قصة رعب من احداث حقيقية بسبب جمالي والوقوف امام المرايا تحولت حياتي لفزع وهلع ونهايتي صادمة!! - YouTube
تكمل كاترين قائلة بحماس ، إنهم يبدون مثل البشر حيث يتحدثون معا وفي أحد المرات سمعت صوت جرس وليس جرس منزلها ، فلكل دمية حياتها الخاصة المستقله لشخص غادر الحياة ولكن روحة علقت في دميه وسكنها لسبب ما ، وكل دمية تستخدم أسمها الحقيقي مع زملائها الدمى ، المسكونين بالأرواح أن كاترين متحمسة جدا لتلك الدمى ، حتى احضرت الدمية مايكل وبعدها تغيرت الكثير من الامور في منزل كاترين مهوسة الدمى واليوم اكمل معكم القصة والجزء الاخير ، من قصة كاترين دريك البريطانية مهوسة الدمى المسكونة وللرعب وجوه كثيرة بقلم منى حارس.
وهم الدمية هيذر وغريتشن وكانت الدميتان بعمر السبع سنوات والدميتان " ايريس وبيرل ولقد لقيى حتفهما في عمر العشرين ، وتكمل كاترين مهوسة الدمى ان الدمية بيرل روحها تحوم من حولنا وتشم رائحة الخبز ، وتحب الدمية تبادل الحديث مع رفيقتها ايريس ، مثل معظم الشابات في العشرينات وعن أمرهن الخاصة والشباب الذين تعرفهن كلا منهما ، ولا يحبون ان تعرف امهاتهن الكبيرة لذلك كان يتحدثن سرا ولكنها تسمع القليل من الكلام. وفي مايو استلمت كاترين دميتين جديدتين وهما " ترينا ، التي لقيت حتفها وهي في الثلاثين من عمرها والدمية اجاثا وهي تحمل داخلها ثلاثة ارواح ، وعلى الرغم من ذلك تعترف كاترين ، بان وجود دمى مسكونة ورعايتها ليس امر سهل ويستطيع الكثيرين فعله ، فهناك دمى كثيرة الحركة وتحب الدمار وافتعال المصائب ، فلقد حدث حريق صغير في شقتها قبل بضعة اسابيع ، وهي تعرف بانها من فعل الارواح المسكونة بالدمى الموجودة في شقتها ، تنكر ذلك فلديهم الكثير من الطاقة التي تشعر بها ويشعر بها الكثيرون ممن يزوروني في المنزل. والغريب بان كاترين مهوسة الدمى المسكونة تعتبر نفسها المسؤله عن تلك الدمى وحارسها الشخصي ، فلا ترغب في ترك الدمى وحدها بالمنزل ، ولكنها تترك امها معهم كجليسة لهما في حالة ذهابها او غيابها عن المنزل لاي سبب او لفترة طويلة فهي تريد جليسة اطفال حتى تجلس مع دماها المسكونة، حتى لا يؤذون انفسهم ، وتكمل كاترين بأنها لن تتخلى عن أي دمية في منزلها ، فهل يتخلى المرء عن اطفاله فكلهم اطفالي الصغار ، هناك منهم اشقياء وسيئون ولكنني أحبهم ولن ادعهم يؤذون أنفهم أو يرحلون من المنزل ، أعرف بأنهم يريدون المغادرة ويفتعلون الحرائق ولكنني ، لن أسمح لهم بذلك وسأحتفظ بهم للأبد ولن أدعهم يرحلون.