موقع شاهد فور

راشد الماجد غمضت عيني - Youtube – صوت المرأة.. ثورة

July 6, 2024

غمضت عيني - راشد الماجد - YouTube

  1. غمضت عيني - راشد الماجد
  2. راشد الماجد غمضت عيني حصري 2018 - YouTube
  3. غمضت عيني راشد - موسيقى مجانية mp3
  4. هل صوت المرأة عورة مع الدليل
  5. صوت المرأة عورة ولو بذكر الله

غمضت عيني - راشد الماجد

راشد الماجد غمضت عيني حصري 2018 - YouTube

راشد الماجد غمضت عيني حصري 2018 - Youtube

راشد الماجد غمضت عيني - YouTube

غمضت عيني راشد - موسيقى مجانية Mp3

عزف أغنية غمضت عيني / لفنان راشد الماجد - YouTube

وش علمتكم الحياة ؟ #حياة#حياه#علمتني#تعليم الحكمه بصوت الفنان القدير #ابو_بكر_سالم_بلفقية رحمه الله #تعليم#الحياة#الحياه#آلام#مآسي#فرح#بهجه#بهجة تضيق 😔 #راشد#راشدالماجد#راشد_الماجد#ولهان#شوق الكون يزعل لو تعكر مزاجه. #ماجد#ماجدالمهندس#ماجد_المهندس#ياناس #ياناس_خلي #يا_ناس_خلي و الجرح مثلي حيل مرهف و حساس 💔😔 #راشد#راشدالماجد#راشد_الماجد#غمضت_عيني خيره و امر ربنا مقدر و مكتوب … #شعر#قصيد#مشاعر#نصيب

غمضت عيني l فيصل الساهم عود (cover) - YouTube

التعريف بموضوع الكتاب: المرأة لها مكانتها في الإسلام، حقوقها مرعية، وكرامتها محفوظة، ولم تحظ المرأة في عصر من العصور بمثل ما حظيت به المرأة في الإسلام، وعلى الرغم من ذلك تخرج دعوات في بلاد الإسلام تريد ابتذال المرأة واستخدامها في كثير من نواحي الحياة، ومن هذه الدعوات دعوة مشاركة المرأة بصوتها في أجهزة الإعلام لاسيما في الأمور النافعة كالدروس والمحاضرات وقراءة القرآن، وأثيرت هذه القضية وأصبحت محل اهتمام الكثيرين لذا كتب الدكتور يوسف الأحمد رسالة (صوت المرأة- بحث فقهي) ليجيب عن مسألة صوت المرأة وهل هو عورة أم لا. ملتزما استقصاء أقوال العلماء وأدلتهم مع المناقشة والترجيح بعيدا عن الاستطرادات. تناول المؤلف هذا الموضوع من خلال خمسة مطالب: المطلب الأول تحرير محل النزاع فذكر المؤلف أن العلماء اتفقوا على حرمة ظهور صوت المرأة عند الرجال الأجانب إذا خضعت بالقول أو سماع الرجال لصوتها سماع افتتان وما عدا ذلك هو محل خلاف بين العلماء هل صورتها عورة أم لا على ثلاثة أقوال. والمطلب الثاني الأقوال في محل النزاع وفيه ذكر الأقوال الثلاثة وهي تتلخص في قول بأن صوتها عورة ويقابله قول أنه ليس بعورة والثالث أن رفع صوتها عورة مع ذكر القائلين بكل قول والمطلب الثالث أدلة الأقوال وفيه استعرض المؤلف أدلة كل قول من الكتاب والسنة وأقوال أهل العلم من الصحابة وغيرهم.

هل صوت المرأة عورة مع الدليل

وهناك ثورة على التخلف الاجتماعي والظلم السياسي، وهناك ثورة على نفسها أيضا، فعندما تخرج من دائرة ذاتها وتوجه الدفة إلى خط الاخرين، هي هنا تثور على أنانيتها، وتثور على مفاهيم مُعلبّة وأمواج ارتفعت وبلعت الكثير من الفتيات تحت غطاء التطور والحضارة، ومنها العمل والدراسة من أجل توكيد الذات والسمعة والمكانة والمساواة ومنافسة الرجل في كل مايمتهن. وكما هو معروف الأشياء تعرف بأضدادها، فنظرة أنَّ صوت المرأة عورة، جاءت أساساً من التربية والثقافة، فالأم هي نفسها من رسّخ هذا الوضع الغير عادل، عندما تميّز بين الأخ والأخت، وعندما يكون في المنزل قانونين، وللأب ميزانين، ولاعجب إن كان للمجتمع مكيالين يحاسب به المرأة ويترك الرجل، والنتيجة ستكون تشكّل سايكولوجية للرجل وحتى للمرأة نفسها بأن لاتقرأ ولاتسمع لامرأة!. تقول الكاتبة الفرنسية فرانسواز جيلو: "إنني أرفض بكل قوة أن هناك مؤامرة كونية ضد المرأة، وإن هذه المؤامرة هي التي مكنّت الرجل من أن يجعل المرأة ترسف في الأغلال. في البيت والشارع والمصنع.. أبداً عقلي يرفض ذلك تماماً، فإن كانت عبودية للمرأة، فهي التي وافقت على ذلك، وإن كانت المرأة ماتزال وراء الرجل فلأنها أرادت ذلك"!.

صوت المرأة عورة ولو بذكر الله

ظهر شيخٌ تنويري أخيراً اسمه أبو العينين شعيشع عام ٢٠٠٩، وكان نقيب قرّاء مصر. ودعا شعيشع إلى مبادرة لضم ثلاثين قارئة إلى الإذاعة المصرية. وأعلن عن استعداده لتبنّي أيّة مطربة يكون صوتها جيداً وتريد تسجيل القرآن بعد معرفة أحكام تلاوته، لتعود بذلك قضيّة التحريم والمنع من جديد. فأولئك الذين يقولون إنّ صوت المرأة عورة، لا يذكروا أنّ النبي محمد كان يسمح للنساء برواية الأحاديث والإفتاء. كما كانت النساء من بين الصحابة الذين حفظوا القرآن وتعاهدوه. ومنهم كانت حفصة بنت عمر التي ائتمنوها على الصحف لأنها كانت تعرف الكتابة. ونسى هؤلاء أيضاً أم ورقة الأنصارية ، التي قال عمر بن الخطاب بعد وفاتها بيوم: "والله ما سمعت قراءة خالتي أم ورقة البارحة"، دليل على أنها كانت تقرأ القرآن ويسمعها الناس. وهناك أسماء كثيرة أخرى يوردها التاريخ قبل ١٤٠٠ سنة. فهل تصل إليها أيادي المشايخ أيضاً ليحذفوها ويخمدوا أصواتها؟ هل صدرت الفتوى لأنّ القارئات من النساء صرن أنداداً للرجال، ولأنّ أجورهنّ اقتربت من أجورهم؟ قد يكون الأمر على هذا النحو، ولا يتعدّى الأحقاد الشخصية، الأحقاد التي غيّرت مصائر نساء عديدات، منهنّ الكفيفات والفقيرات.

نعود ونقول لسنا نقصد كلمة الثورة بمعنى الانتفاضة وماشابه، بل أي تمرّد أو تحدٍ لأي حق أو هدف تريده المرأة، لأنَّ البعض منهن يسير في هذا الركب مخدوعاً، ويشكلنَ ثورة مزيّفة، ولعلّ ماكينة الاعلام الموّجه التي لاتصدأ تساهم في غسل مخ المرأة كل يوم في هذا المجال بجرع ذكية متكررة. فصوّرها بوسائله المختلفة تارةً ببرنامج وأخرى بمسلسل أو فلم وتارةً برواية، أنها ضحية _للرجل تحديداً_ ، وعليها أن تثور على هذا الواقع الظالم، وليس عليها أن يكون لها صوت فقط، بل ومخالب، فهي تعيش وفق شريعة الغاب التي وضعها المجتمع الذكوري فيه. وصورة المرأة النموذجية كما يجب أن تكون بنظرهم هي امرأة حرّة بلا قيود، لها رأي مستقل ومساحة شخصية تتسع مع الزمن أكثر والويل لمن يقترب من تلك الخصوصية، وبذات الوقت من حقّها أن تتكلم وتعبّر عن ماتشاء وتكتب أخص عواطفها صميمية فهي هنا ثائرة على العادات والتقاليد كما ترى، وتتمرّد على ثوابت دينية بحجة أنّه يجب أن يكون لها رأي في كل شيء!. وهكذا، يمكن أن نفهم مصاديق هذا الصوت ونوعيته، والمرأة وقناعاتها، وطبيعة أو شكل الثورة التي تريدها، فهي تُأوّل بطرق شتى ايجاباً وسلباً، فالمرأة من جانب سليم تذود عن حقوقها وتدافع عنها وترفض الظلم بضوابط معينة فنحن هنا أمام ثورة، وأيضاً عندما تحاور ابنها المراهق وتقنعه بذكائها حول أبسط الاشكالات التي تراها في حياته من لباسه إلى موديل شعره إلى هوسه (بالبوبجي)، فهي هنا امرأة ثورية لم تسكت على الخطأ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]