أخطاء مكياج العيون المبطنة وكيفية تصحيحها، العين هي إحدى علامات الوجه لدى الإناث وبوجه عام، كما يمكن تزيينها بواسطة أدوات الزينة والمكياج المختلفة والتي منها الكحل وغيرهم، فما هي الأخطاء التي قد تفعل بالمكياج مع العيون المبطنة؟ هذا ما سنوضّحه لكم اليوم خلال فقرات موضوعنا. العين المبطنة هي عين يميزها تهدل وتدليك جفنها بشكل مستمر، وهو ما يوحي شعور بنعاس أو انتفاخ هذه العين، ولهذا لا يمكن استخدام طرق المكياج التقليدية معها، بل يجب استخدام طرق مميزة تخفي أي عيب بها وتحدد الجمال وتركز عليه، فتبدو أقرب للمثالية تمامًا. وتنقسم الأخطاء إلى أخطاء في اختيار اللون المناسب ودرجته، وأخطاء أخرى في طريقة التطبيق والاستخدام، ومن أشهر أخطاء مكياج العيون المبطنة ما يلي: استخدام الكحل فوق الخط الخاص بالرموش تقوم فئة كبيرة من السيدات برسم الكحل فوق خط رموش العين الداخلي دون قصد أو انتباه لمسألة ملائمته للعين من عدمه، حيث أن تطبيق الكحل على مسافة غير بعيدة من الجزء الخاص ببياض العين لن ينتج عنه سوى جعل العين تبدو أقل حجمًا وأكثر ضيقًا، حتى يتم تفادي هذه النقطة؛ ينبغي تطبيق الكحل على الحافة الخاصة بالخط الخارجي للْرموش لتبدو العين أكثر سعةً.
اخترنا لك: كيفية رسم الحواجب في البيت كيفية إبراز العيون المبطنة؟ يمكن استخدام المكياج في العمل على إبراز العيون عن طريق استعمال الكحل عن طريق تنفيذ عدد من الخطوات: يجب في البداية وضع برايمر وبالأخص في الحالة التي يكون فيها الفتيات مبتدئين، حيث أن البرايمر يعمل على منع المكياج من التعرض للاتساخ وبالأخص في الحالة التي تكون فيها الجفون متدلية. يجب الاهتمام بوضع المكياج المخصص لمنطقة العين في حالة فتح العين. بعد ذلك يجب وضع الظلال المخصصة للعيون في منطقة ثنايا الجفن من أجل العمل على تحديد العين بصورة جيدة. في الحالة التي يكون فيها الشخص مبتدئ يفضل وضع قطعة من الشريط اللاصق في المنطقة التي تواجه العين من أجل العمل على تحديد الزاوية الخاصة بالجفن. بعد الانتهاء من تطبيق ظل العيون على منطقة الجفون العليا يجب وضع كمية أخرى أسفل الكحل. مقلة العين - ويكيبيديا. وفي الحالة التي تريد فيها السيدة تقليل العظام في المنطقة التي تتواجد فوق منطقة العين، ففي تلك الحالة يجب وضع ظلال باهتة على منطقة الجفن. يفضل وضع بعض الظلال اللامعة على منطقة ما من الحقن وذلك لأنها تعمل على تكبير العيون. بعد ذلك يجب وضع الماسكرا التي يتم تفضيلها حيث أن الماسكرا سوف تساعد على تكبير العيون بشكل جيد ولكن يفضل الحذر في وضعها حتى لا تعمل على تلطيخ الجفون، ويجب وضع الماسكرا على الرموش في المنطقة العليا ثم المنطقة السفلى من الرموش، ومن الأفضل أن تكون المسكرة تقاوم الماء.
^ TMB، "Wall of the Bulbus Oculi" ، ، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2011 ، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012.
بالإضافة إلى ذلك قد يعاني بعض المرضى من صعوبة إغلاق عينيهم بعد العملية، وذلك لفترة محددة.
وجميعها ظواهر سلبية! أيُّ مراقب في الكويت يرى أمام عينيه الكثير والمثير من عقبات التعطيل لخّصه تصريح الوزيرين المستقيلين: «جئنا للإنجاز والعمل ولكن الظروف (السياسية) لا تسمح بذلك»! آخر الكلام: الترياق هو ما يضاد عمل السم في الجسم!
في أوائل القرن الـ19م، عرفت المنطقة تحولا سياسيا كبيرا لا يعود إلى الطائفية أساسا، إنما إلى النزاع الفرنسي البريطاني حول السيطرة عليها، وما استتبعه ذلك من نزاع بين الدول الأوروبية والدولة العثمانية. «حزب الله» لن يستطيع جعل لبنان إيران أخرى!. لكن، في الواقع، يقول المؤرخ اللبناني علي عبد فتوني في كتابه "تاريخ لبنان الطائفي"، مهد ذلك للأزمات الطائفية، فبينما نحت الطوائف المسيحية إلى الدول الأوروبية، حرصت الدولة العثمانية على عدم إثارة أي نزاع طائفي يستتبع تدخلا أجنبيا. اقرأ أيضا: "لا أرحام بين الملوك"… عندما قتل الخلفاء العثمانيون إخوتهم الذي حدث أن شعور هذه الطوائف بالعداء نحو الدولة استمر، فيما اعتبرت الطوائف الإسلامية غير السنية، أن الدولة تسعى دوما إلى اضطهادها، فكثر تمردها وعصيانها… بالمناسبة، شعور المسيحيين بالعداء نحو الأتراك كان مبنيا، يقول فتوني، على اعتبار أنفسهم رعايا غرباء في بحر شاسع من السيادة العثمانية. لهذا، كانوا يشعرون بضرورة توفير نوع من الحماية الأجنبية… الذي يهمنا أن نظام الملة ذاك، كان عائقا كبيرا أمام تمازج أبناء الطوائف المختلفة، ما شكل منفذا للدول الأوروبية لتعميق النزاعات الطائفية. بشكل عام، اختلفت المواقف اللبنانية خلال الانتداب الفرنسي، فالمسلمون ظلوا دعاة للوحدة السورية، فيما كان التيار المسيحي يتمسك بالانفصال عن سوريا وموالاة فرنسا.
وبناء عليه من السهل القضاء على النظام الاستبدادي إذا ما كسر الشعب حاجزي الخوف والصمت، وهو ما حصل في كل من تونس ومصر. في حين يحتاج القضاء على الطائفية أن يبلغ الشعب من النضج الاجتماعي والثقافي والسياسي مبلغا يقنعه بضرورة التخلي عن الطائفية في المسلك والتفكير. وبعد توضيح الخلاف بين النظامين الاستبدادي والطائفي يتوجب على المنادين بإلغاء الطائفية في لبنان أن يعلموا أن السير طويل وأن العقبة كؤود وأن الأمر يحتاج ربما إلى نضال أبعد وأعمق مما يقوم به إخواننا في الدول العربية للتخلص من نظم الاستبداد. ويبقى الأمل قائما والفرصة سانحة للتغيير في لبنان مع التحولات الجارية في العالم العربي، حيث كان لبنان ولا يزال انعكاسا وتجليا لما ينتاب إخوانه العرب لا سيما مصر الشقيقة الكبرى.