AP تابعوا RT على حذرت السفارة الأمريكية في القدس مواطنيها من السفر في المدينة وحددت الأوقات التي يمكن لموظفي السفارة وعائلاتهم دخول المدينة القديمة بسبب الاشتباكات في المنطقة. وحثت السفارة في بيان المواطنين الأمريكيين على "توخي الحذر واتخاذ الخطوات المناسبة لزيادة وعيهم الأمني لأن الحوادث الأمنية تحدث غالبا دون سابق إنذار"، مشيرة إلى أن "موظفي الحكومة الأمريكية وأفراد عائلاتهم لا يمكنهم دخول البلدة القديمة بعد حلول الظلام (من الغسق حتى الفجر) ويوم الجمعة". وأعلنت أن "أبواب دمشق وهيرودس والأسود محظورة، نتيجة الهجمات الإرهابية الأخيرة، وحقيقة أن البلدة القديمة في القدس والأحياء المجاورة كانت مواقع اشتباكات متكررة، وقضايا أمنية محتملة مرتبطة بأعياد أبريل 2022". رئيس مدينة مرسى علم يتابع تنفيذ الخطة الاستثمارية للطرق بالمدينة - بوابة الأهرام. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" تابعوا RT على
حالياً، أضحى الناس في اليمن يقيسون هذه المفارقات بحالة عجيبة من الاستغراب من حجم التغيرات التي ما كانت معهودة ولا متوقعة من قبل، فكيف مثلا لمدينة المخا أن تصبح وجهةً للآلاف رغم أنها مدينة ناشئة وغير مهيأة في بنيتها التحتية كما هي صنعاء، إلا أن الأخيرة تحوّلت إلى بيئة طاردة بينما المخا عكس ذلك، مدينة يؤمها الناس من كل المحافظات، وهذا بطبيعة الحال هو ما يفسر تلهف الناس لمساحة كافية من الحرية في الحياة والأمن معًا. في السابق، وربما إلى الآن، واجه المجلس الانتقالي الجنوبي تحديات أمنية متراكمة في مدينة عدن التي شكلت محطة اختبار للقوات الأمنية التابعة له؛ لكنه على ما يبدو استطاع التغلب على الكثير من هذه التحديات، وتفوقت القوات الأمنية في هذه المحافظة في خلق ظروف أمنية مواتية مكنت سكان المدينة والنازحين فيها من إحياء طقوسهم الرمضانية ليلا دون وجل.
كما أطلقت المدفعية 21 طلقة واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية وترحيبا بالزيارة. محمد بن زايد يشكر أردوغان على حفاوة الاستقبال وأقام الرئيس التركي مأدبة عشاء على شرف الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وذلك في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة. وفي ختام الزيارة، بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، ببرقية شكر إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في البرقية: "يطيب لنا ونحن نغادر بلدكم الصديق أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير لما حظينا به والوفد المرافق من حفاوة استقبال وجميل ترحيب بما هو معهود منكم في كرم الضيافة". وتابع: "لقد أتاحت لنا هذه الزيارة الفرصة لبحث سبل تعزيز العلاقات بين بلدينا، بما يخدم مصالحنا المشتركة، ويعود بالخير على شعبينا الصديقين ويحقق تطلعاتهما". رسائل متبادلة وحملت الزيارة رسائل متبادلة تعكس بشكل واضح رغبة البلدين في تسريع خطى التعاون بينهما على مختلف الأصعدة، والانطلاق نحو مرحلة جديدة من الشراكة والعلاقات الواعدة بين البلدين. وتجسدت أولى تلك الرسائل في الحفاوة البالغة التي قوبل بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والمسؤولين الأتراك والإعلام التركي.
وقبل ذلك بنحو أسبوعين، بحث أردوغان مع مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، الذي أجرى زيارة إلى تركيا حينها، الاستثمارات الإماراتية في تركيا. هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!