تعتبر طريقة عمل سبانش لاتيه من الوصفات السهلة والبسيطة. حيث يمكننا تحضيره في المنزل بسهولة وبمكونات بسيطة لن تكلفنا كثيراً. كما يعتبر مشروب السبانش لاتيه واحد من أشهى وألذ المشروبات. والتي هي المفضلة للكثيرين، سواء الكبار أو الصغار. لذلك دعونا نتعرف على أسهل طريقة لتحضير مشروب سبانش لاتيه بنكهات مختلفة. طريقة عمل سبانش لاتيه حار: أسهل طريقة يمكننا أتباعها لتحضير المشروب على الساخن وهي كالآتي: المكونات: – كوب من الماء الساخن. – 3ملاعق كبار من الحليب المكثف المحلى. – معلقة كبيرة من القهوة. – كوب من الحليب السائل. خطوات التحضير: 1-نحضر كوب التقديم ثم نسكب مقدار الحليب المكثف المحلى. 2-نسكب مقدار الحليب في الخلاط الكهربائي ثم نشغله على أعلى سرعة حتى نحصل على رغوة كثيفة. 3- بعد ذلك نسكب رغوة الحليب إلى طبقة الحليب المكثف، ثم نضيف قهوة الإسبريسو. 4-نضيف الماء الساخن فوق المزيج السابق ومن ثم نقدم المشروب ساخناً. طريقة عمل سبانش لاتيه بارد بالقرفة: تعد القرفة من المكونات الإضافية التي تضيف مذاقاً لذيذاً ومميزاً للمشروبات، وتكون طريقة عمله كاللآتي: – كوب من الماء المغلي. – نصف كوب من الحليب السائل.
شاهد أيضًا: طريقة عمل عصير عوار قلب مثل المحلات بـ 3 وصفات شهية وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعد أن تعرفنا من خلاله على طريقة عمل سبانش لاتيه حار بالمقادير والخطوات بالتفصيل، كما ذكرنا أيضًا طرق أخرى لتحضير المشروب بنكهة الزعفران والهيل الكريم كراميل.
كيف تدفئ الشمس الارض، تعد الشمس من الكواكب التي توجد في المجموعة الشمسية وتعد الارض اقرب كوكب قريب الى الشمس حيث تعد الارض من احد الكواكب الوحيدة من باقي الكواكب التي تمنع الحياة على سطح الكرة الارضية بسبب ووجود نسبة من عنصر الاكسجين والذي يعد من العناصر العوامل الحيوية اللازمة و الضرورية للحياة و العيش على سطح الكرة الارضية وبدون الماء و الهواء و الاكسجين لا تستطيع المخلوقات الحية الى الحياة و العيش بسبب فقدانها. كيف تدفئ الشمس الارض ؟ الشمس من المصادر الطبيعية التي تعد من المصادر الاضاءة و الانارة و الدفء لسطح الكرة الارضية فالشمس هي مصر الاضاءة و الانارة على سطح الكرة الارضية و ايضا تعد الشمس مصدر الحرارة و الدفئ لسطح الكرة الارضية فتصل الحرارة و الدفئ من الاشعة الشمس الواصلة عبر الخطوط فطبقة الاوزون تقوم في منع دخول الاشعة الشمس الضارة للوصول الى سطح الكرة الارضية فتقوم بحجبها ومنعها من الوصول على سطح الكرة الارضية للان لها العديد من السبليات. كيف تدفئ الشمس الارض عن طريق الاشعاع الشمسي
كيف تدفئ الشمس الارض، تقوم الشمس بإطلاق اشعتها نحو الارض، وهذه الاشعة تحمل طاقة شمسية يطلق عليها الاشعاع الشمسي، الذي بدوره يعمل على تسخين سطح الارض واكسابه الدفء، ولكن لا يتم تسخين جميع سطح الارض بنفس الدرجة، نظراً لكون الارض كروية الشكل، ولا تتعرض جميع مناطقها لنفس كمية الاشعاع الشمسي، لذلك هناك مناطق تتميز بارتفاع درجة حراراتها وهي القريبة من الشمس، وهناك مناطق تكون درجة حراراتها منخفضة نظراً لابتعادها عن الشمس، فتكون معرضة بشكل اقل لأشعة الشمس.
كيف تؤثر الشمس في طقس الأرض طرح هذا السؤال ضمن أسئلة و تدريبات كتاب مادة العلوم للصف الخامس الإبتدائي الفصل الدراسي الثاني جميعنا نعلم أن الشمس هى المؤثر الرئيسى في حالة الطقس حيث تتركز حرارتها عند خط الاستواء فتكون ذروة حرارتها وسخونتها وتقل كلما اتجهنا جهة القطبين الشمالي والجنوبي والاجابة على السؤال كيف تؤثر الشمس في طقس الأرض هي كالتالي تدفئ الطاقة الشمسية اليابسة و المياه مما ينجم عنه حدوث الرياح و التغير في درجة الحرارة و الضغط الجوي
اتجاه الأرض أثناء الدوران الأرض لها سرعة في اتجاه آخر عمودي على قوة الجاذبية التي تمارسها الشمس ، في البداية اكتسبت الأرض هذه السرعة كنتيجة للدوران الذي نشأ عندما بدأ النظام الشمسي في التبلور لأول مرة ، و نظرًا لأن المساحة تكاد تكون فراغًا ، لا يوجد احتكاك لإبطاء سرعة الأرض ، كما إن قوة الجاذبية الشمسية قوية بما يكفي للحفاظ على قوة سحب ثابتة على الأرض ، و لكن ليس بما يكفي للتغلب على سرعة الكونبوليت الخاصة ، و هذا يضع الأرض في حالة دائمة من الزخم الزاوي بالنسبة للشمس ، و إذا لم يكن لدى الأرض سرعة متعامدة ، فسوف تتسبب جاذبية الشمس بسرعة في سقوط الكوكب باتجاهها وتدميرها. الميل المحوري للأرض بسبب الميل المحوري للأرض (الذي يُعرف غالباً باسم الميل في مسير الشمس) ، يختلف ميل مسار الشمس في السماء (كما يراه مراقب على سطح الأرض) على مدار السنة ، و بالنسبة للراصد عند خط العرض الشمالي ، عندما يميل القطب الشمالي نحو الشمس يستمر اليوم لمدة أطول وتظهر الشمس أعلى في السماء ، و ينتج عن ذلك ارتفاع في درجات الحرارة ، حيث يصل الإشعاع الشمسي الإضافي إلى السطح ، و عندما يميل القطب الشمالي بعيدًا عن الشمس ، يكون العكس صحيحًا و يكون الطقس أكثر برودة بوجه عام.
هذا الاحتباس يمس الإنسان لأن الإنسان يعيش على هذه الأرض، يعيش على هواء وماء الأرض، وعندما يتلوث الماء والهواء فإن هذا التلوث سينتقل إلى الإنسان نفسه. والنتيجة الثانية أنهم قالوا: إن الإنسان هو المسؤول هذا الاحتباس الحراري لأنهم وجدوا أن هذه الزيادة الخطيرة في غاز الكربون وفي الملوثات الأخرى مثل نسبة الرصاص وغيره من المواد السامة وجدوا أنها لم تأتِ بشكل طبيعي إلى الجو إنما جاءت بفعل الإنسان نفسه، أي بما كسبت يد هذا الإنسان. وخرجوا بنتيجة ثالثة أيضاً وهي: أنه إن لم يدركوا هذا الأمر فإن هذا سيساهم في نشوء الكوارث الطبيعية لأن الله تبارك وتعالى كما قلنا خلق الأرض بنظام متوازن وأي خلل يسببه الإنسان فإنما ينعكس على هذه البيئة ويؤدي إلى المزيد من الكوارث مثل: الأعاصير، والعواصف، وغيرها من الكوارث الطبيعية. والنتيجة الأخيرة التي وصلوا إليها: أنهم قالوا هنالك إمكانية لعودة الوضع إلى الوراء، يعني إذا ما قام الناس باتخاذ الإجراءات اللازمة فإن هذه الإجراءات كفيلة بأن تعود بالأرض إلى وضعها الطبيعي. يؤكد العلماء أن الزيادة في إطلاق الملوثات وإذا لم يتخذ البشر إجراءات مناسبة للحد من الاحتباس الحراري، فإن الكوارث والتغيرات المناخية، ودخول الأرض في عصور جليدية وغير ذلك... كل هذا سيكون بانتظارك أيها الإنسان!
فمثلاً: غاز ثاني أكسيد الكربون موجود على الأرض كغذاء للنباتات فالنبات يصنع لنا الثمار ويصنع الحبوب ويُخرج هذه الأوراق الخضراء، النبات يأخذ ثاني أكسيد الكربون ويمتص أشعة الشمس بالإضافة إلى أنه يمتص الماء من التراب ويصنع لنا هذه الثمار وهذا الغذاء. ولو زادت نسبة هذا الغاز أي ثاني أكسيد الكربون في الجو بمقادير قليلة جداً فإن الحياة ستفسد على هذه الأرض وسوف يموت الناس اختناقاً لأنه غاز سام بالنسبة للإنسان. ولو نقصت نسبة هذا الغاز (أكسيد الكربون) على وجه الأرض أيضاً لاختلت الحياة لأن النباتات لا تستطيع أن تعيش بدون غاز (الكربون). مفهوم العلماء للاحتباس الحراري النتيجة الأولى: أن زيادة غاز الكربون في الغلاف الجوي تجاوزت الحدود المسموح بها، وهي زيادة خطيرة لم تحدث من قبل على وجه الأرض، وهذا طبعاً بسبب التلوث وبسبب النفايات الصناعية والنفايات النووية وبسبب إهمال الإنسان لبيئته وعدم حفاظه عليها. وقالوا أيضاً: إن هذا التلوث لم ينجُ منه أي شيء على وجه الأرض فالبرّ قد تم تلويثه: التربة بما فيها الأشجار، وحتى ما تحت التربة ملوث، المياه الجوفية أصبحت ملوثة. البحر أيضاً أصبح ملوثاً. وهو ما سماه العلماء بالاحتباس الحراري، أي أن حرارة الأرض محبوسة داخل الغلاف الجوي، وتزيد من معدل درجات الحرارة بما يهدد التوازن البيئي، وينذر بالكوارث الطبيعية.
إذاً: نتائج أربعة وصل إليها هؤلاء العلماء: شمل الفساد البيئي كل شيء على الأرض: البر والبحر والجو. وهذا الاحتباس أيضاً ظهر بسبب ما اقترفته يد الإنسان، لأن الإنسان هو المسؤول عن هذا الاحتباس. وهذه الزيادة الخطيرة في غاز الكربون تُنذر بفساد أرضنا التي نعيش عليها. وأن هنالك إمكانية لعودة الوضع إلى الوراء، أي هنالك إمكانية لعلاج هذا الخلل وإلا فإن العواصف والأعاصير والأمطار الحامضية أيضاً وكل هذه الظواهر سوف تتكرر وتحدث وتفسد الأرض أيضاً وتعيق الحياة على ظهر هذه الأرض. وربما نعجب عندما نعلم أن هذه النتائج التي وصل إليها العلماء فقط في العام 2007 في مؤتمرهم وأجمع عليها أكثر من 500 عالم في مختلف الاختصاصات هذه النتائج تحدّث عنها القرآن في آية واحدة، فتأملوا معي هذه الآية الإلهية الرائعة، يقول تبارك وتعالى: إمكانية لأن يعود الغلاف الجوي للأرض كما كان، وهناك إمكانية لتنظيفه وإعادة التوازن إليه، وهذا ما ينادي به علماء البيئة اليوم. ASA.