يتم قياس اللياقة القلبية التنفسية عن طريق اختبار الجري أو المشي على مسافة 1200 متر ، وستتحدث مقالة اليوم عن اللياقة القلبية التنفسية وما هي وأهميتها ، وستشرح مقالة اليوم صحة الادعاء بأن اللياقة القلبية التنفسية تقاس بالجري. أو اختبار المشي لمسافة 1200 متر. ما المقصود باللياقة القلبية التنفسية؟ اللياقة القلبية التنفسية هي قدرة الجهاز التنفسي والدورة الدموية على تزويد الجسم بالأكسجين والطاقة اللازمة أثناء النشاط البدني المستمر ، مثل الجري أو المشي أو ركوب الدراجات. تم استخدام اختبار اللياقة القلبية التنفسية في السنوات الأخيرة كمؤشر أو دليل لتقييم العلاقة بين الصحة والنشاط البدني. مستوى حالتهم الجسدية ، وإذا سعى الشخص إلى زيادة القدرة على التحمل القلبي التنفسي ، فإن ذلك سينعكس إيجابًا على صحته العامة ، بحيث يمكن للرئتين والقلب استخدام الأكسجين بشكل أفضل ، ويكون الشخص قادرًا على ممارسة الرياضة لفترات طويلة دون الشعور بالتعب أو الإرهاق ، وأسهل طريقة يمكن لمعظم الناس من خلالها زيادة القدرة على التحمل القلبي التنفسي هي من خلال التمارين المنتظمة. في طرق قياس اللياقة القلبية التنفسية (الغير مباشرة) هي الطريقة التي تتم بواسطة الذهاب إلى المعامل المتخصصة لقياس اللياقة البدنية - موقع المقصود. [1][2]. اللياقة البدنية المتعلقة بالأداء الحركي يتم قياس اللياقة القلبية التنفسية باختبار الجري أو المشي لمسافة 1200 متر.
تقاس اللياقة القلبية التنفسية عن طريق العديد من الاختبارات منها المباشرة وغير المباشرة، وهي الفكرة الأساسية والموضوع الجوهري لهذا المقال، الذي يشكل بحثًا مبسطًا عن مفهوم اللياقة البدنية بشكل عام، من حيث عناصرها، وكيفية الحفاظ عليها وتنميتها، كما يتضمن هذا المقال الحديث بشكل خاص عن لياقة القلب التنفسية. ما هي اللياقة القلبية التنفسية بدايةً، من الضروري الوقوف عند تعريف اللياقة القلبية التنفسية، والتي تسمى بالإنجليزية "Cardiorespiratory fitness"، وهي قدرة الجهاز الدوراني ممثلًا بشكل رئيس بالقلب، والجهاز التنفسي على سحب الأكسجين من الهواء الخارجي ونقله عبر الدم إلى الخلايا والعضلات لإنتاج الطاقة، وتختلف هذه القدرة حسب لياقة جسم الشخص، ومواظبته على ممارسة التمارين البدنية، وخاصةً الأنشطة البدنية الهوائية، أو ما يسمى "Aerobic Exercise"، والتي تتطلب كميات وفيرة من الأكسجين كمصدر للطاقة، ومنها: المشي، والسباحة. [1] تقاس اللياقة القلبية التنفسية عن طريق تقاس اللياقة القلبية التنفسية عن طريق اختبار الجري أو المشي لمسافة 1200 متر ، وهي إحدى الطرق الغير مباشرة لقياس وتقدير هذه اللياقة، والتي تتضمن أيضًا تقدير الاستهلاك الأقصى للأكسجين أثناء قطع مسافة 3 كم، أو اختبار الجري أو المشي لمسافة 1600م، وكذا قياس الزمن اللازم لقطع مسافة محددة جريًا أو مشيًا، أما فيما يخص الطريقة المباشرة فتتمثل في قياس التبادلات الغازية لعملية التنفس أثناء المشي فوق جهاز السير المتحرك أو دراجة الجهد البدني أو مجهاد اليدين.
ما مدى صحة هذه المقولة؟ الادعاء بأن اللياقة القلبية التنفسية تقاس عن طريق اختبارات الجري أو المشي على مسافة 1200 متر صحيح. يتم تقييم عمل القلب والرئتين لتزويد العضلات بالأكسجين أثناء الجري أو المشي ، وتكشف النتائج عن خطر الإصابة بأمراض القلب أو أحد الأمراض المزمنة الأخرى ، وتساعد هذه النتائج في معرفة نوع التمارين أو فقدان الوزن البرامج التي يجب على الشخص اتباعها لتحسين اللياقة القلبية التنفسية. تقاس اللياقة القلبية التنفسية عن طريق اختبار الجري أو المشي لمسافة 1200 متر. [1]. ضع قائمة بأهم فوائد التمرين أفضل التمارين لتحسين القدرة على التحمل القلبي التنفسي فيما يلي نذكر بعض التمارين التي لها دور في زيادة القدرة على التحمل القلبي التنفسي ، ومن الجيد أن هذه التمارين لا تحتاج إلى أي معدات أو أدوات خاصة ويمكن أداؤها في أي مكان وزمان ، كما يمكن ممارسة التمارين بشكل متقطع خلال النهار. بحيث تكون مدة كل تمرين من 5 إلى 10 دقائق ، وأهم هذه التمارين هو الالتزام بها والتنفس بعمق أثناء التمرين ، وهذه التمارين ستساعد في تحفيز القلب على الضخ وحرق الدهون وبناء العضلات. ، والآن حان الوقت للتعرف على هذه التمارين وهي على النحو التالي[1]: الركض في نفس المكان: يتضمن هذا التمرين الركض في نفس المكان مع إبقاء الركبتين مرفوعتين بقدر ما يمكن الوصول إليه ، ثم يجب أن تعود القدمان للأعلى كما لو كنت تريد لمس الظهر.
يجب أن يكون معدل ضربات القلب أثناء الراحة منخفضاً وهو دليل على الصحة واللياقة القلبية الجيدة، وكلما قل العدد خلال دقيقة كان الوضع أفضل، حيث وجدت إحدى الدراسات أن "ارتفاع معدل ضربات القلب أثناء الراحة يرتبط بانخفاض اللياقة البدني وارتفاع ضغط الدم ووزن الجسم". تساعد معرفة معدل النبض خلال التمرين من معرفة ما إذا أداؤك قد تحسن، أو معرفة أنك قد وصلت إلى تحقيق خطة أو هدف كنت قد رسمته لنفسك فيما يتعلق باللياقة القلبية والتنفسية. أقصى عدد لضربات القلب خلال دقيقة، هو الرقم 220 نبضة مطروحاً منه عمر الشخص، هو أعلى معدل نبض آمن للشخص، فلشخص عمره 20 عاماً يكون أقصى معدل للنبض الآمن هو 220-20 يساوي 200 نبضة في الدقيقة، وفي حال كان عمر الشخص 30 عاماً فيكون معدل النبض الأقصى هو 220 -30 يساوي 190 نبض كحد أعلى، وهكذا يقل المعدل الأقصى الآمن لضربات القلب مع تقدم العمر. خلال تمرينك، أو ممارستك لأي نشاط بدني، عليك مراقبة نبضك، في حال كان منخفضاً، يمكنك بذل مزيد من الجهد، أما إذا كان أعلى من المعدل المناسب لعمرك، فمن المفضل أن تأخذ قسطاً من الراحة، أو تخفيض رتم النشاط قليلاً، حتى يعود نبضك إلى المعدل الموصى به.
يتم قياس اللياقة القلبية التنفسية بطريقة مباشرة في المعامل المجهزة
كما تقوم بالعديد من الوظائف الأخرى، على سبيل المثال إنتاج هرمون النمو، وتنظيم عمل الغدد الصماء، وإنتاج الهرمونات المؤثرة على وظيفة العضلات والكلى، وتخزين الهرمونات التي تنتجها منطقة ما تحت المهاد. قصور الغدة النخامية: أسباب وأعراض وعلاجات - ويب طب. الغدة النخامية الأمامية يمكن تقسيم الوظائف التي تقوم بها الغدة النخامية تبعاً لكل قسم، حيث تقوم الغدة النخامية الأمامية بإفراز الهرمون المنبه للجريب، ويوجد هذا الهرمون في المبيض لدى النساء، ويؤدي إلى عملية التبويض عند المرأة، ويزيد كذلك من هرمون الاستروجين. ويفرز هذا الجزء من الغدة النخامية هرمون النمو، الذي يوجد في جميع خلايا الجسم، ويساعد في السيطرة على كمية الدهون والعضلات في الجسم، وكذلك المساعدة في التئام الجروح، ونمو الأطفال ودعم نظام المناعة. وتفرز كذلك الغدة الأمامية الهرمون المنبه للدرق، حيث يحفز الغدة الدرقية على إفراز هرموناتها، وتفرز الهرمون الموجه لقشرة الكظر، وهو المحفز للغدة الدرقية على إفراز هرمون الكورتيزول، والذي يساعد في السيطرة على ضغط الدم وتنظيم السكر وزيادة التمثيل الغذائي في الجسم. الوسطى والخلفية وتسيطر الغدة النخامية على هرمون البرولاكتين، وهو يوجه غدد الحليب في الثدي لإنتاج لبن الأم، وتفرز الغدة النخامية الوسطى الهرمون المنشط للخلايا الصباغية، وهو يوجد في الدماغ والجلد، ويؤثر على الجلد، وفي تحديد ما إذا كان يصبح أكثر قتامة بمرور الوقت.
ويجب التأكيد على الوالدين بأهمية استخدام الأدوية اللازمة في حالة نقص كمية الهرمون الذي تفرزه الغدة النخامية، وذلك لأن الطفل أو الطفلة يعجزان عن بلوغ الهدف المتوقع من الطول دون العلاج بهرمون النمو. ويحقق علاج الهرمونات نتائج أفضل بكثير عند استخدامه قبل فترة البلوغ أو حدوث الحيض عند الفتيات. ويشير الأطباء إلى أن وجود خلل في الغدة النخامية يؤدي إلى عدم انتظام نسب الهرمونات وارتفاعها، وبالتالي تتأثر فرص حدوث الحمل عند المرأة المصابة بصورة كبيرة.