آيات القرآن عن كفالة اليتيم حكم كفالة اليتيم فضل كفالة اليتيم ما معني كفالة يتيم في الإسلام؟
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا بسم الله الرحمن الرحيم فى محاولة أهل التراث إثبات تراثهم الشركى، يقتطعون الآيات سواء من سياقها أو يأتوا بجزء من الآية لكي يتوافق مع فهمهم وما يريدوا أن يمرروه ويضلوا به الناس. الشاهد أنه فى نقاشك مع عبيد التراث تجده يقول لك ( وما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فأنتهوا) لا يذكر لك لا إسم السورة ولا يأتى بالآية كاملة ولكن فقط يقطتع الجزء المراد تمريره لكى يدلس عليك. فتقول له ما هو عمل الرسول تحديداً ؟ ولماذا وردت ما أتاكم الرسول، وليس ما أتاكم النبى ؟ تجد إجابة واهية لا تعبر عن شىء إجابة من عينة كل رسول نبى وليس كل نبى رسول! وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. ولكن القرآن فصَّله الله، وسوف نجد آيات تقول يا أيها النبى ولماذا لم ترد يا أيها الرسول ؟ القرآن الكريم أوضح تماما، ما هو عمل النبى تحديداً، وما هو عمل الرسول تحديدا فى آيات بينات واضحات لا لبس فيها. الرسول - قولا واحدا - هو صفة البلاغ لآيات الله والتى تُطبق على النبى نفسه مثله مثل المؤمنين، والنبى.. هو الصفة الدعوية للإنسان البشر محمد فهو صفة دعوة فقط كما جاء فى سورة الأحزاب والتى فيها أيضاً آيات تعريف بعمل الرسول تحديداً.
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من ضم يتيماً بين مسلمين في طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة] رواه أبو يعلى والطبراني وأحمد مختصراً بإسناد حسن كما قال الحافظ المنذري وقال الألباني صحيح لغيره. عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وأحسبه قال: وكالقائم الذي لا يفتر وكالصائم لا يفطر) رواه البخاري ومسلم. عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يشكو قسوة قلبه ؟ قال: أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك) رواه الطبراني وقال الألباني حسن لغيره. أقوال العلماء في كفالة يتيم قال النووي: " كافل اليتيم القائم بأموره من نفقة وكسوة وتأديب وتربية وغير ذلك. وهذه الفضيلة تحصل لمن كفله من مال نفسه ، أو من مال اليتيم بولاية شرعية " من " شرح صحيح مسلم قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: " وبهذا عرف أن كفالة اليتيم ليست مجرد النفقة، من مطعم ومشرب ومسكن، بل أهم من ذلك الحضانة والتربية " " مجموع فتاوى ابن عثيمين ". وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا. حكم كفالة اليتيم صرحت "فتاوي اللجنة الدائمة" أن: " من يكفل يتيما عن طريق المؤسسات الخيرية والهيئات الإغاثية الخيرية الموثوقة، التي تقوم برعاية اليتامى والعناية بهم، من كسوة وسكنى ونفقة، وما يتعلق بذلك، فإنه يدخل تحت مسمى كافل اليتيم إن شاء الله، ويحصل على الأجر العظيم ، والثواب الجزيل المسبب لدخول الجنة؛ لما رواه سهل بن سعد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين.
ليس في هذا رأي، ورأي آخر. وهكذا، كل كلمة يرد فيها السفهاء النصوص الشرعية، الصحيحة الصريحة، لكونها لا تتلاءم مع بلادة أذهانهم وأفكارهم وعقولهم المنكوسة، هي كلمة سوء، يجب أن يحجر على قائلها، فإن الحجر لاستصلاح الأديان، أولى من الحجر لاستصلاح الأموال والأبدان. كما أن إثارة الفتن، والدعوة لآراء وشبهات الخوارج بين الشباب وتحسينها ممنوع، وليست مجالا للرأي والرأي الآخر، ولهذا وصف النبي -صلى الله عليه وسلم- الخوارج بأنهم كلاب النار، وقال: "لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد"، ولم يقل: لا بأس بالرأي والرأي الآخر، فكل رأي يتعارض مع ثوابت الدين والوطن، فهو مرفوض مهما كان قائله، لا يجوز قوله، فضلا عن قبوله، وما سوى ذلك فيمكن أن يقال فيه الرأي والرأي الآخر، ويتم عرضه بعدل وعلم، بقصد الوصول إلى الحق، وليس الجدل والانتصار، قال تعالى: "وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا". * نقلا عن " الوطن " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
للكلمة شأن عظيم في الشريعة الإسلامية، فبكلمة التوحيد، وهي كلمة واحدة، يدخل غير المسلم في الإسلام، وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لعمه أبي طالب: "يا عم قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله". وبكلمة واحدة من سخط الله، يزل بها قائلها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب. وبكلمة واحدة يخرج قائلها المسلم من دين الإسلام، إلى الكفر، كما قال تعالى: "يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم". وبكلمة واحدة يقولها من أعجب بنفسه وعبادته، واحتقر غيره من المذنبين، يحبط عمله، وتوبق تلك الكلمة دنياه وآخرته، وقد قال الله تعالى لمن قال لصاحبه المذنب، والله لا يغفر الله لك: "من ذا الذي يتألى على ألا أغفر لفلان، فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك". قال أبو هريرة "رضي الله عنه": "قال كلمة أوبقت دنياه وآخرته". كما أن الإنسان قد يقول كلمة من رضوان الله، لا يلقي بها بالا، يسعد بها سعادة لا يشقى بعدها أبدا، ويرفعه الله بها درجات، وفي الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله، لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات". بكلمة واحدة تذاع، تحصل الفتن، والحروب والشرور، كما قيل: وإن الحرب أولها كلام.
وإليكم الأسئلة التالية لنقبض على هؤلاء: ــ إن قوله تعالى (... ) هل هو آية أم جزء من آية ؟ ــ إذا كان جزء من آية ، أذكر الآية بكاملها. ــ هل له علاقة بالآية كلها أم ليس له علاقة بها ؟ ــ هل المعنى مرتبط بالآية كلها أم هو منفصل عنها ؟ ــ هل يختلف المعنى بضمه للآية كلها وفصله عنها ؟ ــ هل السورة التي نزل فيها تتكلم عن حادثة ؟ ــ إذا كانت تتكلم عن حادثة ما هي هذه الحادثة ؟ ــ هل عندما أنزل الله قوله تعالى (.. ) هل كان يتكلم فيه عن الحادثة ؟ ــ هل أنزل الله سببا لنزول هذا الجزء من الآية ؟ ــ ما هو سبب نزول هذا الجزء من الآية ؟ ــ لو أن أحدا أخفى سبب النزول عن الناس عمدا ولم يذكر الآية كلها ، هل فعل مثل الأمم السابقة ؟ ــ وهل حذرنا الله من هذا ؟ ــ ومن استمر في فعله هذا رغم التحذير والتذكير هل يغضب الله عليه ؟ الكاتب: بنور صالح
العد بالعشرات- الأول الابتدائي- ف2 - YouTube
دروس وملخصات في مادة الرياضيات جاهزة للتحميل لطلاب الصف الأول الابتدائي (المرحلة الابتدائية)