موقع شاهد فور

بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان.

June 30, 2024

بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان. صواب خطأ هُنالك العديد من الدراساتِ التاريخيةِ التي قد جاء الحديث بها عن بناءِ مدينة القيروان، وقد أكدت تلك الدراسات أن السبب المباشر الذي قد دفع عقبة بن نافع إلى بناء مدينة القيروان، هو ارتداد أعداد كبيرة من البربر عن الإسلام، كما وأنهم قاموا بنقضِ العهود، وقد جاء في ذهنهِ أن الطريقةِ الوحيدة التي يتم من خلالها المُحافظة على الدين الإسلاميّ في أفريقيا هو بناء مدينة قيروان، وقام ببناء جامع في هذه المدينة. من الصحابي الذي بنى مدينة القيروان | المرسال. بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان لتكون في العام 50 للهجرة بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان لتكون عاصمة للدولة الإسلامية حيث اختارها مدينة ذات بعد استراتيجي هام، لتنطلق منها الجيوش التي تقوم بتنفيذ الفتوحات وخوض الحروب ضد الجيوش المعادية للمسلمين، ونقطة انطلاق نحو الدُول التي يرغب المسلمين في فتحها انطلاقاً من مدينة القيروان. وفي هذه المقالة قد تعرفنا على الإجابةِ التي قد تضمن عليها سؤال بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان، وما هو الهدف والدافع من وراءِ بناء مدينة القيروان.

  1. بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان. صواب خطأ ! - العربي نت
  2. بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان | سواح هوست
  3. من الصحابي الذي بنى مدينة القيروان | المرسال

بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان. صواب خطأ ! - العربي نت

ذات صلة من بنى مدينة القيروان من الذي بنى مدينة القيروان عقبة بن نافع من بنى مدينة القيروان بنى القائد المسلم عقبة بن نافع مدينة القيروان أثناء ولايته للمرة الأولى على القارة الأفريقيّة، واستمرَّ في بنائها مدة خمس سنوات، وتسمية القيروان تعني معسكر الجند؛ حيث اتخذها عقبة مركزاً وموقعاً مناسباً للوظيفة الحضارية التي بنيت لأجلها، فرأى عقبة أنَّ القيروان هي القاعدة التي يُمكن الاعتماد عليها أثناء تواجد المسلمون في أعماق أفريقيا والمغرب، ولذلك جاء موقع مدينة القيروان مناسباً وبعيداً عن الساحل، وعن غارات البيزنطيين، وكذلك بعيدة عن أعماق المغرب وعن غارات البربريين.

بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان | سواح هوست

فركَّز لواءه وقال: هذا محرابكم، فاقتدى به سائر مساجد المدينة". ومنذ ذلك العهد أصبحت قبلة جامع القيروان موضع إجلال الناس وتعظيمهم، فلم يتعرض لها أحد الأمراء بسوء في الزيادات المتتالية التي أجريت بالجامع عامة وببيت الصلاة خاصة، ولم يتغير موضع القبلة حتى يومنا هذا لشرف انتمائها إلى التابعي عقبة بن نافع الذي أورث اسمه الجامع، فصار يعرف بجامع سيدي عقبة. لم يكن هذا المسجد أول الأمر إلا مساحة مُسَوَّرة بسور سميك من اللَّبِن على هيئة حصن، وليست لدينا فكرة عن بيت صلاته، فهو يماثل المساجد الأولى فقد كان بسيط البناء، صغير المساحة، ويغلب الظن أن أسقفه كانت تقوم مباشرة على الأعمدة دون أن تحملها عقود. بنى عقبة بن نافع مدينة القيروان | سواح هوست. ولم تلبث المدينة أن عمرت بعد تخطيط الجامع بالدور ومختلف الأبنية والمساجد، وشد الناس إليها الرحال، وعظم قدرها، وتحقق الرجاء من بنائها وأصبحت بحق قاعدة للمسلمين في بلاد المغرب. كانت القيروان في وسط الصحراء ولم يمنعها انعزالها هذا من أن تنمو وتكبر، وإذا كان عقبة بن نافع قد عُزِلَ عنها فترة من الزمن فإنها استعادت عظمتها بعودته عام 61هـ وظلت ما يقرب من أربعمائة عام على رأس مدن إفريقية والمغرب، وكان لها سور له أربعة عشر بابًا، وكانت سوقها متصلة بالمسجد من جهة القبلة وممتدة إلى باب يعرف باسم باب الربيع، وذكر البكري أنه كان لهذه السوق سطح متصلة به جميع المتاجر والصناعات وأن هذا السطح قد تعرض لبعض التهدم، وأمر هشام بن عبد الملك بترميمه عام 105هـ.

من الصحابي الذي بنى مدينة القيروان | المرسال

وقد رأى عقبة أن من أسباب تراجع المسلمين عن إفريقية هو طول خط المواصلات بينهم وبين أقرب مرتكز لهم وهو " الفسطاط "؛ فاستقر رأيه على أن خير وسيلة للاستقرار بالمغرب إنما تكمن في الاحتفاظ بجيش دائم، وأن ذلك يستدعي إنشاء مدينة جديدة تكون مقر عسكر المسلمين وموطن أهلهم؛ فاختار لذلك موقعًا له ميزات عديدة من حيث الحرب والاقتصاد والمواصلات، فأنشأ القيروان في رقعة تكفي لتموين الحامية ومن معها، بعيدة عن الساحل بحيث لا ينالها الأسطول الرومي، وفي نفس الوقت تكون مواجهة لجبل أوراس الذي كثيرًا ما قاوم سكانُه الفاتحين من قبل.

ولما ولى إفريقية يزيد بن حاتم عام 155هـ هدم الجامع كله حاشي المحراب وبناه واشترى العمود الأخضر ولما ولى زيادة الله بن إبراهيم الأغلب هدم الجامع كله وبناه من جديد ، وبناء الجامع بشكله وحجمه وطرازه المعماري الذي نراه اليوم يعود أساسًا إلى عهد الدولة الأغلبية في القرن التالث الهجري أي التاسع الميلادي وقد تواصلت الزيادات والتحسينات خصوصًا في ظل الحكم الصنهاجي ثم في بداية العهد الخفصي. مساحة المسجد وأبرز معالمه ويعد مسجد القيروان من أضخم المساجد بالغرب الإسلامي يبلغ مساحته الإجمالية ما يناهز 9700 متر مربع ومقاييسه ما يقارب من 126متر طولًا ، وحوالي 77 مترًا بالعرض ، أما بيت الصلاة في المسجد واسع ومساحته كبيرة يستند على مئات من الأعمدة الرخامية بجانب صحن فسيح يحيط به عدد من الأروقة ومع ضخامته فمسجد القيروان أو القيروان الكبير أو مسجد عقبة بن نافع يعد تحفة معمارية وأحد أروع وأجمل المعالم الإسلامية. كما أن جامع القيروان يحتوي على مجموعة من الكنوز القيمة مثل المنبر الذي يعد تحفة فنية رائعة وهو مصنوع من الخشب الساج المنقوش وهو من أقدم المنابر في العالم الإسلامي التي مازالت محفوظة في مكانها الأصلي يعود تاريخه للقرن الثالث الهجري أما مقصورة المسجد النفيسة فتعود للقرن الخامس الهجري الموافق الحادي عشر الميلادي وهي أقدم مقصورة مازالت محتفظة بزخرفتها الأصلية ، ومن أبرز معالمه القبة الموجودة أمام المحراب بالبلاطة الوسطى والمئذنة الضخمة الموجودة في نهاية الصحن.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]