قصة اليوم هي قصة واقعية وقد تكون حدثت للكثير من الفتيات ، نقدمها لكم في هذا الموضوع من خلال موقع احلم من موضوع قصص بنات واقعية مؤثرة ، القصة بها عبرة عظيمة، تحكي عن فتاة وجهها قبيح ولكن أنعم الله عليها بصوت جميل جداً، حاولت استغلاله في المعاصي واستدراج الشباب ، انظروا كيف كانت نهايتها والدرس القاسي الذي تعلمته من وراء تجربتها مع صديقات السوء.. اجمل قصص بنات واقعية استمتعوا بقراءتها الآن من خلال قسم: قصص واقعية. فتاة تعلمت الدرس جيداً ولكن بعد فوات الأوان كان هناك فتاة تدعي دلال، انعم الله عليها بصوت جميل جداً يقع في غرامه كل من يسمعه من أول مره، ولكن هذه الفتاة للأسف كانت تستغل صوتها هذا بشكل بشع وسئ للغاية، وكانت لديها صديقة طيبة متدينة، حاولت أن تنصحها كثيراً ان تمتنع عما تفعله ولكنها لم تستجب أبداً.. قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر. وكانت دلال علي الرغم من صوتها الجميل فقد كانت ملامحها قبيحة جداً، وكانت دائماً تحادث الشباب في الهاتف ولكنها ترفض مقابلة احدهم في الحقيقة لانها تعلم أنها قبيحة. وفي يوم من الايام أصر احدهم علي رؤيتها، وكانت دلال متعلقة بهذا الشاب كثيراً او هكذا خيل إليها حينها، حاولت الرفض كثيراً ولكنه هددها بالهجر والمقاطعة إن لم يقابلها، وهكذا اضطرت الفتاة أن تقابله.
قصة الزوج وزجته. قصة واقعية وفيها عبرة. قصة واقعية: ذات يوم اصطحبت زوجتي للسوق (وأنا في عينها وحش فيقا فيقا) وعند خروجنا من السوق متهاوشين كالعادة وإذا بواحد عشريني نحيل الجسم. قام بمضايقتي والدخول علي بسيارته حتى أغضبني وأوقفته ، فأشار لي بيده معتذرا، ولكن الشيطان قد ركب رأسي. فتحت الباب وزوجتي تترجاني تكفى أتركه ، قلت لها أنطمي ونزل الزير سالم وأقبلت على المسكين ، عندما رأى الشر بوجهي ، قال يا أخي أنا آسف -- وقاطعته بضربه خطافية زيرية خائبة ما أن لامست وجهه إلا وكأن جسمه به كهرباء v220، وفي وقت واحد وجه لي ضربات بيديه ورجليه لا أعلم كيف حصل هذا كالحلم! لحظات إلا وأنا على الأرض جالسا. أعطاني ظهره وهو يقول (يا أخي أنا ما أبغى مشاكل الله يهديك روح سيارتك) فزيت ولحقت به لكي ( أشوته برجلي شوت) وما أن لمح ذلك حتى افتـــر حول نفسه وصفقني على الطائر برجله اليسرى في رقبتي ، وسقطت مغشيا علي، وتجمع الناس من حولي ، وقام سائق ليموزين سوداني مشكورا بافراغ قارورة ماء على رأسي وأفقت بعدها بدقائق وأنا لا أتذكر شيئأ ، وبدأت أنظر حولي وش صار بالدنيا وليه أنا بهالحالة ، وعندما نظرت لسيارتي. لمحت زوجتي وهي تضع يدها على رأسها حسرة على أسدها* المزيف ، بدأت أتذكر ، وياليت الأرض تبلع أسدها، وقمت من مكاني وأنا أسمع من خلفي.
تحدث الكثير من المواقف في حياة الإنسان، وتتحوّل هذه المواقف إلى قصصٍ واقعيّة تحوي في داخلها عبراً لنتعلّم منها، وسنذكر لكم في هذا المقال قصّة فيها عبرة جميلة ومفيدة. قصّة واقعيّة قالت: لو كـــانت العصمة بيــدي لطلّقــتك 20 مرّة. كانت تتحدّث هي وزوجها في مواضيع تخصّ حياتهم الزوجيّة، وفي لحظة انقلبت الأمور وتحوّلت إلى شجار، نعم فهذه ليست المرّة الأولى ولكن هذه المرّة تختلف عن مثيلاتها في السابق!! طلبت من زوجها الطّلاق؛ ممّا أدّت إلى إشعال غضبه حتّى أخرج ورقةً من جيبه وكتب عليها (نعم أنا فلان ابن فلان أؤكّد وأنا بكامل قواي العقليّة أنّني أريد زوجتي، ولا أريد التخلّي عنها، ومهما كانت الظّروف ومهما فعلت سأظلّ متمسّكاً بها، ولن أرضى بزوجةٍ أخرى غيرها تشاركني حياتي، وهي زوجتي للأبد... ) وضع الزّوج الورقة في ظرف وسلّمها لزوجته وخرج من المنزل غاضباً حتّى لا تشعر بشيء. كلّ هذا والزّوجة لا تعلم ما كُتب في الورقة، وعندها شعرت بالذّنب لارتكابها هذه الغلطة وتسرّعها في طلبها؛ فالزّوجة في ورطة الآن أين تذهب؟ وماذا تقول؟ وكيف تمّ الطلاق؟... كلّ هذه الأسئلة جعلتها في دوّامةٍ وحيرةٍ من أمرها فماذا عساها تفعل؟.