علم العراق 2020 ويعتبر التغيير الوحيد الذي طرأ على علم العراق هو كتابة كلمة الله أكبر على الجزء الموجود باللون الأبيض، وكان ذلك في يناير من عام 2008م، فإذا كنت مواطن عراقي مخلص لبلادك، وتحب علم بلادك، أو كنت غير عراقي ولكنك تحب العراق، وتشعر بالانتماء لها، فإننا اليوم سوف نطلعكم على أجمل صور علم العراق، حتى تستطيعوا الاستمتاع بمشاهدته، وتحميل صور علم العراق على هواتفكم النقالة. احلي صور علم المملكة العربية السعودية حديثة 1441 اجمل الصور عن العراق الحبيب في عام 1921 كان لدولة العراق علم آخر يختلف قليلاً عن العلم المعتمد الآن، فقط كان العلم مقسم إلى ثلالث أقسام أفقية أيضا، ولكن أعلاها كان باللون الأسود، والمنتصف باللون الأبيض، والأسفل باللون الأخضر، وفي الجانب الأيسر من العلم يظهر مثلث قاعدته للخارج، ملون باللون الأحمر، وعرفنا ذلك من عدة صور وجدت في الصحف القديمة تحمل اسم صور علم العراق القديم، فالأن يمكن لزوارنا الكرام متابعة أحدث صور علم العراق 2020. اجمل الصور المعبرة عن العراق أما في عام 1958 فقد طرأ على علم العراق تغيير بسيط، وكان هذا التغيير هو تحول المثلث الموجود في يسار العلم إلى شكل ثلاثي الأضلاع يبه المثلث، ولكن رأسه غير مدببة، أو يمكننا القول أنه نصف سداسي، وضع بنفس الطريقة التي وضع بها المثلث، ولكنه كان يحتوي في داخله على ثلاث نجمات باللون الأبيض، ونجد هذا الشكل من العلم إذا بحثنا عن صور علم العراق، متوفرة على الانترنت لمن يحب أن يشاهدها.
وبدا عضو مجلس الحكم نصير الجادرجي رئيس لجنة اختيار العلم وشقيق المعماري رفعت الجادرجي الذي وضع التصميم، مستفزا للغاية لدى اجابته عن اسئلتنا ورفض الاجابة عن عدد منها قبل ان ينهي المكالمة الهاتفية من جانبه. وكانت «الشرق الأوسط» قد تحدثت أمس عبر الهاتف مع كل من الكفائي وصون كول والعزاوي والجادرجي في حين لم يمكن الحديث مع المعماري رفعت الجادرجي بسبب سفره خارج بريطانيا. وقال الكفائي ان المجلس اتفق على علم جديد للعراق يحل محل علم العراق السابق ويحتوي على رموز للسلام والاسلام والاكراد. ويضم العلم الجديد هلالاً ازرق فاتحاً على خلفية بيضاء وفيه شريط أصفر بين خطين باللون الازرق عند القاعدة. علم العراق الجديد. وأوضح الكفائي بان العلم العراقي الجديد سيرفع على المباني الحكومية خلال ايام. واضاف أن اللون الابيض يرمز الى السلام وبداية جديدة للعراق بينما يرمز الهلال الى الاسلام، مشيرا الى ان الخطين باللون الازرق يمثلان نهري دجلة والفرات وان الاصفر يرمز الى اكراد العراق. ويستحضر تصميم العلم العراقي الجديد في الذاكرة تصميم العلم الاسرائيلي الذي يتكون من اللونين الازرق والابيض حيث نجمة داود السداسية تتوسط خطين أزرقين متوازيين على خلفية بيضاء، وهو يرمز الى الاسطورة الصهيونية باحتلال الاراضي العربية من النيل الى الفرات اللذين يمثلهما الخطان باللون الازرق.
تصور، وزير الخارجية العراقي يحضر في مناسبات سياسية دولية وعربية ولم يفكروا بتغيير العلم من أجله لكنهم يستعجلون تغيير العلم الآن بسبب الاولمبياد كما ان الاكراد يرفضون رفع العلم العراقي الحالي». وقال الفنان ضياء العزاوي ان «رفعت الجادرجي معماري ومثقف علماني وهذا ما اعرفه عبر مقالاته ومؤلفاته ولا أدري لماذا اختار الهلال كرمز للعراق المزدحم بكل الرموز التاريخية والحضارية التي تجعله بلدا يختلف عن البلدان المحيطة به او عن البلدان الاسلامية». وتساءل الفنان العزاوي قائلا «ما الذي يجمع بين العراق وتركيا مثلا الا هذه الإشارة (الهلال). فهناك اهمال عجيب للتاريخ، واذا رفعنا الهلال فسيكون العلم مناسبا لدولة اسكندنافية، حتى اللون الأبيض ليس من عندنا». علم العراق الجديد🏳🌈. وأوضح بان «الرمز الوطني يبنى عبر التاريخ وليس عبر الدين الذي لا يشكل الا جزءاً للحصيلة الهائلة للتاريخ وللحضارات الهائلة الموجودة، فهل هناك من يهمل سومر مثلا ويضع الهلال، ولماذا لم يستذكر (رفعت الجادرجي) صديقه جواد سليم الذي عندما صمم العلم لاول جمهورية في العراق اشتغل عليه بكل مافي العراق من مفردات حضارية تاريخية ولم يذهب الى الرمز الديني». وحول التشابه بين التصميم الجديد للعلم العراقي وعلم اسرائيل قال العزاوي «حتى اسرائيل عندما صممت علمها ذهبت الى التاريخ واختارت النجمة السداسية وهي رمز تاريخي وليس دينياً واختارت اللون الازرق كونها دولة تقع على البحر».
يعتمد العراق بنسبة 30% من حاجته على المياه القادمة من كردستان، لكن السدود الصناعية التي أنشأها الإقليم أدت إلى تراجع الحصص في نينوى وصلاح الدين وبغداد وقال النائب العراقي محمد الصيهود إن "الدستور العراقي نص على العودة إلى بغداد في أي قرار اتحادي تتخذه إدارة إقليم كردستان، وإن المياه تعتبر من الملفات الاتحادية التي لابد أن يكون لبغداد الصوت الأعلى بشأنها، وإن صلاحيات إقليم كردستان أو بقية المحافظات تنتهي عند صلاحيات العاصمة بغداد والحكومة الاتحادية". وأضاف الصيهود، لـ"العربي الجديد"، أن "إنشاء السدود بدون علم بغداد يعني حدوث أضرار كبيرة في المحافظات العراقية، ولا سيما وسط وجنوب البلاد". وأكد أن "ملف المياه بات من الملفات الحساسة جداً في العراق، وأن أزمة حقيقة يستشعرها المواطن، في حين تمارس السلطات أحياناً تماهياً مع التجاوزات، سواءً الداخلية على أيدي متنفذين وجماعات قبلية تدعي أنها تنتمي للعشائر الأصيلة، أو على المستوى الخارجي من خلال تجاوز بعض الدول على الحصص المائية للعراق". جريدة الرياض | العلم العراقي الجديد.. بقيت الألوان وحذفت النجوم وتغيير الخط. وأشار إلى أن "أي تجاوز على الحصص المائية للمحافظات العراقية من جانب إقليم كردستان قد يؤدي إلى أزمة جديدة بين بغداد وأربيل".
وأشار الى ان الجادرجي ليس «له خبرة بالتصميم الغرافيكي وهذا ليس معمارا». وقال «كان يجب طرح الموضوع من خلال مسابقة وطنية او تكليف عدد من الفنانين العراقيين الذين يعتقدون انهم فنانون جيدون ولهم علاقة بالبلد ويختارون من بين تصاميمهم». واختتم العزاوي حديثه قائلا «أنا شخصيا اعتبر ان هذا التصميم لا ينتمي للعراق بكل تفاصيله وقد صدمني كتصميم وكتاريخ. أنا ابن العراق وأنتسب اليه وأعرف ما هو العراق وما يمثله وليس هناك اعظم من الابداع الحضاري الذي يمثل العراق». ودعا المندلاوي الى «وقف فوري لتنفيذ هذا التصميم والاعلان عن مسابقة جديدة يشارك فيها غالبية من الفنانين العراقيين وخاصة من هم في المهجر وان تكون هناك لجنتا تحكيم، الاولى فنية والثانية سياسية». علم العراق الجديد 2008. وفي رده على سؤال يتعلق بعدم تخصص المعماريين في موضوع التصميم الغرافيكي أجاب نصير الجادرجي «هل تعتقد ان رفعت الجادرجي ليس فنانا؟ فالمعماري جل عمله هو التصميم وهل هناك شخص متخصص بتصميم علم فقط»؟ وقال منفعلا لدى اجابته عن سؤال يتعلق بمفردات العلم وهل هي من عنديات الفنان ام فرضت عليه، «انا لن اجيبك عن اي سؤال يصب في باب التحقيق، هل تعتقد ان الاميركان فرضوا علينا مفردات العلم»، بالرغم من انه لم يذكر اي شيء عن الاميركيين وقال «لقد تركنا كل شيء لحرية الفنان ولم نفرض عليه اي شروط».
سبق للكاتب أن أشار في مقالات سابقة في "العربي الجديد" إلى أن لا خيط فاصلا بين حكومة توافقية وأخرى أغلبية وطنية في العراق، وإن وجد فهو خط وهمي، فكل حكومات ما بعد 2003 توافقية، يجري فيها تقسيم المناصب والمغانم تبعا لعدد المقاعد التي حصل عليها كل حزب في الانتخابات. ويبدو أن هذه المرّة لن تختلف عن سابقاتها، على الرغم من كل ما ردّده الصدر عبر "قصقوصته"، ليبقى السؤال الأهم: هل يمكن أن تصمد حكومة عراقية أخرى تأتي لتقاسم المغانم وتوزيع المكتسبات أمام غضبة جماهيرية كالتي حدثت في أكتوبر/ تشرين الأول 2019؟
انتهى عمل هذا المركز مع انتهاء الحرب، ولكن الجائز أن فكرة الحاجة إلى التعاون الإقليمى ظلّت باقية، وربما كانت من الدوافع وراء إنشاء الجامعة العربية فيما بعد. ما حدث وما جرى سوف يكون قضية المؤرخين، ولكن الواقع الحالى للعلاقات الدولية المتطاحنة يأخذنا إلى ثلاثة خيارات: أولها أن تعتمد كل دولة من دول المنطقة على ذاتها بحيث تحقق الاكتفاء الذاتى في كل ما تحتاجه، وذلك له تكلفة وفاتورة عالية مع طول زمن تحقيق الغاية؛ وثانيها تشجيع دخول الصين إلى ساحة الدول العظمى في العالم، بحيث يكون العالم ثلاثى القطبية مع روسيا والولايات المتحدة، وذلك صعب ومعقد للغاية ليس فقط لأن التعامل مع عاصمة واحدة كان مرهقًا، والتعامل مع عاصمتين كان دائمًا حرجًا، والأرجح أن التعامل مع ثلاثة عواصم سوف يكون دومًا رهينة تعاون أو صراع اثنتين منها. وثالثها التعاون الإقليمى، الذي يأخذ من العالم تقدمه ومن الدولة هويتها، التي نمَت خلال عملية تاريخية تفاعلت فيها الدولة مع جيرانها بعدًا وقربًا. هذا الخيار جرى تبَنِّيه من قِبَل دول جنوب شرق آسيا في أعقاب الحرب الفيتنامية، وصراع العمالقة (الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى) والتوتر والصراع الهندى الصينى، ولم يكن هناك بد من اتباع طريق قائم على السلام والوحدة الوطنية والإصلاح الاقتصادى في الداخل، وإقامة السلام والتعاون مع دول الإقليم.