أسباب ألم اليد اليسرى مع الكتف نظرًا لأنَّ منطقة الكتف مع اليد تشمل العديد من العضلات والمفاصل والأربطة والأعصاب، فأسباب ألم اليد اليسرى مع الكتف عديدة، ومن هذه الأسباب: التهاب عصب الكتف والمسمى بالظفيرة العصبية، فالعصب الموجود في منطقة الكتف هو المسؤول عن نقل الأوامر بين اليد والكتف والدماغ، وفي حال حدوث التهاب أو إصابة في عصب الكتف فسيؤثر على حركة الكتف واليد، وغالبًا ما تحصل في جهة واحدة وينتج عنها ألمٌ شديد، ويزداد الألم عند تحريك الكتف واليد المصابان. التهاب وتر الكتف أو تمزقه، فالوتر هو المسؤول عن الربط بين العظام والعضلات، وفي حال تحريك مفصل الكتف بقوة أو تحريكه حركات خاطئة، فسينتج عنه تمزق الوتر في المنطقة، ونتيجة لذلك سيؤدي إلى ظهور آلامًا شديدة في الكتف واليد. الم اليد اليسرى مع الكتف رتبة. الإصابة بنوبة قلبية، وفي هذه الحالة يتوقف ضخ القلب للدم، وبذلك لن تحصل أجزاء من الجسم على الغذاء والأكسجين، وغالبًا في هذه الحالة يترافق الألم باليد اليسرى والكتف الأيسر مع الألم الشديد غير المحتمل في الصدر، مع ضيقٍ في التنفس، والعرق البارد الشديد. الانزلاق الغضروفي في الرقبة، وغالبًا ما تبدأ الأعراض بألم في الرقبة ثم ينتشر الألم إلى أحد الأطراف العلوية، لتشمل الكتف والذراع واليد، ويكون الألم شديد غير محتمل، ويصاحبه الشعور بخدر وتنميل في اليد.
تتعدّد أسباب ألم الكتف، فمنها ما ينجم عن مشكلة في المفصل نفسه، ومنها ما ينجم عن وجود مشكلة في الأربطة أو الأوتار أو العضلات المتعلِّقة به، الصورة للتوضيح فقط فإن كان الألم ناجماً عن مشكلة في المفصل، فإنّه سيزداد سوءاً عند تحريكه؛ أمّا إن كان ناجماً عن مشكلة في الأربطة أو الأوتار أو العضلات، فإنّه لن يزداد سوءاً عند تحريكه، وتؤثّر بعض الأمراض التي تصيب أعضاء البطن والصّدر على صحّة الكتف، ومنها: أمراض المرارة، والقلب. على الغالب وفي فترة من فترات الحياة يعاني المعظم من ألمٍ في اليد والكتف، وهذا الألم ينتج عن أسباب عديدة، منها أسبابٌ بسيطة مثل التعرض لضربة أو رضوض، ولكن في حال استمرار الألم لفترةٍ طويلة، وامتد الألم من اليد إلى الكتف فقد يدل على مشكلة طبية كامنة، وهناك أسبابٌ عديدة وراء ألم اليد اليسرى مع الكتف، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسباب ألم اليد اليسرى مع الكتف، وكيفية علاجه. نظرًا لأنَّ منطقة الكتف مع اليد تشمل العديد من العضلات والمفاصل والأربطة والأعصاب، فأسباب ألم اليد اليسرى مع الكتف عديدة، ومن هذه الأسباب: - التهاب عصب الكتف والمسمى بالظفيرة العصبية، فالعصب الموجود في منطقة الكتف هو المسؤول عن نقل الأوامر بين اليد والكتف والدماغ، وفي حال حدوث التهاب أو إصابة في عصب الكتف فسيؤثر على حركة الكتف واليد، وغالبًا ما تحصل في جهة واحدة وينتج عنها ألمٌ شديد، ويزداد الألم عند تحريك الكتف واليد المصابان.
[١] [٢] ما هو سبب الألم الذي يمتد من الكتف إلى اليد؟ يوجد مجموعة واسعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بآلام الكتف الذي يمتد إلى اليد، ومن ضمن هذه الأسباب: [٢] الإفراط في استخدام العضلات: إذ يمكن أنّ يؤدي ذلك إلى تلف عضلات الذراع والكتف والتهابها، مما يؤدي إلى تعب العضلات وضعفها، بالإضافة إلى الشعور ب آلام العضلات في الذراع والكتف، وغالبًا ما يبدأ الألم بالظهور بعد ساعات من ممارسة الأنشطة وإجهاد العضلات. الكسل والخمول: أو كما تُسمّى بمتلازمة عدم الاستخدام، وهي مصطلح عام يُستخدم لوصف الحالات الناتجة عن الكسل والخمول البدني، وعدم الحركة لفترة طويلة من الزمن، والذي غالبًا ما ينطوي على ضمور العضلات وتصلّبها، أو الهزال وانكماش العضلات، وغالبًا ما يُصاب بهذه الحالة الأشخاص الذين مروا بفترة مرض، أقعدتهم في الفراش لفترة طويلة. حالة كتف السباح: وهي مجموعة من الإصابات المختلفة في منطقة الكتف، والتي غالبًا ما تحدث نتيجةً لممارسة السباحة، إذ إنّ السباحين أكثر عُرضة للإصابة بإصابات الكتف، وتشمل الإصابات المرتبطة بكتف السباح ما يلي: متلازمة الاصطدام، التي ينتج عنها ألم في الكتف نتيجةً لضغط الوتر على الأنسجة المحيطة في الكتف عند رفع الشخص ذراعه.
أما كونه يصب الماء على بدنه لا يكفي، إلا إذا كان عن جنابة ونواهما جميعاً، إذا كان غسل جنابة ونوى الحدثين صار الأصغر تبع الأكبر، مع أن الأولى والأفضل حتى في الجنابة يتوضأ ثم يغتسل، كفعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ ثم يغتسل عليه الصلاة والسلام، هذا هو المشروع ولو في الجنابة، لكن لو نواهما جميعاً في الجنابة أجزأ عند جمع من أهل العلم وصار الأصغر تبعاً للأكبر، لكن بكل حال الأولى له والأفضل له أن يتوضأ أولاً ثم يعمم الغسل في الجنابة، أما الغسل المستحب غسل الجمعة أو غسل التبرد، فهو غسل مستقل والوضوء مستقل. جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم سماحة الشيخ في ختام.... ابن باز رحمه الله المشاركه # 4 هل الغسل يكفي عن الوضوء؟ سؤال من (ف. ع) تقول: ما الحكم الشرعي إذا أحدث الإنسان ثم استحم، هل يغنيه الاستحمام عن الوضوء؟ السنة للجنب أن يتوضأ ثم يغتسل؛ تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فإن اغتسل غسل الجنابة ناوياً الطهارة من الحدثين الأصغر والأكبر أجزأه ذلك، ولكنه خلاف الأفضل، أما إذا كان الغسل مستحباً كغسل الجمعة، أو للتبرد فإنه لا يكفيه عن الوضوء؛ بل لا بد من الوضوء قبله أو بعده؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ)) متفق على صحته.
وقال أيضا " مجموع الفتاوى " (10/175-176): " السنة للجنب: أن يتوضأ ثم يغتسل; تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم, فإن اغتسل غسل الجنابة ناويا الطهارة من الحدثين: الأصغر والأكبر أجزأه ذلك, ولكنه خلاف الأفضل, أما إذا كان الغسل مستحبا; كغسل الجمعة, أو للتبرد ، فإنه لا يكفيه عن الوضوء; بل لا بد من الوضوء قبله أو بعده ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ) متفق على صحته. وقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا تقبل صلاة بغير طهور) أخرجه مسلم في صحيحه. هل غسل الجمعة يغني عن الوضوء على. ولا يعتبر الغسل المستحب أو المباح تطهرا من الحدث الأصغر إلا أن يؤديه كما شرعه الله في قوله سبحانه: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ) المائدة/6. أما إذا كان الغسل عن جنابة أو حيض أو نفاس ونوى المغتسل الطهارتين دخلت الصغرى في الكبرى ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى) متفق على صحته " انتهى. وقد روى مسلم عن عثمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره.. " (رواه مسلم في صحيحه) الحديث.
والمشهُورُ في مذهب أحمد: أنَّ عليه نية رفع الحدث الأصغر، وكذلك ليس عليه فعلُ الوُضُوء، ولا ترتيبٌ ولا مُوالاةٌ عند الجُمهُور؛ وهُو ظاهرُ مذهب أحمد، وقيل: لا يرتفعُ الحدثُ الأصغرُ إلا بهما، وقيل: لا يرتفعُ حتى يتوضأ؛ رُوي ذلك عن أحمد.