موقع شاهد فور

متحف مدينة بومبي الجنسي

June 26, 2024

في هذا المقال سوف نتكلم عن مدينه الشذوذ الجنسي والزنا (مدينه بومباي الايطاليه) اهلكهم الله وهم يمارسون الفاحشه تبدا حكايه المدينه قبل اكثر من 2000 عام حيث انتشرت كل انواع واشكال الشذوذ الجنسي حتي الطفال كانو يشاهدون المناظر الجنسيه دون ادني مشكله وكان الناس يصورون المشاهد الجنسيه علي جدران منازلهم وفي الطرقات كانت تمارس الفاحشه حتي خلال فتره الانتظار او اثناء الذهاب الي العمل. "بومبي" مدينه رومانيه كان عدد سكانها ما يقارب 20 الف نسمه وكانت تقع علي سفح جبل " بركان فيزوف " علي مقربه من خليج نابولي الايطالي وهي حاليا مزارا سياحيا ولكن يمنع دخول من هم اقل 18 سنه. تاسست هذه المدينه في القرن السادس قبل الميلاد وكانت كميناء اامن من قبل الفينيقيين واليونايين ولكن تم استعمارها من قبل السامنيت الذين قاموا ببنائها واعمارها وقاموا بتوسيعات في غايه الجمال والرقي حتي اصبحت بومبي من احسن التحف المعماريه في التاريخ ولكن بعد مااصبحت مستعمره رومانيه عام 80 قبل الميلاد وعندما كانت تتمتع بإذدهار معماري وتجاري حدث لها احدي الكوارث الطبيعيه وتعرضت الي اسوا الثورات البركانيه في جبل « فيزوف» في 24 اغسطس سنه 79 ميلاديا.

  1. صور قوم لوط – لاينز

صور قوم لوط – لاينز

لعنة مدينة بومبي (مدينة الشذوذ الجنسي) لاول مرة فيديو يوثق ما حدث هناك #رغدة_تيوب - YouTube

وقال مدير منتزه بومبي الأثري، ماسيمو أوسانا، في بيان، إن إنجاز أعمال الترميم أظهرت أن كنوز بومبي لم تعد مخبأة "لوقت الطوارئ". ونشر أوسانا صوراً لأعمال الترميم عبر صفحته بموقع "انستغرام". وذكرت وزارة التراث الثقافي الإيطالية، في تغريدة عبر موقع "تويتر"، أنه تم إنفاق نحو 105 مليون يورو، أي 114 مليون دولار حتى الآن، كما تم تخصيص مبلغ 50 مليون يورو أخرى، أي 54 مليون دولار، للسماح بمواصلة أعمال الترميم. وأشار وزير التراث والأنشطة والسياحة في إيطاليا، داريو فرانسشيني، في بيان، إلى أن بومبي تعد بمثابة "قصة نهضة وخلاص، ونموذج لكل أوروبا في إدارة الصندوق الاجتماعي". وأضاف فرانسشيني أن "المكان عادت فيه البحوث والحفريات الأثرية الجديدة بفضل العمل المكثف للعديد من المتخصصين في التراث الثقافي، الذين ساهموا في النتائج الاستثنائية التي يراها الجميع، والتي تعد مصدر فخر لإيطاليا". ولا يزال علماء الآثار يعملون على اكتشاف المزيد من الأسرار في بومبي، حيث كشف النقاب عن بعض الاكتشافات الرائعة خلال السنوات الأخيرة. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أصدر الباحثون دراسة أظهرت شدة الحرارة الناتجة عن ثوران البركان، عام 79 ميلادي، إلى الحد الذي تحولت فيه جماجم الضحايا إلى مادة تشبه الزجاج.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]