ماهو السؤال الذى لا يُمكن الإجابة عليه بنعم
هل أنت نائم لانها بكل سهولة لا يمكن أن تستيقظ من النوم لتجيب على السؤال ثم ترجع مرة اخرى للنوم، وفي هذا دلالة حقيقية على ان الانسان لا يجيب على اي سؤال خلال النوم كما في ما هو السؤال الذي لا يمكن الاجابة عليه بنعم.
18- ما هي الأشياء التي يجب أن أتوقف عن فعلها؟ نحن جميعاً نضيع الوقت،حدّد هذه الأشياء التي تضيع وقتك، وتوقف عن القيام بها. 19- ما هي المهام التي أؤجلها دائما؟ استخدم الوقت الذي وفرته من الإجابة على السؤال السابق، في إجابة هذا السؤال، فنحن دائماً ما نؤجل المهام التي يجب علينا القيام بها، إنها قاعدة "ما نتجنبه، هو دائما ما يجب فعله". 20- ما هي الأسئلة التي لم أسئلها لنفسي؟ هناك العديد والعديد من الأشياء في العالم من حولنا، والتي نجهل جهلنا بها، فتش دائما عن المجهول، وحافظ على ذهن مُتقد. هناك بالطبع العديد من الأسئلة، لم أسئلها لنفسي بعد، لهذا سأظل في حالة تساؤل دائم، عن كل شيء وأي شيء. ماهو السؤال الذي لايمكنك ان تجيب عليه بنعم - كنز الحلول. شيء واحد أعرفه، وهو أن العطاء يعطي الحياة معنى أعمق، هذا ما يجعلني أنهي مقالي بهذا السؤال: 21- كيف أتمكن من مساعدة شخص واحد اليوم؟ يكفي مجرد لفته بسيطة، مكالمة هاتفية لقريب، سرور تدخله على صديقك. ابدأ بمساعدة الناس من حولك، ثم أطلب منهم رد المعروف بعد ذلك.
عبادات بدون مجهود وبدون وضوء واجورها غاية في العظمة!! عبادات منسية..!!! كنت أظن أن العبادة السهلة البسيطة التي لا تحتاج إلى مجهود بدني أو مادي هي الذكر فقط ؟؟!!
حريم الحياة الخاصة إذا كان من الطبيعي أن يهتم المرء بشؤونه الخاصة والعامة، فإن من غير الطبيعي أن يترك شؤونه الخاصة ويتدخل في خصوصيات الآخرين وأسرارهم الشخصية، فلكل إنسان خصوصياته وأسراره الشخصية التي لا يرغب في إطلاع الآخرين عليها؛ لأنه يعتبر حريم وحصن داخلي له لا يحق لأحد اقتحامه من غير إذنه، فكما لا يجوز لأحد أن يقتحم دار غيره إلا بإذنه، كذلك لا يجوز لأحد أن يقتحم على الآخرين حياتهم الخاصة وشؤونهم وقضاياهم الشخصية من غير رغبتهم؛ لأنه ملك شخصي لهم. وإذا كان من الآداب احترام خصوصيات الآخرين وأسرارهم الشخصية، فإن من قلة الأدب التلصص والتطفل من أجل الاطلاع على الحياة الخاصة للآخرين، أو محاولة معرفتها من دون إذن صاحبها. وإذا كان «مِن حُسنِ إسلامِ المَرءِ تَركُهُ ما لا يَعنيه»ِ[7] ، فإن من أجلى مصاديق ذلك احترام خصوصيات الآخرين وأسرارهم الشخصية، وإن التغافل عما تعلم منها من أشرف أفعال الكريم، فقد ورد عن أمير المؤمنين أنه قال: «أشرَفُ أخلاقِ الكريمِ تَغافُلُهُ عمّا يَعلَمُ»[8] ، وقوله: «مِن أشرَفِ أعمالِ (أحوالِ) الكَريمِ غَفلَتُهُ عمّا يَعلَمُ»[9]. ومن أسوأ الأخلاق هو التحدث عن خصوصيات الآخرين وأسرارهم الشخصية ونشرها أمام الآخرين بهدف الإساءة إليهم وإيذائهم، وربما يؤدي ذلك إلى إيجاد مشاكل عائلية أو أخلاقية أو اجتماعية، وهو نوع من أنواع التعدي والعدوان على الآخرين، وهو أمر محرم شرعاً.