موقع شاهد فور

فنجان قهوة الصباح خواطر | تفسير حلم سورة الصافات

July 8, 2024

كلام عن القهوة: يا قهوةً سامريني، وبالأحباب اجمعيني، وعن خواطر العشاق حدّثيني. قهوتنا قهوة سَمَر، بعطرها تجمعنا وقت السَّحَر، فمائدتها الليلية، تضم أصناف البشرية. سامِر الإبريق وقارع كأسَه، وآنِس الليل ونازع بأسَه. وانتظر اليوم وواجِهْ فأسَه، كلّ هذا بفضل تلك البُنِّيَّة. قهوة السَّحَر؛ سرُّها في حرفها، قهوية قافها، هلامية هاؤها، واوها ولهانة، وتجمعنا تاؤها بعفوية. تلك السّمرة فينا فعلتْ ما فعلتْ، وخيوط الحُّبّ منّا نسجت، فسهرنا ما سهرنا، حتى تقاعس النوم عنا. فاختمِ اليوم بقبلة، بين النجوم والأهلة، واسرج القنديل كلّه، أو أضئ حولك شمعة، ينجلي الهمُّ العليل. فنجان قهوتي خواطر – لاينز. لا تخافي و أرشفيها كل ليلةً أحتسيها الجمال و الكمال فيها. 5- الشرفة: الخضرة والقهوة والوجه الحسن (كلام عن القهوة) لابد بختيار المكان المناسب و الأطلالة المناسبة و بالطبع الوجه الحسن قد يخفى عليك فوائد كل تلك الأمور لكنها أحد أهم الركائز لتلذذ بكوب القهوة. على الشرفة و بأجمل أطلالة. ارتشِف رشفَة، وحلّقْ من الشّرفَة، فأنت في قمة القمّة، مع قهوة الشرفة. قهوة الشرفة قهوتُنا، ولأتعاب العمل تنسينا، وبمجامع المنظر تأتينا، وللمتعة تُهدينا… مع قهوة الشرفة متّعْ ناظريْك، وفرغ خاطرك بمشاهدة الأحداث التي مرت عليك، بأعبق التحايات، وأحسن الأمنيات.

  1. فنجان قهوة الصباح خواطر حب
  2. تفسير سوره الصافات للشعراوي
  3. تفسير سوره الصافات لسيد قطب
  4. تفسير سوره الصافات راتب

فنجان قهوة الصباح خواطر حب

خامرِ الفنجان وقارع حُبّه، واعشق البُنّ واحتسي حَبّه، لتجعل الهمّ دفين قبره، وتترّحم عليه بلسان العاشقَيْن. قهوة الهوى خضّت الصبابة خضّاً، ورجّت فينا الكَلَفَ رجّاً، فسهرنا وضحكنا وولعنا، وردّدنا: قهوة الحُبّ عشقنا. يا فضاءً ضمّنا يوما بقهوة، ونعيماً سرّنا دوماً برشفة، ليس منّا ناسي فضلك فينا، لولاكِ يا بنت الأكرمين ما غشينا. 3- قهوة السفر(كلام عن القهوة): السفر ضربان: سفر تعب ونصب، وآخر هناء ورخاء. في سفرك سوف تتكفّل بالعناء، وتمنحك الشعور بالاسترخاء. مع فنجان السفر؛ رُحْ وجِئْ في سمر، في كامل عنفوانك، وجميل شبابك. من قهوة السفر؛ ارتشف نسمات الإقلاع، ففيها إرواء وإشباع. قهوة السّفر، منها لا مفرّ، من الحَضَر إلى الترحال ومن الترحال إلى الحضر. قهوة السفر؛ تلك السمراء الرقيقة، التي تتخذها رفيقة، فلا تُحمّلك من التعب دقيقة. رشفة من قهوة، سقفها متوّج برغوة، بها يسكن الفؤاد، ويزيل عنه السّهاد، فيركن إلى الوداد، وينسى البُعد والأبعاد. القهوة لمن يرسمها لوحةُ عفوية، ريشتها حبّات بنّيّة، فنّانها خيال السفرية. فنجان قهوة الصباح خواطر رياضية. قهوة وسفر؛ تنسيك جحيم العمر، وتحجز لك الكون بمجامع النّظر. 4- قهوة السمر: و هل يخفى عليك في الليلة الظلماء القهوة هل كنت تعتقد بأنه القمرُ حينما تستلقي في الخلاء لوحدك متمعناً في السماء بما تحملها من نجوم سوف تروادك الأفكار و مجريات الحياة و لكي يكتمل المشهد لابد من تواجد القهوة حتى تستكن و تهيم في عالم أفكارك تاركاً كل من حولك.

مع فنجان القهوة تتسرّب شمس الحروف الذائبة بالسّكر فتطلّ حسناء من شرفتها تبوح بالحبّ.. وبما هو أطيب جئت هنا لأنثر الفرح أبحث عن طيفك أتوسّد العشق لأبقى معك.

تفسير سورة الصافات يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تفسير سورة الصافات" أضف اقتباس من "تفسير سورة الصافات" المؤلف: محمد البهي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تفسير سورة الصافات" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

تفسير سوره الصافات للشعراوي

[تفسير سورة الصافات] بسم الله الرحمن الرحيم ١ - {وَالصَّافَّاتِ صَفًّا} قالوا جميعًا: يعني الملائكة. وهو قول عبد الله ومسروق ومجاهد وقتادة ومقاتل (١). قال ابن عباس: يريد الملائكة صفوفًا، لا يعرف كل ملك منهم من إلى جانبه، لم يلتفت منذ خلقه الله (٢). وقال الكلبي: الملائكة صفوف في السماء كصفوف الخلق في الدنيا للصلاة (٣). وذكرنا معنى الصف عند قوله: {فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ} [الحج: ٣٦]. وهذا قَسَمٌ أقسم الله تعالى بالملائكة التي تصف (٤) نفسها صفًّا. قال أبو إسحاق: أي هم مصطفون (٥) في السماء (٦). (١) انظر: "الطبري" ٢٣/ ٣٣, الثعلبي ٣/ ٢٣٩ ب، "الماوردي" ٥/ ٣٦، "معاني القرآن" للنحاس ٦/ ٧. (٢) انظر: "الوسيط" ٣/ ٥٢١, "زاد المسير" ٧/ ٤٤. (٣) لم أقف عليه عن الكلبي. وانظر: "البغوي" ٤/ ٢٢، "القرطبي" ١٥/ ٣٦١، "مجمع البيان" ٨/ ٦٨٣. (٤) في (ب): (تصفا)، وهو خطأ. (٥) هكذا في النسخ، والذي في "معاني القرآن" للزجاج مطيعون. (٦) "معاني القرآن وإعرابه" ٤/ ٢٩٧.

تفسير سوره الصافات لسيد قطب

دروس مستفادة من الآيات الكريمة من (127) إلى (153) من سورة «الصافات»: 1- لا ينفع الإنسان أمام الله سبحانه وتعالى يوم الحساب إلا عمله الذي قدمه في هذه الدنيا. 2- الله سبحانه وتعالى يتقبَّل دعاء الضارعين إليه، وخاصة عند الشدائد ما كانوا مخلصين لله دعاءهم وضراعتهم. معاني مفردات الآيات الكريمة من (154) إلى ( 182) من سورة «الصافات»: ﴿ سلطان ﴾: حجة وبرهان. ﴿ بكتابكم ﴾: بما يشهد لكم بصحة دعواكم فيما تزعمون. ﴿ الجنة ﴾: الجن. ﴿ عليه بفاتنين ﴾: بمضلِّين أو مفسدين على الله أحدًا. ﴿ صال الجحيم ﴾: داخلها أو مقاسي حرها. ﴿ الصافون ﴾: الواقفون في العبادة صفوفًا. ﴿ فسوف يعلمون ﴾: فسوف يرون جزاء كفرهم. ﴿ سبقت كلمتنا ﴾: سبق وعد الله وقضاؤه. ﴿ فتولَّ عنهم ﴾: فأعرض عنهم يا محمد. ﴿ حتى حين ﴾: إلى مدة يسيرة إلى أن تؤمر بقتالهم. ﴿ وأبصرهم فسوف يبصرون ﴾: واتركهم لليوم الذي يرون ما ينتهي إليه وعد الله فيك وفيهم. ﴿ بساحتهم ﴾: بأرضهم والمقصود: نزل بهم العذاب. ﴿ فساء صباح المنذرين ﴾: فما أسوأه من صباح ينزل فيه العذاب بهؤلاء المكذبين. مضمون الآيات الكريمة من (154) إلى (182) من سورة «الصافات»: 1- تعود الآيات مرة أخرى إلى المشركين الذين افتروا الأكاذيب واختلقوا الأساطير فنسبوا إلى الله - سبحانه وتعالى - البنات، وادعوا أن بينه وبين الجِنَّة تزاوجًا نشأ منه ولادة الملائكة، فتوجه الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلى أن يناقش معهم هاتين الأسطورتينَ؛ ليبطل مزاعمهم الكاذبة متخذًا أسلوبهم وطريقة تفكيرهم، حتى يتوصل إلى تسفيه عقولهم وتجهيلهم، وإثبات تنزيه الله - سبحانه وتعالى - عمَّا يصفونه به من التزاوج والذريَّة، فهم يحبُّون البنين ويكرهون البنات، فكيف ينسبون لله البنات ويجعلون لأنفسهم الذكور؟!.

تفسير سوره الصافات راتب

2- الشياطين أعداء الإنسان ولا يجوز طاعتهم، وهم لا يملكون نفعًا ولا ضرًّا، ولا يعلمون غيبًا. 3- الله - سبحانه وتعالى - الذي خلق هذا الخلق العظيم من السماء والأرض وما بينهما لا يعجزه خلق الإنسان بعد موته ليحاسبه على أعماله ويجازيه عليها، فلماذا يستبعد المتشككون في البعث إمكان وقوعه مع أنهم ليسوا أشد ولا أقوى خلقًا من هذه المخلوقات العظيمة. معاني مفردات الآيات الكريمة من (25) إلى (51) من سورة «الصافات»: ﴿ ما لكم لا تناصرون ﴾: ما لكم لا ينصر بعضكم بعضًا؟. ﴿ مستسلمون ﴾: عاجزون جميعًا عن الانتصار، أذلاَّء منقادون. ﴿ عن اليمين ﴾: تصرفوننا عن جهة الحق والدين وتزينون لنا الباطل وتخدعوننا. ﴿ سلطان ﴾: قوة وقدرة. ﴿ طاغين ﴾: مجاوزين الحد في العصيان والفجور. ﴿ فحق علينا قول ربنا ﴾: فثبت ووجب علينا جميعًا وعيد الله لنا بالعذاب. ﴿ إنا لذائقون ﴾: إننا جميعًا لذائقو العذاب لا محالة. ﴿ بل جاء بالحق وصدق المرسلين ﴾: جاءهم محمد - صلى الله عليه وسلم - بالحق الواضح والتوحيد الخالص كما جاء بذلك الرسل قبله. ﴿ المخلصين ﴾: الذين أخلصهم الله لطاعته. ﴿ بكأس ﴾: بخمر أو بقدح فيه خمر. ﴿ من معين ﴾: من شراب نابع من عيون الجنة.

ثم ذكر الله عز وجل بعد ذلك ذكر موسى وهارون وكيف ابتلاهم الله سبحانه وتعالى، وآتاهما الكتاب المستبين، ونصرهم الله سبحانه وتعالى بعد ما ابتلي موسى وهارون عليهما وعلى نبينا الصلاة والسلام، وساقها باختصار. وذكر بعد ذلك قصة إلياس عليه السلام وكان من المرسلين، وكيف كان قومه يعبدون صنماً اسمه بعل عبدوه من دون الله، فأهلكهم الله سبحانه وتعالى. ولوط على نبينا وعليه الصلاة والسلام دعا قومه إلى عبادة الله، وكانوا يأتون الفاحشة ويشركون بالله ويأتون الذكران من العالمين، فلما أبوا إلا الإعراض والتكذيب، وأرادوا قتل نبيهم أهلكهم الله سبحانه: وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ * وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ [الصافات:137-138]. وذكر قصة يونس على نبينا وعليه الصلاة والسلام كيف أنه أبق إلى الفلك المشحون، فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ * فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ [الصافات:141-142]، ثم نجاه الله سبحانه وبعثه إلى مائة ألف أو يزيدون، فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ [الصافات:148].

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]