مجموعة من أفضل و أحدث صور شخصيات كرتونيه مشهورة متاحة للتنزيل و مشاركتها مع أصدقاءك مجانًا. صور عالية الدقة HD لاستخدامها كخلفية شاشة رئيسية لهاتفك الذكي أيفون سامسونج, هواوي, وأجهزة الكمبيوتر و اللابتوب, … مناسبة ايضا كأغلفة و صور بروفايلات فيسبوك, تويتر, واتساب وانستقرام. نتما ان تستمتعوا بمجموعتنا و تنال اعجابكم.
ماضينا يحتوي على ذكريات عديدة، خاصة تلك المرتبطة بالأفلام والمسلسلات الكرتونية التي اعتدنا على مشاهدتها، أفلام تحمل معاني وقيماً كبيرة، كالصداقة والحب والأخوة والنضال، قيم تربينا عليها، سيكون من الجميل أن ننقلها لأطفالنا. إحدى طرق نقل تلك القيم والذكريات الجميلة لأطفالنا، تكون عبر دفعهم إلى مشاهدة الأفلام التي شاهدناها في صغرنا، سنذكر لكم بعضًا منها، بخاصة تلك التي صاحبت فترة التسعينات. صور افلام كرتون قديمه من التراث. 1- Beauty and the beast - الجميلة والوحش مسلسل تمّ انتاجه عام 1991، وهو فيلم عن قصّة حب تربط فتاة فقيرة جميلة بأمير تمّ إلقاء لعنة عليه وتحويله إلى وحش، من الرائع إعادة مشاهدته وتذكيركم بالماضي الجميل، أو تعريف أبنائكم عليه. 2- The Lion King - سيمبا فيلم تمّ انتاجه عام 1994، ويتحدث عن ملك الغابة الأسد سيمبا، وكيف استرجع ما ملكه بعد أن سرقه منه عمّه عقب وفاة والده. فيلم يبرز ويغرس معاني ومفاهيم عديدة في نفوس الأطفال، بخاصة في ما يتعلق بالحب والاحترام والمطالبة بالحقوق. 3- Hercules - هرقل تمّ انتاج الفيلم عام 1997، تدور قصّته حول هيقل ابن الإله زيوس وهيرا، وذلك بعد أن تمّ سحب منه قدراته الخارقة، إلا أنّه سيثبت نفسه كي يكون بطلًا خارقًا.
فكل رقم كبير هناك ما هو اكبر منه … ببساطة نفس الرقم زائد واحد صحيح! لذلك إذا كان الله غير موجود في الرياضيات كرقم أصلا بل كرمز فقط لأنه من المستحيل عمليا وجود رقم هو أكبر رقم في العالم … لأن حتى اكبر رقم لا يزالي قابل للزيادة بإضافة واحد! إذن كيف يمكن تصور الله في العالم الحقيقي ؟! بالطبع لا يمكن تصوره أبدا! شرح رموز هامة في اكسل مثل -- و الاقواس المختلفة و النجم و خلافه بناء على سؤال - YouTube. و هو ما يقود إلي التساؤل المشروع: كيف يمكن للإنسان أن يؤمن بوجود رقم مجهول يستحيل تحقيقه رياضيا و نظريا … ناهيك عن عمليا ؟! 🔴 هل الرموز حقيقية ؟! و هل يمكن أن يكون لفظ "الله" أو كلمة "الله" أو "الإله" في اللغة ، هي مجرد رمز أيضا مثل رمز "المالانهاية" في الرياضيات ؟! مجرد رمز يستخدم للدلالة على العظمة و الضخامة و الإتساع … لكنه لا يعبر عن رقم حقيقي موجود فعلا أو كيان حقيقي موجود فعلا ؟! هل يمكن أن يكون الله مجرد رمز للسلطة المطلقة و القوة المطلقة و الخلود و الغنى المطلق … لكن هذا الرمز خيالي و نظري تماما ولا يعبر إلا عن أحلام و تمنيات البشر بالقوة المطلقة و الغنى المطلق و الخلود و العظمة ؟! ثم السؤال الأهم … إذا كانت المالانهاية موجودة فعلا و الله حقيقي فعلا و ليس مجرد رمز رياضي أو رمز لغوي يستخدم للقسم فقط … فماذا تكون قيمة الإنسان بالنسبة للمالانهاية ؟!
بالعكس … اللانهاية تشوة قيم جميع الأرقام! اللانهاية تجعل الواحد يتساوي مع المليون ، و تجعل الألف مثل الدشليون … لأن الكل مقسوم على اللانهاية يساوي صفر في النهاية!! فهل حقا نريد أن نكون جميعا أصفار بلا قيمة ؟! هل حقا نريد أن نقارن أنفسنا باللانهاية ، أو نقوم بقسمة أنفسنا على اللانهاية ، او حتى نتماهى و نذوب و نفنى فاللانهاية … فلا تزيد اللانهاية شعرة بهذة التضحية ؟!
نغمات الكون 8 2013/01/24 (أفضل إجابة) + ما لا نهاية ضرب + ما لا نهاية تساوي + مالا نهاية =) ________ - ما لا نهاية ضرب - ما لا نهاية تساوي + ما لا نهاية + ما لا نهاية ضرب - ما لا نهاية تساوي -مالا نهاية ------- + مالا نهاية زائد + ما لا نهاية تساوي +مالا نهاية + ما لا نهاية زائد - ما لا نهاية تساوي حالة عدم التعيين, وهنا النتيجة حسب الدالة شكرا على السؤال, أحب دروس النهايات..
يعني لو كان الرجل الطويل طوله 2 متر فالله غير محدود في المكان! لو كان الرجل القوي يستطيع رفع نصف طن فالله قوته غير محدودة! لو كل انسان يساوي رقما معينا هو حاصل ضرب مثلا: 50 وحدة ذكاء في 45 وحدة قوة في 35 وحدة علم في 60 وحدة ثروة … بحيث ينتهي كل إنسان إلي رقم معين يقدر ب 1000 مثلا أو حتى مليون! فالله غناه غير محدود و علمه غير محدود و قوته غير محدودة.. و كل ما فيه عريض و كبير و كثير ولاينتهي أبدا! الله بين الصفر و المالانهاية | المادية العلمية. بالمقارنة مع الله أي انسان هو لاشيء تقريبا! مجرد 0. 0000000000000000000000001 يعني مجرد شيء تافة جدا و بلا قيمة … أي إنسان و كل الناس أيضا! لاحظ إن قسمة أي رقم على المالانهاية تكون النتيجة فيها صفر! بينما المالانهاية زائد أي رقم مهما كان كبير فهذا لن يزيد من المالانهاية أي شيء! يعني حتى لو كانت المالانهاية موجودة فلن تكون لها أي علاقة بنا … لأننا جميعا مجرد أرقام عادية ضئيلة جدا بالمقارنة مع المالانهاية! و حتى التيفليون و الدشليون مننا هم ضئيلين بشكل غير محدود بالنسبة للمالانهاية! فهل هناك أي جدوى من عبادة المالانهاية ؟ هل الإيمان باللانهاية يمكن أن يجعل الواحد أكثر من مجرد واحد ؟ هل عبادة المالانهاية يمكنها ان تجعل المليون أكثر من مجرد مليون ؟!