء. عُرف بالظلم، فقد قيل أنه جمع المجذومين بصنعاء ليحرقهم، فمات قبل ذلك، كما أنه كان يلعن علياً بن أبي طالب على المنابر. وقد نقل عن عمر بن عبد العزيز قوله أثناء خلافة الوليد بن عبد الملك: "الوليد بالشام، والحجاج بالعراق، وأخوه محمد بن يوسف الثقفي باليمن، وعثمان بن حيان بالحجاز... امتلأت الأرض والله جوراً"! تولى ابنه يوسف ولاية المدينة في وقت لاحق من العهد الأموي تزوجت ابنته أم الحجاج من يزيد بن عبد الملك، وأنجبت ابنه الوليد الذي تولى الخلافة في وقت لاحق. توفي سنة 90 هـ وقيل سنة 91 هـ(حوالي سنة 709م). المصدر:

محمد بن يوسف الثقفي 29

نهاية يوسف بن عمر ومقتلة [ عدل] بعد ان قتل يزيد بن الوليد ابن عمه الوليد بن يزيد وتولى الخلافة، أرسل منصور بن جمهور الكلبي واليا جديداً للعراق وخراسان بدلاً من يوسف بن عمر، ولم يكن منصور بن جمهور من أهل الدين وإنما صار مع يزيد لرأيه في الغيلانية وحنقاً على يوسف لقتله خالد بن عبد الله القسري ولما بلغ يوسف بن عمر مقتل الوليد بن يزيد خاف من يزيد بن الوليد وحبس رؤساء القبائل اليمانية حتى تجتمع مضر عليه، فلم ير عندهم مايحب فأطلق رؤساء اليمانية. وأقبل منصور بن جمهور وكتب من موقع عين البقر إلى قواد الشام في الحيرة بأخذ يوسف وعماله فأظهـر يوسـف الطاعة. ولما قرب منصور دخل يوسف دار عمر بن محمد بن سعيد بن العاص وهرب منها للشام وبعث يزيد بن الوليد خمسين فارساً لتلقيه. فلما أحس بهم هرب واختفى ووجد بين النساء فأخذوه وجاؤوا به إلى يزيد فحبسـه مـع ابني الوليـد بن يزيد عثمان والحكم في دمشق وعندما دخل مروان بن محمد الشام وهزم جيوش يزيد بن الوليد بعث يزيد بن خالد بن عبد الله القسري مولاه أبا الأسد فدخل السجن وضرب عنق يوسف بن عمر وكان ذلك عام 127هـ وكان عمره 60 عاما ونيف. وقيل: رموه قتيلا، فشد الصبيان في رجله حبلا، وجروه في أزقة دمشق.

محمد بن يوسف الثقفي الحلقه22

المصدر:

تاريخ النشر: الخميس 19 رجب 1428 هـ - 2-8-2007 م التقييم: رقم الفتوى: 98085 11983 0 293 السؤال أريد ترجمة قصيرة للحجاج بن يوسف وأرجو التفصيل في الذين قتلهم أو عذبهم أو ظلمهم، من هم وماذا فعل بهم، وهل عبد الله بن الزبير منهم، وفي عهد من كان ذلك والتواريخ، وعلى من تجوز اللعنة، وهل تجوز على المسلمين، فأرجو التوضيح لأن هناك من الناس من يلعن الحجاج، وهل من كفره معه حق؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالحجاج بن يوسف عرفه ابن كثير في البداية والنهاية قائلاً: هو الحجاج بن يوسف بن أبي عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف.. ويتعذر علينا التفصيل فيمن قتلهم الحجاج أو عذبهم فمن المشهور عنه كثرة سفكه للدماء، قال ابن كثير أيضاً: وكانت فيه شهامة عظيمة، وفي سيفه رهق، وكان كثير قتل النفوس التي حرمها الله بأدنى شبهة. انتهى. ومن جملة من قتلهم الحجاج الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير سنة 73 للهجرة في خلافة عبد الملك بن مروان. والحجاج لا يحكم عليه بالكفر، قال الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء: أهلكه الله في رمضان سنة خمس وتسعين كهلا وكان ظلوماً جباراً ناصبياً خبيثاً سافكا للدماء، وكان ذا شجاعة وإقدام ومكر ودهاء وفصاحة وبلاغة وتعظيم للقرآن، قد سقت من سوء سيرته في تاريخي الكبير وحصاره لابن الزبير بالكعبة ورمية إياها بالمنجنيق وإذلاله لأهل الحرمين، ثم ولايته على العراق والمشرق كله عشرين سنة وحروب ابن الأشعث له وتأخيره للصلوات إلى أن استأصله الله، فنسبه ولا نحبه بل نبغضه في الله فإن ذلك من أوثق عرى الإيمان، وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه، وأمره إلى الله وله توحيد في الجملة ونظراء من ظلمة الجبابرة والأمراء.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]