اذهب من بلدي المجلس ، لا لك ولا ضدك ، لن أعطيك شيئًا ولن أقطع رأسك ، فذهب العالم محتفظًا برأسه ، وعندما روى ما حدث معه ونقل الناس الخبر. أصبحت عبارة "شرح الماء بعد المجهود بالماء" مثالاً مشهورًا توارثته الأجيال. شاهدي أيضاً: العرب قالوا إن السيف سبق الإذلال فما هو الذل؟ ما هي الأمثال الشعبية الأمثال الشعبية من أغنى فروع الثقافة الشعبية ، حيث يجسد المثل الشعبي تعبيرا عن نتاج تجربة شعبية طويلة تقود إلى القدوة والحكمة. فسر الماء بعد الجهد بالماء – e3arabi – إي عربي. إنه ليس مجرد شكل من أشكال الفن الشعبي ، بل هو عمل يحفز القوة الداخلية على التحرك ، بالإضافة إلى ذلك ، فإن المثل الشعبي له تأثير مهم على سلوك الناس ومعناهم وهدفهم في جميع أمثال العالم. هذه الأمثال بطرقها المختلفة تعبر عن تاريخ الأمم وفكرها ، وتتميز الأمثال الشعبية بأنها تناولت كل جوانب الحياة ، وتوجد أربعة أمثال لا تلتقي بعبارة أخرى: إيجاز النطق ، وجرح المعنى ، والقياس الجيد ، ونوعية الكتابة ، فهو نهاية البلاغة ، والمثل هو جملة مفيدة جملة دقيقة ، وغالبية الأمثال جمل موسيقية ذات أوزان وكلمات متناغمة ، يسهل قراءتها. ، ونقل وحفظ ، وإيقاع خاص. [1] شاهدي أيضاً: من كان أول من كتب بالقلم؟ وفي نهاية هذا المقال شرحنا لكم ما هي قصة المثل موضحا الماء بعد المجهود بالماء ، وهو من الأمثال المتمردة التي يستخدمها الناس لعصرنا ، معربين من خلاله عن قلة وجوده.
إذن: فليس نزوله على الشائع بعد كد الذهن عبثا؛ لأن احتمالات هذا النزول كثيرة كثيرة كثيرة. (4) ويفرض هذا سؤالا في الأدب والنقد ينتظر التفاعل. ما هو؟ إنه: هل نستصحب مناسبة القول وملابساته في تقييمه؟ وإذا كانت التجربة الشعرية هزلية فهل يحتم ذلك إبداع كلام ساقط؟ أم هل يكون الأمر أن النص إذا قيل تؤمل بعيدا عن ملابساته الأولى، وإذا احتجنا إليها نأتي إليها مستأنسين بها لا محكمين لها؟ الذي أراه أن الأدب كالإنسان يمكن أن يتغير وفق المتذوق وأدلته، فالإنسان يمكن أن يولد في فقر وجهل، ثم يغيرهما ويرتفع بأسرته وعائلته، بل وأمته. وقد يكون عاصيا ويتوب، وقد يكون طائعا فينحرف؛ لأنه ابن غير، وهكذا الأدب عندي، والمعتبر أن يكون التذوق مبنيا على أدلة. احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى! ما هي قصة المثل وفسر الماء بعد الجهد بالماء؟. 20-08-2009, 12:42 AM #2 شاعر اخي الحبيب فريد البيدق اصبحت من عشاق ما تورد افتش عنه لما اعجبني فيه من رؤى و كتابات نحتاجها اليوم اكثر مما يحتاجها اصحابها د خليل رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين 20-08-2009, 12:01 PM #3 شاعرة موضوع من العيار الثقيل ، لي عودة ، لكي أرتقي.
بوركت. 24-08-2009, 05:37 PM #4 أكرمك الله تعالى شاعرنا المتميز خليل! 24-08-2009, 05:38 PM #5 دمت أيتهاالمباركة نادية! 04-09-2009, 11:32 PM #6 ما كل هذا الجمال وهذا الألق أستاذنا الجليل / فريد البيدق لا فض الله لك فاها.. نحن في أمس الحاجة لمثل هذه المواضيع النقدية المتميزة.. أسجل نفسي تلميذا في هذه المدرسة الشائقة الرائقة.. أستأذنك في ضبط هذين البيتين كما وجدتهما في بعض الكتب: للّهِ يومٌ بحَمّامٍ نَعِمْتُ بهِ والماءُ من حَوْضِه ما بَيْننا جَارِ كأنَّه فوق مِسْقَاةِ الرُّخَامِ ضُحىً ماءٌ يسيِلُ على أثْوابِ قَصَّارِ والفكرة التي تفضلت بها راقية جدا.. وهي ثورة على مفهوم الانطباع الأول.. فربما يكون ذلك الانطباع غير صحيح فعلا.. فالسبر والتدقيق وعمق النظرة مطلوب وواجب. مما قيل في نفحة الريحانة عن هذا التشبيه: وقد يوجه بأن هذا الشاعر شبه الرخام في الحمام بشقة قصار بيضاء، جرى عليها الماء، ولم يرد تشبيه الماء، ولكن ما ذكر في الطرفين جاء بارداً، فأشار الشاعر إلى برودته بما ذكر. دمت بخير وعافية. ورمضانك كريم. 05-09-2009, 11:47 AM #7 دامت الرؤية الواعية مشرفنا المتميز سالم! 29-09-2009, 12:17 AM #8 الأستاذ فريد البيدق الفريد لقد تطرق إلى مسألة في غاية الأهمية وطرحتها برؤية نقيدة جديرة بالاحترام وأنا معك في هذا ولعل المناقشة والمدارسة تطول لنخرج بمحصلة نقدية نستفيد منها في دراستنا للأدب, ولا أخفيك أنني أحاول أن أنظر لبيت الشعر من خلال زوايا متعددة بما تسعفني به اللغة والثقافة الأدبية والتاريخية لأخرج بمعاني للبيت هي لصيقة به إن لم تكن متفرعة منه وأظنَّ أن لكل بيت معنى بعد أم قرب وضح أم غمض رصن أم سهل, ومن هذه الأبيات قول الشاعر: كأننا والماء من حولنا= قوم جلوس حولهم ماء فليت كل قارئ ينظر إلى هذا البيت ويبدي رأيه حوله لعله يرى ما أرى.
تدور أحداث المثّل ، فسر الماء بعد الجهد بالماء ، في قديم الزمان ، حين استدعى أحد الملوك أحد العلماء ليفسر له ماهو الماء ، ولكن إذا فشل في التفسير ، سيحدث ما لا يحمد عقباه ، وسنري فيما يلي ماذا حدث ؟ بداية القصة: قيلت العبارة في أحد العلماء ، حينما استدعاه الملك ، وسأله: أيها العالم إني أريد منك تفسير شيء صغير جداً ، فإن استطعت أعطيتك ما تريد ، وإن لم تستطع قطعت رأسك! الموضوع الذي تسبب حيرة الملك: فقال له العالم: سوف أبذل قصار جهدي ، وأحاول يا سيدي! ، فقال الملك: أريدك أن تفسر لي الماء ، أريد معرفة ما هو هذا الشراب الغريب ؟ التفسير: فقال له العالم: جواب سؤالك عندي يا سيدي ، إن الماء هو …. و بدأ العالم بشرح الماء ومكوناته ، وتركيبته وأخذ منه الشرح لنصف يوم تقريباً ، وبعد كل هذا السرد المتواصل قال: يا مولاي ، في النهاية أقول الماء ما هو إلا ماء! قصة المثّل: فقال الملك: عجباً لك يا رجل! فسرت الماء بعد الجهد بالماء!! اذهب فلن أعطيك شيئاً ، ولن أقطع لك رأسك ، وانصرف العالم بعد كل ما بذله من مجهود ، وكان مكسبه الوحيد هو حفاظه على حياته ، ولما انتشر ما حدث على مسامع الناس ، صارت جملة ، فسر الماء بعد الجهد بالماء ، مثلاً شهيراً ، تناقلته الأجيال حتى زماننا الحالي.
آخر تحديث: 21 أكتوبر 2019 - 8:24 ص بقلم:صادق السامرائي معظم الكتابات والخطابات والتصريحات التي تواصلت حول ما يجري في البلاد ينطبق عليها القول: قومٌ جلوسٌ حولهم ماءُ……كأننا والماء من حولنا!!! فلا جديد في الموضوعات المطروحة, وكأنها إسطوانة مشروخة, تدور على إيقاع رتيب, فالكلام ذاته والتبريرات لم تتغير, والتفاعلات المتوّجة بهوّ كما هي, ولا أحد مسؤول, والدنيا بخير وإن قالوا بأنها غير ذلك. وسبب الهيجان الشبابي أجندات خارجية ومندسون, والذين سقطوا من الأبرياء المطالبين بأبسط حقوقهم, قد قتلتهم الأيادي الخبيثة, والمحافظات الأخرى تتفرج, وغير ذلك من الأقوال المتحاملة المنفعلة الخالية من الأدلة والبراهين, وإنما تريد أن تديم الحال, وإن تظاهرت بغير ما فيها من النوازع والدوافع والخِلال. ولو شاركت جميع محافظات البلاد بما يحصل لقالوا ما قالوا كما في العديد من الحالات السابقة, فهم يسوّغون كل شيئ على مقاسات منافعهم الشخصية ومنطلقاتهم الطائفية والفئوية, وما أكثر البعابع التي يطلقونها لإخماد إرادة الجماهير وتحويلهم إلى قطيع مرهون بعمامة موالية لمن يطمع بالبلاد والعباد. فلا جديد في الذي يُكتب ويُصرَّح به, ولن تتغير الأحوال إلى ما هو أفضل وأحسن لأن الجمع القابض على مصير الوطن والمواطنين قد تعوّد الفساد, وصار دينه ومذهبه وربه, ويأتيك بألف تبرير وتبرير لتسويغ ما يقوم به من إستحواذ على حقوق الآخرين بإسم الدين.