25 غرام بروتين 1. 06 غرام السعرات الحرارية 63 سعرة حرارية الكربوهيدرات 16. 01 غرام الألياف 2. 1 غرام الكالسيوم 13 ميليغرام الحديد 0. 36 ميليغرام مغنيسيوم 11 ميليغرام فوسفور 21 ميليغرام بوتاسيوم 222 ميليغرام زنك 0. 07 ميليغرام فيتامين C 7 ميليغرام ثيامين 0. 03 ميليغرام نياسين 0. 15 ميليغرام فيتامين B6 0.
مكونات الوجبة الغذائية القيمة وحدة 10. 00 الكمية 68. 00 الوزن بالغرام 0. 14 كتل البروتين 1. 22 كتل الكربوهيدرات 0. 00 كتل الدهون كتل # / قياس 6. 80 وحدة الكثافة بالغرام 43. 00 السعرات الحرارية كالوري 179. 00 الطاقة بالكيلوجول 1. 00 غرام البروتين 11. 00 غرام الكربوهيدرات مجموع الدهون بالغرام 9. 00 مجموع السكر بالغرام 1. 40 مجموع الألياف الغذائية بالغرام الدهون المشبعة بالغرام الكولسترول بالملغ الكالسيوم بالملغ 0. 20 الحديد بالملغ الصوديوم بالملغ 151. 00 البوتاسيوم بالملغ 7. 00 المغنيسيوم بالملغ 14. 00 الفسفور بالملغ الثيامين بالملغ ريبوفلافين بالملغ نيون النياسين بالميكروغرام 3. 00 حمض الفوليك بالميكروغرام
سعرات حرارية منخفضة: من فوائد الكرز للرجيم أيضًا أنّه لا يحتوي على سعرات حرارية عالية وبالتالي يساعد تناوله على إنقاص الوزن، إذ يؤدّ تخفيض السعرات الحرارية بمقدار 500- 1000 سعرة حرارية يوميًا غالبًا ما يؤدي إلى فقدان الوزن أسبوعيًا بمقدار كيلو غرام تقريبًا. فوائد الكرز الصحية بعد معرفة فوائد الكرز للرجيم وقيمته الغذائية العالية، من الضروري معرفة فوائده الصحية الأخرى، إذ يقدّم الكرز الكثير من الفوائد الضرورية لصحة جسم الإنسان ووظائفه الحيوية، كما يمكن إدخاله إلى النظام الغذائي اليومي بكل سهولة والاستفادة من الفوائد الآتية: [١] محاربة الشيخوخة: وذلك بسبب احتواء الكرز على مضادات الأكسدة والكاروتينات وفيتامين C، وتساعد هذه المركبات على التخلّص من آثار الجذور الحرة على البشرة، وبالتالي تمنع ظهور علامات تقدّم العمر وذلك الشيخوخة. تعزيز مناعة الجسم: بالإضافة إلى الحدّ من تلف الجذور الحرة، تعمل مضادات الأكسدة، بما في ذلك فيتامين C والكاروتينات أيضًا على تعزيز المناعة والحماية من الالتهابات البكتيرية والفيروسية والفطرية، وخاصة تلك التي تصيب القولون والمسالك البولية والأمعاء. محاربة السرطان: وفقًا للمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان، يعدّ الكرز من الأطعمة الغنية بالمواد الغذائية والألياف الغذائية، والتي قد تساعد في التخلّص من الدهون الزائدة في الجسم والمرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
أشارت الدراسات إلى أن العناصر الغذائية الموجودة في الكرز مثل فيتامين ب وج، وأيضًا عنصر البوتاسيوم، والفولات. والفلافونويد، ومضادات الأكسدة، والمركبات المفعلة بيولوجيًا مثل مركب الأنثوسيانين، كيرسيتين وهيدروكسي سينامات التي تكافح، وتقلل من نسب الإصابة بالأمراض المزمنة. شاهد أيضًا: السعرات الحرارية في العنب البناتي القيمة الغذائية والسعرات الحرارية للكرز الأحمر طبقًا للمعلومات من قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية، فإن كل مائة جرام من ثمار الكرز الحلو الأحمر بها ما يقارب التالي: 63 من السعرات حرارية. 82 جم من الماء. 16 جم من الكربوهيدرات. 2. 1 جم من الألياف الغذائية. 1. 1 جم من البروتين. 0. 2 جم من الدهون. 3 ميكروجرام من البيتا كاروتين. به ما يقارب نسبة 2% من الاستهلاك اليومي اللازم لكل شخص من كل من فيتامين ب 1، ب 2، ب 3، ب 5، ب 6، وب 9 أو حمض الفوليك، والكولين، وفيتامين ك، وهذا ما يجعل تواجده ضروريًا في نظامك الغذائي اليومي. 7. 0 ملجم من فيتامين ج، أو ما يقارب نسبة 8% من الاستهلاك اليومي الضروري لكل شخص. من 10 إلى 20 نانوجرام من الميلاتونين، والذي يعد من مضادات الأكسدة التي تساعد في تنظيم النوم، كما يعد الكرز هو المصدر الغذائي الوحيد للميلاتونين.
ثانيًا: ما جعل الله من داء إلا جعل له دواء فتتداووا عباد الله، والدواء متوفر وهو بسيط جدًّا، أنت محتاجة لعلاج دوائي من نوع الأدوية البسيطة والسليمة والتي تُخرجك من حالة الإحباط والتفكير السلبي والشعور بالكدر وعسر المزاج الذي تعانين منه.
الأمر من الناحية النفسية قد يكون فيه نوع من التعود أو التهيؤ أو ما يسمى بالارتباط الشرطي، فكما تعلمين أن الإنسان يجب أن يكون متوازناً من الناحية العاطفية والوجدانية، وذلك بأن تتذكري بأن البكاء في كل لحظة ولكل سبب غير مُرضٍ لا يفيد، وهو نوع من التعبير السلبي عن العواطف إذا تكرر كثيراً. ما ذكرته حول أنك تتمنين الموت أزعجني كثيراً، بالرغم من أنك لم تفكري في الانتحار، وحتى تمني الموت من الناحية النفسية يعتبره الكثير من علماء النفس أنه سلوك أو مشاعر يُمكن أن ترتقي إلى ما يُسمى بالمشاعر الدافعة نحو الانتحار. إذن هذا النوع من الشعور أو تمني الموت ليس شعوراً مقبولاً، بالرغم من أنك ذكرت أنك لم تفكري في الانتحار، وهذا شيء إيجابي، ولكن تمني الموت أيضاً هو خطوة نحو الانتحار، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (لا يتمنينَّ أحدكم الموت لضر أصابه) وأوصانا بأن ندعو فنقول إذا كنا فاعلين: (اللهم أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني ما علمت الوفاة خيراً لي)، وقال: (اللهم اجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر) وأنت الحمد لله تؤدين صلاتك وحريصة على الأدعية، فيجب أن يكون ذلك سبباً كافياً لأن تتخلصي من هذه الأفكار السلبية.
الجوانب العلاجية الأخرى تتطلب منك أن تغيري نمط حياتك، وأن تكوني إيجابية، أن تكوني متفائلة، ليس هنالك ما يدعوك أبدًا لأن تشعري بالذنب ومحاسبة الضمير بهذه الصورة القاسية، اعرفي أن هذا اختبار بسيط وابتلاء بسيط، والمؤمن عرضة لذلك ولا شك في ذلك، اجعلي الوساوس شيئاً من الماضي، حقّريها، لا تعطيها أي مجال، اعملي ما هو ضدها دائمًا. بالنسبة للطهارة والصلاة: ابني دائمًا على اليقين، إذا كنت مسرفة في استعمال الماء تذكري أن الإسراف مذموم، وحددي كمية الماء للوضوء وللطهارة، هذه طريقة مفيدة جدًّا، لا تستعملي ماء الصنبور، إنما يمكن أن تضعي الماء في إناء أو إبريق، وهذا وجد مفيدًا جدًّا. سبب البكاء بدون سبب. وبخصوص عملك اجتهدي فيما تقومين به من تحفيظ لكتاب الله تعالى، وما دمت من أهل القرآن فأبشري، فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته. ولمزيد من الفائدة يمكنك الاطلاع على الاستشارات حول منهج السنة النبوية لعلاج الأمراض النفسية: ( 272641 - 265121 - 267206 - 265003). بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله تعالى لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد.
قبل أن نتحدث عن العلاج الدوائي أود أن ألفت نظرك إلى أن الاكتئاب النفسي أيّا كانت درجته وسببه يُعالج من خلال بناء تفكير إيجابي جديد مخالف للفكر الاكتئابي، وبناء الأفكار الإيجابية يأتي من خلال تجاهل الأفكار السلبية، وأن يستشعر الإنسان ويتذكر ويركز على الأشياء الطيبة والجميلة في حياته، وفي نفس الوقت زيادة الأنشطة الحياتية واليومية ينقل الإنسان إلى مرحلة من الشعور النفسي السلس والمريح، وينتج عن ذلك الشعور بالرضا، وهذه أيضاً وسيلة طيبة لمقاومة الاكتئاب النفسي. إن شاء الله تعالى هذه الموجة الاكتئابية تكون عابرة، وأنت تحدثت عن المشكلة العاطفية التي مررت بها، فربما تكون سبباً مرسباً لهذا الشعور بالكدر والضجر الذي أتاك، وهنا أود أن أذكرك أن هذه العلاقات العاطفية كثيراً لا يكون فيها أي نوع من الخير، وهذه العلاقة التي انتهت يجب أن لا تأسي عليها، ويجب أن يكون توجهك هو أن تسألي الله تعالى أن يهب لك الزوج الصالح، فما حدث ربما يكون خيراً لك، من يعلم ومن يدري، لابد أن تتكيف مشاعرك بصورة وصياغة إيجابية جديدة. أرجو أن تجعلي لحياتك معنى، وتركزي على دراستك، وتديري وقتك بصورة جيدة.