أولاد أحمد أبو هشيمة يمتلك رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة ولدين من زوجته الأولى عبير، وهما عمر ويوسف، حيث يبلغ الأول 20 عاماً، بينما يبلغ الثاني 17 عاماً، ولم ينجب أبو هشيمة من زيجاته الآخرى حتى وقتنا الحالي سواء من هيفاء وهبي أو من ياسمين صبري.
قدم الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف ، والنائب أحمد أبو هشيمة، عضو مجلس الشيوخ ونائب رئيس حزب الشعب الجمهوري، 23 منحة دراسية للمتميزين وأبناء الشهداء وذوي الهمم من أبناء محافظة بني سويف. أولاد أحمد أبو هشيمة. جاء ذلك خلال الحفل الذي نظمته الجامعة بحضور الدكتور جمال عبد الرحمن نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور ممتاز حجاب، منسق عام الشعب والبرامج بالجامعة، وأحمد الألفي أمين التنظيم بحزب الشعب الجمهوري، والدكتورة حنان سليمان عضو مجلس الشيوخ، والنائب محمد السيد جنيدي، والنائبة عبير جمال، والنائب أحمد علي عباس، أعضاء مجلس النواب 2021. رئيس جامعة بني سويف وأبو هشيمة يسلمان أبناء الشهداء والمتفوقين 23 منحة دراسية ومن جانبه وجه الدكتور منصور حسن، رئيس الجامعة، الشكر للنائب أحمد أبو هشيمة، على دعمه الطلاب بمنح دراسية، وصفها بأنها صدقة جارية، مؤكداً على أن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي، يولي المنح الدراسية أهمية كبرى. وأشار رئيس الجامعة، إلى أن النائب أحمد أبو هشيمة، بادر باقتراح تقديم المنح الدراسية، وخص بها أبناء محافظة بني سويف، التي يمثلها تحت قبة مجلس الشيوخ، مؤكداً أنه رفع المنح من 10 منح لـ23 منحة، مقدمة لأبناء الشهداء وذوي الهمم، والمتفوقين أكاديميا ورياضياً، وغير القادرين.
التحق بكلية التجارة وتخرج منها عام 1996م، كان يعمل أثناء دراسته في المصرف العربي الدولي كمتدرب وكان يتقاضى 100 دولار تقريباً في ذلك الوقت. لكن رغبته وتطلعه لمستقبل أفضل جعلته يخاطر ويترك هذه الوظيفية الروتينية التي لا تبشر بأي مستقبل، وبدأ عمله في التجارة بإمكانيات محدودة للغاية. كان أكثر ما دفعه للمخاطرة بترك عمله، هو انضمامه للمنتخب في سن صغيرة، فكان لها أثر في نفسه حيث علمه تحمل المسئولية، من خلال جنيه لأموال نتيجة للجهود التي يبذلها، وانتقاله للمبيت بعيداً عن والديه مع معسكرات المنتخب. أولاد أحمد أبو هشيمة. إنجازاته بدأ أبو هشيمة عمله من الأحياء الشعبية في القاهرة، فكان هدفه أن يعرفه التجار ويخلق سيرة حسنة بينهم ليثقوا بالتعامل معه، فكان في بعض الأوقات يبيع لهم الحديد بسعر أقل من التكلفة فقط لتحقيق هذا الهدف. استمر في ذلك لمدة عام كامل، حتى استطاع عام 2002 من المشاركة بنسبة 10% في أحد المصانع، ثم بنسبة 35% بمصنع آخر، حتى تمكن من إنشاء مصنعه الخاص عام 2009 الذي أطلق عليه "حديد المصريين"، استطاع السيطرة على 7% من سوق الحديد في مصر وذلك قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير. ومنذ ذلك الوقت بدا نجمه في الصعود، لكن شهرته الحقيقة بدأت عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير.